- مضاعفة الجهود لاقتناص أي فرص استثمارية يولدها الاقتصاد الوطني
- تعزيز منظومة التشريعات والأنظمة لتحسين البيئة الاستثمارية
- تضافر جهود "العام والخاص" في دفع عجلة التنمية بمختلف القطاعات
..
أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، أهمية تعزيز الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص، قائلاً سموه: "إن الحكومة لن تتوانَ في تقديم أي دعم للغرفة، وتحرص على التشاور مع الغرفة حول أي أمر يخدم القطاع التجاري في المملكة".
ولدى استقبال سموه لرئيس وأعضاء مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين، شدد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، على أهمية مواكبة ما يشهده العالم من تحولات اقتصادية من خلال بذل مزيد من الجهود لتعزيز مقومات الاقتصاد الوطني وتنميته ليكون أكثر قدرة على التعامل مع كافة التحديات.
ودعا سموه، إلى مضاعفة الجهود في اقتناص الفرص الاستثمارية التي يولدها الاقتصاد الوطني، وضخ المزيد من الاستثمارات لتنشيط القطاعات التجارية والصناعية بما يعزز من وتيرة النمو ويدعم تنافسية المملكة.
وأكد سموه أن الحكومة تعمل دائماً على تعزيز منظومة التشريعات والأنظمة التي تحسن البيئة الاستثمارية وتساعد الشركات والمؤسسات على النهوض بأعمالها وتحول دون أي تعثر.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، استقبل بقصر القضيبية صباح الأحد، رئيس وأعضاء مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين برئاسة سمير عبدالله ناس، حيث رفعوا إلى سموه رسالة حول بعض القضايا الاقتصادية والموضوعات التي تهم الشركات والأسرة التجارية في المملكة.
وخلال اللقاء، رحب سموه بأعضاء مجلس إدارة الغرفة، مؤكداً سموه حرصه على اللقاء مع ممثلي القطاع التجاري، والاستماع إلى آرائهم وما يطرحونه من أفكار للنهوض بالقطاع التجاري في المملكة.
وجدد سموه التأكيد، على دعم الحكومة للغرفة وأعضائها في جهودهم للارتقاء بالقطاع التجاري في المملكة، وحرصها على التشاور والتنسيق المستمر مع الغرفة في أي أمر يخص الشأن التجاري.
وأضاف سموه، أن القطاع التجاري يحظى بكل الدعم والمساندة من قبل الحكومة لتحقيق المزيد من النمو والأداء المرتفع الذي يدعم ما تشهده المملكة من تقدم وتطور في مختلف المجالات.
وأشاد سموه بما تمثله غرفة تجارة وصناعة البحرين من كيان عريق وإسهام كبير في دعم المسيرة التنموية في المملكة، مؤكداً سموه أن الغرفة كانت ولاتزال حاضنة للقطاع التجاري والصناعي والتعبير عن تطلعاته لخدمة الاقتصاد الوطني.
وشدد سموه على أهمية تضافر جهود القطاعين العام والخاص في دفع عجلة التنمية في مختلف القطاعات، مؤكدا سموه أن القطاع الخاص يحظى بكل الدعم والمساندة من جانب الحكومة، وأن غاية الجميع هي النهوض بما تحقق من مكتسبات والبناء عليها لخير المملكة وشعبها.
من جانبه، عبر رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين عبدالله ناس، عن بالغ شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، على اهتمام وحرص سموه على دعم جهود الغرفة للارتقاء بالقطاع التجاري، مشيداً برعاية سموه للغرفة والعمل من أجل تنمية اقتصاد المملكة، مؤكداً أن لسموه تاريخ مشهود في تحقيق النهضة التنموية والتطور التي تشهده المملكة في كافة القطاعات.
وأشاد بحرص سموه المستمر على التواصل مع الغرفة وتبادل الآراء مع رجالاتها حول كل ما يهم مستقبل المسيرة التنموية في المملكة، معرباً عن تقديره لتوجيهات سموه الدائمة لتقديم المزيد من التسهيلات التي تدعم تنافسية البيئة الاستثمارية للمملكة.
كما أشاد بما يقدمه سموه من دعم لامحدود ومساندة كبيرة للغرفة وللقطاع الخاص، وسعي سموه المستمر لتهيئة الظروف الملائمة لنمو القطاع الخاص للقيام بدوره في دعم جهود التنمية الاقتصادية بالمملكة.
- تعزيز منظومة التشريعات والأنظمة لتحسين البيئة الاستثمارية
- تضافر جهود "العام والخاص" في دفع عجلة التنمية بمختلف القطاعات
..
أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، أهمية تعزيز الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص، قائلاً سموه: "إن الحكومة لن تتوانَ في تقديم أي دعم للغرفة، وتحرص على التشاور مع الغرفة حول أي أمر يخدم القطاع التجاري في المملكة".
ولدى استقبال سموه لرئيس وأعضاء مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين، شدد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، على أهمية مواكبة ما يشهده العالم من تحولات اقتصادية من خلال بذل مزيد من الجهود لتعزيز مقومات الاقتصاد الوطني وتنميته ليكون أكثر قدرة على التعامل مع كافة التحديات.
ودعا سموه، إلى مضاعفة الجهود في اقتناص الفرص الاستثمارية التي يولدها الاقتصاد الوطني، وضخ المزيد من الاستثمارات لتنشيط القطاعات التجارية والصناعية بما يعزز من وتيرة النمو ويدعم تنافسية المملكة.
وأكد سموه أن الحكومة تعمل دائماً على تعزيز منظومة التشريعات والأنظمة التي تحسن البيئة الاستثمارية وتساعد الشركات والمؤسسات على النهوض بأعمالها وتحول دون أي تعثر.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، استقبل بقصر القضيبية صباح الأحد، رئيس وأعضاء مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين برئاسة سمير عبدالله ناس، حيث رفعوا إلى سموه رسالة حول بعض القضايا الاقتصادية والموضوعات التي تهم الشركات والأسرة التجارية في المملكة.
وخلال اللقاء، رحب سموه بأعضاء مجلس إدارة الغرفة، مؤكداً سموه حرصه على اللقاء مع ممثلي القطاع التجاري، والاستماع إلى آرائهم وما يطرحونه من أفكار للنهوض بالقطاع التجاري في المملكة.
وجدد سموه التأكيد، على دعم الحكومة للغرفة وأعضائها في جهودهم للارتقاء بالقطاع التجاري في المملكة، وحرصها على التشاور والتنسيق المستمر مع الغرفة في أي أمر يخص الشأن التجاري.
وأضاف سموه، أن القطاع التجاري يحظى بكل الدعم والمساندة من قبل الحكومة لتحقيق المزيد من النمو والأداء المرتفع الذي يدعم ما تشهده المملكة من تقدم وتطور في مختلف المجالات.
وأشاد سموه بما تمثله غرفة تجارة وصناعة البحرين من كيان عريق وإسهام كبير في دعم المسيرة التنموية في المملكة، مؤكداً سموه أن الغرفة كانت ولاتزال حاضنة للقطاع التجاري والصناعي والتعبير عن تطلعاته لخدمة الاقتصاد الوطني.
وشدد سموه على أهمية تضافر جهود القطاعين العام والخاص في دفع عجلة التنمية في مختلف القطاعات، مؤكدا سموه أن القطاع الخاص يحظى بكل الدعم والمساندة من جانب الحكومة، وأن غاية الجميع هي النهوض بما تحقق من مكتسبات والبناء عليها لخير المملكة وشعبها.
من جانبه، عبر رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين عبدالله ناس، عن بالغ شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، على اهتمام وحرص سموه على دعم جهود الغرفة للارتقاء بالقطاع التجاري، مشيداً برعاية سموه للغرفة والعمل من أجل تنمية اقتصاد المملكة، مؤكداً أن لسموه تاريخ مشهود في تحقيق النهضة التنموية والتطور التي تشهده المملكة في كافة القطاعات.
وأشاد بحرص سموه المستمر على التواصل مع الغرفة وتبادل الآراء مع رجالاتها حول كل ما يهم مستقبل المسيرة التنموية في المملكة، معرباً عن تقديره لتوجيهات سموه الدائمة لتقديم المزيد من التسهيلات التي تدعم تنافسية البيئة الاستثمارية للمملكة.
كما أشاد بما يقدمه سموه من دعم لامحدود ومساندة كبيرة للغرفة وللقطاع الخاص، وسعي سموه المستمر لتهيئة الظروف الملائمة لنمو القطاع الخاص للقيام بدوره في دعم جهود التنمية الاقتصادية بالمملكة.