أحمد سياف
عندما ذهب نيمار إلى كأس العالم في روسيا 2018 كانت عينه على تحقيق اللقب مع البرازيل على أمل حصوله على جائزة الكرة الذهبية وإنهاء 10 سنوات من سيطرة ميسي ورونالدو عليها.
لم يستغل نيمار خروج ميسي ورونالدو من المونديال، وودع مع منتخب بلاده من ربع النهائي.
لكن في المقابل فمونديال روسيا ومع تألق لافت لبعض اللاعبين من منتخبات بلادهم، وقبل ذلك مع أنديتهم، فمنصة الكرة الذهبية قد تفتح أمامهم.
***
هل تتكرر معاناة تشافي وإنييستا؟
في عام 2010 سجل إنييستا هدف الفوز لإسبانيا، وتألق قبل ذلك مع برشلونة، لكن جائزة الكرة الذهبية تحصل عليها ليونيل ميسي.
هذا بالضبط ما يخشاه مودريتش، الذي يوقع على مستويات رائعة رفقة منتخب بلاده كرواتيا وقادهم للعبور إلى نصف النهائي بامتياز.
سافر مودريتش إلى روسيا وهو بطل لأوروبا رفقة ريال مدريد، وكان مساهماً فعالاً في نيل ريال مدريد لـ4 بطولات لدوري الأبطال.
لذلك يعتقد الكثيرون أن مودريتش سيكون هو المنهي لقطبية ميسي ورونالدو على الكرة الذهبية في حال فاز بكأس العالم، حيث سيكون قد جمع بين المجد الأوروبي مع ريال مدريد، والعالمي مع كرواتيا.
***
مرشحون آخرون / هازارد
في المواجهة المباشرة بين اثنين من أبرز المرشحين نيمار وهازارد، تفوق الأخير بامتياز، وصعب من مهمة مدافعي البرازيل في إيقافه.
شارك نجم تشيلسي في 14 هدفاً في آخر 14 مباراة دولية له مع ثمانية أهداف وستة تمريرات حاسمة، ونجاح هازارد في قيادة بلجيكا للمجد قد يفتح أمامه الفرصة لنيل الكرة الذهبية.
***
مرشح قوي.. هاري كين
يقود هاري كين أحلام الإنجليز في كأس العالم بتألق لافت بتصدره لائحة الهدافين.
وتألق كين مع توتنهام الموسم الماضي وجاء في المركز الثاني على قائمة هدافي البريميرليغ خلف محمد صلاح.
وإن نجح في نيل اللقب مع إنجلترا بنجاعته التهديفية الحالية فسيكون ضمن فرسان الفريق الرهان على الجائزة الفردية الأهم.
***
أمل المستقبل.. مبابي
أمل فرنسا في تحقيق ما حققته في 1998. في روسيا أكد مبابي أنه ضمن أفضل نجوم الكرة خاصة بعد أن فاز بركلة جزاء وسجل هدفين ليقصي ميسي ورفاقه من المونديال.
تعول فرنسا كثيراً على سرعات مبابي، والذي تم إطلاق لقب "تييري هنري الجديد" عليه.
عندما ذهب نيمار إلى كأس العالم في روسيا 2018 كانت عينه على تحقيق اللقب مع البرازيل على أمل حصوله على جائزة الكرة الذهبية وإنهاء 10 سنوات من سيطرة ميسي ورونالدو عليها.
لم يستغل نيمار خروج ميسي ورونالدو من المونديال، وودع مع منتخب بلاده من ربع النهائي.
لكن في المقابل فمونديال روسيا ومع تألق لافت لبعض اللاعبين من منتخبات بلادهم، وقبل ذلك مع أنديتهم، فمنصة الكرة الذهبية قد تفتح أمامهم.
***
هل تتكرر معاناة تشافي وإنييستا؟
في عام 2010 سجل إنييستا هدف الفوز لإسبانيا، وتألق قبل ذلك مع برشلونة، لكن جائزة الكرة الذهبية تحصل عليها ليونيل ميسي.
هذا بالضبط ما يخشاه مودريتش، الذي يوقع على مستويات رائعة رفقة منتخب بلاده كرواتيا وقادهم للعبور إلى نصف النهائي بامتياز.
سافر مودريتش إلى روسيا وهو بطل لأوروبا رفقة ريال مدريد، وكان مساهماً فعالاً في نيل ريال مدريد لـ4 بطولات لدوري الأبطال.
لذلك يعتقد الكثيرون أن مودريتش سيكون هو المنهي لقطبية ميسي ورونالدو على الكرة الذهبية في حال فاز بكأس العالم، حيث سيكون قد جمع بين المجد الأوروبي مع ريال مدريد، والعالمي مع كرواتيا.
***
مرشحون آخرون / هازارد
في المواجهة المباشرة بين اثنين من أبرز المرشحين نيمار وهازارد، تفوق الأخير بامتياز، وصعب من مهمة مدافعي البرازيل في إيقافه.
شارك نجم تشيلسي في 14 هدفاً في آخر 14 مباراة دولية له مع ثمانية أهداف وستة تمريرات حاسمة، ونجاح هازارد في قيادة بلجيكا للمجد قد يفتح أمامه الفرصة لنيل الكرة الذهبية.
***
مرشح قوي.. هاري كين
يقود هاري كين أحلام الإنجليز في كأس العالم بتألق لافت بتصدره لائحة الهدافين.
وتألق كين مع توتنهام الموسم الماضي وجاء في المركز الثاني على قائمة هدافي البريميرليغ خلف محمد صلاح.
وإن نجح في نيل اللقب مع إنجلترا بنجاعته التهديفية الحالية فسيكون ضمن فرسان الفريق الرهان على الجائزة الفردية الأهم.
***
أمل المستقبل.. مبابي
أمل فرنسا في تحقيق ما حققته في 1998. في روسيا أكد مبابي أنه ضمن أفضل نجوم الكرة خاصة بعد أن فاز بركلة جزاء وسجل هدفين ليقصي ميسي ورفاقه من المونديال.
تعول فرنسا كثيراً على سرعات مبابي، والذي تم إطلاق لقب "تييري هنري الجديد" عليه.