اقترب سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية قاب من تحقيق المركز الأول في سباق شانتيه بفرنسا لمسافة 120 كيلومتراً عندما تمكن من الدخول إلى قرية القدرة أولاً في ختام المرحلة الرابعة، إلا أنه لم يتمكن من اجتياز الفحص البيطري رغم إعادته مرة أخرى.
وقاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الفريق الملكي في للقدرة في السباق الكبير الذي شهد مشاركة واسعة من قبل مختلف الأبطال من الإمارات وفرنسا والدول الأوروبية، حيث يأتي هذا السباق استعداداً لمشاركة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في بطولة العالم للقدرة التي ستقام في أمريكا.
وشهد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى قائد إسطبلات الخالدية، السباق، وكان مؤازراً لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في جميع مراحل السباق.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الفريق الملكي، أن النتائج التي حققها فرسان الفريق جاءت إيجابية بعيداً عن المراكز حيث حرصنا على المشاركة بأكبر عدد من الفرسان بهدف كسب خبرة إضافية للفرسان دون النظر إلى النتائج وهو ما تحقق بعد أن دخل فرساننا في المسافات الثلاثة التي شاركنا فيها من خلال المنافسات طوال المراحل الأربع.
وعبر عن ارتياحه لهذه المشاركة وللإمكانيات الفنية التي توفرت من خلال السباق، مؤكداً أن الأرضية مشابهة لما هو مطلوب لبطولة العالم للقدرة والتي ستقام في أمريكا، كما أشاد سموه بعطاء الفرسان الذين شاركوا في السباق، مشيداً بحرصهم على العطاء وبذل المزيد من الجهود لتحقيق أفضل النتائج.
وأكد أن النتائج الإيجابية التي حققها فرسان الفريق تساهم في تحقيق نتائج أفضل خلال البطولات التي سيشارك فيها مستقبلاً، مشيراً إلى أنهم يتطلعون إلى تحقيق نتائج إيجابية ومميزة في بطولة العالم للقدرة التي ستقام في أمريكا وهو الهدف الأسمى من وراء المشاركة في سباق فرنسا.
وأشار إلى أن السباق لم يتجاوز الفحص البيطري بعد المرحلة الأخيرة بسبب الظلع ورغم إعادة الفحص مرة أخرى بطلب من اللجنة البيطرية لكنه أيضاً لم يتجاوز الفحص.
- الحرارة المرتفعة.. تغيير الاستراتيجية
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "سار السباق بحسب الخطة الموضوعة وتمكنا من تحقيق سرعات ومعدلات متميزة تتناسب مع السباق وطبيعة الأرض التي يقام عليها ولكن الفريق قام بتغيير الاستراتيجية في المرحلة الثالثة والرابعة وذلك لتتناسب مع حرارة الجو المرتفعة وتوزيع جهد الجواد والفارس والتأقلم مع الحرارة وضمان إنهاء السباق بصورة متميزة للفارس والجواد".
وأوضح سموه "السباق يعتبر بمثابة تجربة حقيقية ومفيدة قبل المغادرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة في بطولة العالم وتعرفت بصورة حقيقية على مواطن القوة لتعزيزها قبل السباق وسأعمل جاهدة من أجل رفع المستوى العام والفني للجواد قبل المشاركة العالمية والتي أتطلع إلى أن أحقق فيها نتائج إيجابية تشكل نقلة نوعية في الإنجازات الشخصية والإنجازات باسم مملكة البحرين".
وبين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، أن الخروج من سباق فرنسا لن يؤثر على مسيرة الإعداد لبطولة العالم بل كان السباق موضوعاً على رزنامة المشاركات التجريبية وسيتم المشاركة أيضاً في سباقات قادمة استكمالاً لفترة الإعداد قبل بطولة العالم.
من جانبه، قال الشيخ دعيج بن سلمان آل خليفة إن ما تحقق في سباق فرنسا من نتائج إيجابية يحسب للفريق الملكي، من جانب الاستفادة من كافة الجوانب فالنتائج جاءت إيجابية بالنسبة للفرق بعيد عن حسابات الفوز والخسارة والاستفادة الكبيرة للفرسان من خلال المشاركة بالمسافات المختلفة، حيث إن السباق كان فرصة كبيرة لهم لدخول المنافسات مع الفرسان من أوروبا وكسب المزيد من الخبرة للتعامل مع مثل هذه الأرضيات والإمكانيات خاصة وأن الفريق يتجه للمشاركة في سباق بطولة العالم للقدرة التي ستقام في أمريكا خلال شهر سبتمبر القادم.
وأشار إلى أن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قدم مستويات متميزة في السباق وتمكن من الدخول أولا في المرحلة الرابعة لكن جواده لم يتمكن من تجاوز الفحص البيطري، مشيداً بجهود كافة أفراد الفريق والحرص على الاستفادة والظهور بالمظهر الجيد من أجل تحقيق المزيد من النجاحات للقدرة البحرينية عبر التواجد في البطولات العالمية.
وأكد أن برنامج الفريق الملكي سيتواصل إلى موعد بطولة العالم، حيث إن هناك مشاركات قادمة للفريق حتي موعد البطولة من أجل تواجد الفرسان في أجواء البطولات حيث نطمح في تحقيق نتائج إيجابية أخرى في هذه المشاركات، وأضاف د.خالد بأن نجاح المشاركة في البطولة ونتائج أخرى لفرسان الفريق الملكي تميز في تواجد الفريق الملكي في هذا السباق الهام.
وتمكن الفارس الإسباني أليكس لوكين من تحقيق المركز الأول في السباق بعد أن تمكن من اجتياز المراحل بزمن 5.42.04 ساعة وبسرعة 22 كيلومتراً، وحل في المركز الثاني الإماراتي خليفة سلمان بزمن 5.42.07 ساعة وبسرعة 22 كيلومتراً، والمركز الثالث الإماراتي سالم حمد بزمن 5.42.09 ساعة و بسرعة 22 كيلومتراً.
وأنهى الفارس الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة المرحلة بزمن 1.36.36 ساعة بسرعة 22 كيلومتراً، سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بزمن 1.38.26 ساعة وبسرعة 22 كيلومتراً، خالد يوسف بزمن 1.39.02 ساعة بسرعة 22 كيلومتراً، الشيخة نجلاء بن سلمان آل خليفة بزمن 1.39.27 ساعة وبسرعة 22 كيلومتراً، يعقوب الحمادي 1.39.41 ساعة وبسرعة 22 كيلومتراً، عبدالرحمن الزايد بزمن 1.41.08 وبسرعة 22 كيلومتراً، خالد الخاطري بزمن 1.43.03 ساعة وبسرعة21 كيلومتراً، خليفة جمال بزمن 1.44.06 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، خالد خيري بزمن 1.48.22 ساعة وبسرعة 20 كيلومتراً، رائد محمود بسرعة 1.49.50 ساعة وبسرعة 20 كيلومتراً، يوسف الجبوري بزمن 1.54.40 ساعة وبسرعة 19 كيلومتراً، عثمان العوضي بزمن 2.00.46 ساعة وبسرعة 18 كيلومتر، سرحان العنزي بزمن 2.02.38 ساعة وبسرعة 18 كيلومتراً. وشهدت المرحلة خروج الفارسة الشيخة نجلاء بنت سلمان آل خليفة بسبب عرج في الجواد .
وأنهى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة المرحلة بزمن 3.06.37 وبسرعة 21 كيلومتراً، يعقوب الحمادي بزمن 3.07.53 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة بزمن 3.08.16 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، عبدالرحمن الزايد بزمن 3.09.30 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، خليفة جمال بزمن 3.10.36 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، خالد يوسف بزمن 3.11.56 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، رائد محمود بزمن 3.23.33 ساعة وبسرعة 19 كيلومتراً، خالد خيري بزمن 3.23.29 ساعة وبسرعة 19 كيلومتراً، يوسف الجبوري بزمن 3.33.18 ساعة وبسرعة 18 كيلومتراً، سرحان العنزي بزمن 3.45.16 ساعة وبسرعة 18 كيلومتراً.
كما أنهى سموه المرحلة بزمن 4.48.40 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، خليفة جمال بزمن 4.53.48 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة بزمن 4.54.00 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، خالد يوسف بزمن 4.54.55 ساعة وبسرعة 20 كيلومتراً، عبدالرحمن الزايد بزمن 4.59.26 ساعة وبسرعة 20 كيلومتراً، رائد محمود بزمن 5.11.53 ساعة وبسرعة 19 كيلومتراً.
وقاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الفريق الملكي في للقدرة في السباق الكبير الذي شهد مشاركة واسعة من قبل مختلف الأبطال من الإمارات وفرنسا والدول الأوروبية، حيث يأتي هذا السباق استعداداً لمشاركة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في بطولة العالم للقدرة التي ستقام في أمريكا.
وشهد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى قائد إسطبلات الخالدية، السباق، وكان مؤازراً لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في جميع مراحل السباق.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الفريق الملكي، أن النتائج التي حققها فرسان الفريق جاءت إيجابية بعيداً عن المراكز حيث حرصنا على المشاركة بأكبر عدد من الفرسان بهدف كسب خبرة إضافية للفرسان دون النظر إلى النتائج وهو ما تحقق بعد أن دخل فرساننا في المسافات الثلاثة التي شاركنا فيها من خلال المنافسات طوال المراحل الأربع.
وعبر عن ارتياحه لهذه المشاركة وللإمكانيات الفنية التي توفرت من خلال السباق، مؤكداً أن الأرضية مشابهة لما هو مطلوب لبطولة العالم للقدرة والتي ستقام في أمريكا، كما أشاد سموه بعطاء الفرسان الذين شاركوا في السباق، مشيداً بحرصهم على العطاء وبذل المزيد من الجهود لتحقيق أفضل النتائج.
وأكد أن النتائج الإيجابية التي حققها فرسان الفريق تساهم في تحقيق نتائج أفضل خلال البطولات التي سيشارك فيها مستقبلاً، مشيراً إلى أنهم يتطلعون إلى تحقيق نتائج إيجابية ومميزة في بطولة العالم للقدرة التي ستقام في أمريكا وهو الهدف الأسمى من وراء المشاركة في سباق فرنسا.
وأشار إلى أن السباق لم يتجاوز الفحص البيطري بعد المرحلة الأخيرة بسبب الظلع ورغم إعادة الفحص مرة أخرى بطلب من اللجنة البيطرية لكنه أيضاً لم يتجاوز الفحص.
- الحرارة المرتفعة.. تغيير الاستراتيجية
وقال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة "سار السباق بحسب الخطة الموضوعة وتمكنا من تحقيق سرعات ومعدلات متميزة تتناسب مع السباق وطبيعة الأرض التي يقام عليها ولكن الفريق قام بتغيير الاستراتيجية في المرحلة الثالثة والرابعة وذلك لتتناسب مع حرارة الجو المرتفعة وتوزيع جهد الجواد والفارس والتأقلم مع الحرارة وضمان إنهاء السباق بصورة متميزة للفارس والجواد".
وأوضح سموه "السباق يعتبر بمثابة تجربة حقيقية ومفيدة قبل المغادرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة في بطولة العالم وتعرفت بصورة حقيقية على مواطن القوة لتعزيزها قبل السباق وسأعمل جاهدة من أجل رفع المستوى العام والفني للجواد قبل المشاركة العالمية والتي أتطلع إلى أن أحقق فيها نتائج إيجابية تشكل نقلة نوعية في الإنجازات الشخصية والإنجازات باسم مملكة البحرين".
وبين سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، أن الخروج من سباق فرنسا لن يؤثر على مسيرة الإعداد لبطولة العالم بل كان السباق موضوعاً على رزنامة المشاركات التجريبية وسيتم المشاركة أيضاً في سباقات قادمة استكمالاً لفترة الإعداد قبل بطولة العالم.
من جانبه، قال الشيخ دعيج بن سلمان آل خليفة إن ما تحقق في سباق فرنسا من نتائج إيجابية يحسب للفريق الملكي، من جانب الاستفادة من كافة الجوانب فالنتائج جاءت إيجابية بالنسبة للفرق بعيد عن حسابات الفوز والخسارة والاستفادة الكبيرة للفرسان من خلال المشاركة بالمسافات المختلفة، حيث إن السباق كان فرصة كبيرة لهم لدخول المنافسات مع الفرسان من أوروبا وكسب المزيد من الخبرة للتعامل مع مثل هذه الأرضيات والإمكانيات خاصة وأن الفريق يتجه للمشاركة في سباق بطولة العالم للقدرة التي ستقام في أمريكا خلال شهر سبتمبر القادم.
وأشار إلى أن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قدم مستويات متميزة في السباق وتمكن من الدخول أولا في المرحلة الرابعة لكن جواده لم يتمكن من تجاوز الفحص البيطري، مشيداً بجهود كافة أفراد الفريق والحرص على الاستفادة والظهور بالمظهر الجيد من أجل تحقيق المزيد من النجاحات للقدرة البحرينية عبر التواجد في البطولات العالمية.
وأكد أن برنامج الفريق الملكي سيتواصل إلى موعد بطولة العالم، حيث إن هناك مشاركات قادمة للفريق حتي موعد البطولة من أجل تواجد الفرسان في أجواء البطولات حيث نطمح في تحقيق نتائج إيجابية أخرى في هذه المشاركات، وأضاف د.خالد بأن نجاح المشاركة في البطولة ونتائج أخرى لفرسان الفريق الملكي تميز في تواجد الفريق الملكي في هذا السباق الهام.
وتمكن الفارس الإسباني أليكس لوكين من تحقيق المركز الأول في السباق بعد أن تمكن من اجتياز المراحل بزمن 5.42.04 ساعة وبسرعة 22 كيلومتراً، وحل في المركز الثاني الإماراتي خليفة سلمان بزمن 5.42.07 ساعة وبسرعة 22 كيلومتراً، والمركز الثالث الإماراتي سالم حمد بزمن 5.42.09 ساعة و بسرعة 22 كيلومتراً.
وأنهى الفارس الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة المرحلة بزمن 1.36.36 ساعة بسرعة 22 كيلومتراً، سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة بزمن 1.38.26 ساعة وبسرعة 22 كيلومتراً، خالد يوسف بزمن 1.39.02 ساعة بسرعة 22 كيلومتراً، الشيخة نجلاء بن سلمان آل خليفة بزمن 1.39.27 ساعة وبسرعة 22 كيلومتراً، يعقوب الحمادي 1.39.41 ساعة وبسرعة 22 كيلومتراً، عبدالرحمن الزايد بزمن 1.41.08 وبسرعة 22 كيلومتراً، خالد الخاطري بزمن 1.43.03 ساعة وبسرعة21 كيلومتراً، خليفة جمال بزمن 1.44.06 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، خالد خيري بزمن 1.48.22 ساعة وبسرعة 20 كيلومتراً، رائد محمود بسرعة 1.49.50 ساعة وبسرعة 20 كيلومتراً، يوسف الجبوري بزمن 1.54.40 ساعة وبسرعة 19 كيلومتراً، عثمان العوضي بزمن 2.00.46 ساعة وبسرعة 18 كيلومتر، سرحان العنزي بزمن 2.02.38 ساعة وبسرعة 18 كيلومتراً. وشهدت المرحلة خروج الفارسة الشيخة نجلاء بنت سلمان آل خليفة بسبب عرج في الجواد .
وأنهى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة المرحلة بزمن 3.06.37 وبسرعة 21 كيلومتراً، يعقوب الحمادي بزمن 3.07.53 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة بزمن 3.08.16 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، عبدالرحمن الزايد بزمن 3.09.30 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، خليفة جمال بزمن 3.10.36 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، خالد يوسف بزمن 3.11.56 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، رائد محمود بزمن 3.23.33 ساعة وبسرعة 19 كيلومتراً، خالد خيري بزمن 3.23.29 ساعة وبسرعة 19 كيلومتراً، يوسف الجبوري بزمن 3.33.18 ساعة وبسرعة 18 كيلومتراً، سرحان العنزي بزمن 3.45.16 ساعة وبسرعة 18 كيلومتراً.
كما أنهى سموه المرحلة بزمن 4.48.40 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، خليفة جمال بزمن 4.53.48 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة بزمن 4.54.00 ساعة وبسرعة 21 كيلومتراً، خالد يوسف بزمن 4.54.55 ساعة وبسرعة 20 كيلومتراً، عبدالرحمن الزايد بزمن 4.59.26 ساعة وبسرعة 20 كيلومتراً، رائد محمود بزمن 5.11.53 ساعة وبسرعة 19 كيلومتراً.