أكد الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، أن الرعاية الكريمة التي تحظى بها الحركة الرياضية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى تمثل على الدوام الدافع الأكبر لنمو وتطوير المنظومة الرياضية وتحقيق المنجزات الكبيرة على كافة الأصعدة.
وثمن الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة الثقة الملكية السامية، بتعيين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية رئيسا للجنة المنظمة العليا لكأس جلالة الملك لكرة القدم.
وأكد أن هذه الثقة الغالية تعكس حرص جلالة الملك المفدى على دعم مسيرة كرة القدم البحرينية بصورة عامة وتطوير مسابقة كأس جلالة الملك وتعزيز إسهاماتها في النهوض باللعبة الشعبية الأولى في المملكة.
وأشار الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، إلى أن الثقة الملكية السامية تجسد القدرات القيادية والرؤية الثاقبة التي يملكها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على صعيد وضع الخطط الكفيلة بتطوير المسابقات الرياضية.
وأعرب عن ثقته بالآثار الإيجابية لتعيين سموه رئيسا للجنة المنظمة لكأس الملك على مستقبل البطولة عبر زيادة منسوب النجاحات الفنية والإدارية والتنظيمية والجماهيرية وتهيئة البيئة المثالية لتعزيز التنافس بين الأندية المشاركة بما يليق بمكانة المسابقة باعتبارها أغلى المسابقات الكروية في المملكة.
وثمن الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة الثقة الملكية السامية، بتعيين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية رئيسا للجنة المنظمة العليا لكأس جلالة الملك لكرة القدم.
وأكد أن هذه الثقة الغالية تعكس حرص جلالة الملك المفدى على دعم مسيرة كرة القدم البحرينية بصورة عامة وتطوير مسابقة كأس جلالة الملك وتعزيز إسهاماتها في النهوض باللعبة الشعبية الأولى في المملكة.
وأشار الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، إلى أن الثقة الملكية السامية تجسد القدرات القيادية والرؤية الثاقبة التي يملكها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على صعيد وضع الخطط الكفيلة بتطوير المسابقات الرياضية.
وأعرب عن ثقته بالآثار الإيجابية لتعيين سموه رئيسا للجنة المنظمة لكأس الملك على مستقبل البطولة عبر زيادة منسوب النجاحات الفنية والإدارية والتنظيمية والجماهيرية وتهيئة البيئة المثالية لتعزيز التنافس بين الأندية المشاركة بما يليق بمكانة المسابقة باعتبارها أغلى المسابقات الكروية في المملكة.