أشاد رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات" إبراهيم الشيخ، "بالمبادرات الإنسانية التي يأمر بها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى"، والتي تؤكد أنه ملك الإنسانية.
وأكد أن مبادرات جلالة الملك المفدى تعبر عن الإنسانية التي يتمتع بها جلالته في التعامل مع جميع أبناء الوطن، تحت مبدأ الأسرة الواحدة التي أرسى دعائمها الملك المفدى في عهده الإصلاحي، مشيرا إلى أن تلك المبادرات تثبت أن جلالة الملك يؤكد أنه دائماً "ملك الإنسانية" بلا منازع.
وقال الشيخ إن "حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى يتميز دائماً بالأعمال الإنسانية والأيادي البيضاء والمساهمات الخيرية الدؤوبة ودعمه المستمر للخير"، موضحا أنه "بالفعل كان لهذه الأعمال واللفتات الكريمة التي قام ويقوم بها جلالته تقديراً بالغاً في حياة الشعب البحريني، وهو ما جعل جلالته محل إعجاب وفخر بشخصه وإنسانيته، من أبناء وطنه ومن مختلف الشعوب".
وأثنى الشيخ على "القرارات الإنسانية لجلالة الملك المفدى التي تعد بمثابة مكرمة بين فترة وأخرى"، مشددا على أن "جلالة الملك المفدى يشمل بعطفه ورعايته كل أبناء البحرين"، وأن "المبادرات الإنسانية لجلالة الملك تؤكد أن البحرين لا تفرق بين مواطنيها".
وقال إن "المواقف الإنسانية لجلالة الملك المفدى تسمو فوق الخلافات، حيث ينظر جلالته بعين الإنسانية والأخلاق والكرم والجود".
الشيخ شدد على أن "المبادرات الإنسانية لجلالة الملك المفدى تندرج تحت المواقف الإنسانية التي نعهدها دائما من جلالته، فهو ملك الخير والأعمال الإنسانية التي لا تتوقف أبدا".
ونوه رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، إلى أن "المبادرات الملكية، تؤكد أمام العالم أجمع مدى العلاقة الإنسانية القائمة بين جلالة الملك المفدى وشعبه"، مؤكدا أن "جلالة الملك المفدى هو رجل العدل والإنصاف في التعامع مع أبناء شعبه ولا يفرق في التعامل بين بحريني وآخر".
وقال إن "تلك المواقف الخيرة التي تصدر عن جلالة الملك المفدى تدفع شعب البحرين إلى الالتفاف حول ملكه وقائده في السراء والضراء، وتدفع إلى مزيد من الحب والولاء الذي يكنه شعب البحرين لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى".
وأكد أن مبادرات جلالة الملك المفدى تعبر عن الإنسانية التي يتمتع بها جلالته في التعامل مع جميع أبناء الوطن، تحت مبدأ الأسرة الواحدة التي أرسى دعائمها الملك المفدى في عهده الإصلاحي، مشيرا إلى أن تلك المبادرات تثبت أن جلالة الملك يؤكد أنه دائماً "ملك الإنسانية" بلا منازع.
وقال الشيخ إن "حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى يتميز دائماً بالأعمال الإنسانية والأيادي البيضاء والمساهمات الخيرية الدؤوبة ودعمه المستمر للخير"، موضحا أنه "بالفعل كان لهذه الأعمال واللفتات الكريمة التي قام ويقوم بها جلالته تقديراً بالغاً في حياة الشعب البحريني، وهو ما جعل جلالته محل إعجاب وفخر بشخصه وإنسانيته، من أبناء وطنه ومن مختلف الشعوب".
وأثنى الشيخ على "القرارات الإنسانية لجلالة الملك المفدى التي تعد بمثابة مكرمة بين فترة وأخرى"، مشددا على أن "جلالة الملك المفدى يشمل بعطفه ورعايته كل أبناء البحرين"، وأن "المبادرات الإنسانية لجلالة الملك تؤكد أن البحرين لا تفرق بين مواطنيها".
وقال إن "المواقف الإنسانية لجلالة الملك المفدى تسمو فوق الخلافات، حيث ينظر جلالته بعين الإنسانية والأخلاق والكرم والجود".
الشيخ شدد على أن "المبادرات الإنسانية لجلالة الملك المفدى تندرج تحت المواقف الإنسانية التي نعهدها دائما من جلالته، فهو ملك الخير والأعمال الإنسانية التي لا تتوقف أبدا".
ونوه رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، إلى أن "المبادرات الملكية، تؤكد أمام العالم أجمع مدى العلاقة الإنسانية القائمة بين جلالة الملك المفدى وشعبه"، مؤكدا أن "جلالة الملك المفدى هو رجل العدل والإنصاف في التعامع مع أبناء شعبه ولا يفرق في التعامل بين بحريني وآخر".
وقال إن "تلك المواقف الخيرة التي تصدر عن جلالة الملك المفدى تدفع شعب البحرين إلى الالتفاف حول ملكه وقائده في السراء والضراء، وتدفع إلى مزيد من الحب والولاء الذي يكنه شعب البحرين لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى".