انتشرت العديد من الشائعات والخرافات في الفترة الأخيرة عن كرة القدم، وارتبط خيال الجماهير بها، ولكن الكثير منها للأسف كان غير صحيح وما هو إلا خرافات فقط يرددها الأشخاص وتنتشر وتصبح شائعة وأبرزها في الوقت الحالي خرافة غوارديولا!
الآن بدأت المرحلة الحاسمة في بطولة كأس العالم 2018 ومع انطلاق منافسات دور نصف النهائي وبعد تأهل المنتخب الإنجليزي لهذا الدور للمرة الثالثة قي تاريخه بعد عام 1966 و1990، خرجت بعض الأقاويل بأن تتويج المدرب الإسباني بيب غوارديولا ببطولة الدوري مع فريق ينتمي إلى بلد مُشارك في المونديال يفوز بلقب البطولة، كما حدث مع إسبانيا 2010 ومع ألمانيا 2014، لتكون هذه المرة الثانية التي يُتوج فيها غوارديولا مع فريق ينتمي إلى بلد مشارك في المونديال ويحمل الأخير لقب البطولة.
إسبانيا
المسيرة الرائعة للمنتخب الإسباني بدأت في يورو 2008 عندما فاز بلقب البطولة، قبل أن يبدأ غوارديولا مسيرته مع فريق برشلونة الأول، وكان منتخب 2008 من أفضل المنتخبات التي ظهرت في تاريخ إسبانيا، وربما هو الأفضل في تاريخها على الإطلاق.
ألمانيا
أما منتخب ألمانيا، فلم يختلف حاله كثيراً في كأس العالم 2014 عن حاله في كأس العالم 2002 أو 2006 أو 2010، لأنه دائماً ما كان منتخباً مميزاً في تلك الفترة، وفي جميع الأحوال كان يصل إلى نصف النهائي أو النهائي ثم يخسر، ولم يكن يخسر إلا أمام بطل الكأس!
من المؤكد أن المدرب الإسباني كان له تأثير على لاعبي هذه الأندية لما يمتلكه من أفكار تكتيكية رائعة، لكن هذا التأثير لا يصل إلى درجة نسبة الفضل إليه، منتخب بلجيكا هو أول من يملك عملياً إبطال هذه الخرافة قبل تحولها لواقع!
الآن بدأت المرحلة الحاسمة في بطولة كأس العالم 2018 ومع انطلاق منافسات دور نصف النهائي وبعد تأهل المنتخب الإنجليزي لهذا الدور للمرة الثالثة قي تاريخه بعد عام 1966 و1990، خرجت بعض الأقاويل بأن تتويج المدرب الإسباني بيب غوارديولا ببطولة الدوري مع فريق ينتمي إلى بلد مُشارك في المونديال يفوز بلقب البطولة، كما حدث مع إسبانيا 2010 ومع ألمانيا 2014، لتكون هذه المرة الثانية التي يُتوج فيها غوارديولا مع فريق ينتمي إلى بلد مشارك في المونديال ويحمل الأخير لقب البطولة.
إسبانيا
المسيرة الرائعة للمنتخب الإسباني بدأت في يورو 2008 عندما فاز بلقب البطولة، قبل أن يبدأ غوارديولا مسيرته مع فريق برشلونة الأول، وكان منتخب 2008 من أفضل المنتخبات التي ظهرت في تاريخ إسبانيا، وربما هو الأفضل في تاريخها على الإطلاق.
ألمانيا
أما منتخب ألمانيا، فلم يختلف حاله كثيراً في كأس العالم 2014 عن حاله في كأس العالم 2002 أو 2006 أو 2010، لأنه دائماً ما كان منتخباً مميزاً في تلك الفترة، وفي جميع الأحوال كان يصل إلى نصف النهائي أو النهائي ثم يخسر، ولم يكن يخسر إلا أمام بطل الكأس!
من المؤكد أن المدرب الإسباني كان له تأثير على لاعبي هذه الأندية لما يمتلكه من أفكار تكتيكية رائعة، لكن هذا التأثير لا يصل إلى درجة نسبة الفضل إليه، منتخب بلجيكا هو أول من يملك عملياً إبطال هذه الخرافة قبل تحولها لواقع!