موسكو - بلال نصور
ستغيب منتخبات أمريكا الجنوبية عن نصف نهائي كأس العالم للمرة الخامسة في التاريخ بعد فشل كبار لاعبي القارة في التألق أو إصابتهم في فترات مهمة من البطولة.
وإلى جانب التفوق الفني لأوروبا، لكن لا يجب غض النظر عن الحظ والإصابات المؤلمة التي تعرض لها بعض نجوم المنتخبات اللاتينية كخاميس رودريغيز الذي غاب عن مباراة منتخب بلاده كولومبيا أمام إنجلترا، وكافاني الذي ترك لويس سواريز يناضل وحيداً أمام دفاعات فرنسا.
وفي بعض الأحيان لعب الحظ دوراً حيث رد القائم فرصة من تياجو سيلفا في بداية مواجهة بلجيكا وكذلك عندما ذهبت تسديدة ماتيوس أوريبي لاعب كولومبيا في أسفل العارضة خلال ركلة الترجيح الرابعة أمام إنجلترا في دور الستة عشر.
ويؤكد المونديال مدى تفوق الكرة الأوروبية مقارنة بالكرة اللاتينية التي تعتمد في مجملها على اللعب الشمولي، في حين تهتم منتخبات أوروبا بالتفاصيل لحسم المواجهات واستغلال أنصاف الفرص، واللعب على نقاط القوة كما تفعل إنجلترا مثلاً في استغلال الركلات الثابتة والكرات العرضية.
ما يعيب المنتخبات اللاتينية أيضاً هي الفردية والاعتماد على نجوم بعينهم، مثل اعتماد الأرجنتين الكلي على ميسي، وكولومبيا على رودريغيز، والبرازيل على نيمار.
ستغيب منتخبات أمريكا الجنوبية عن نصف نهائي كأس العالم للمرة الخامسة في التاريخ بعد فشل كبار لاعبي القارة في التألق أو إصابتهم في فترات مهمة من البطولة.
وإلى جانب التفوق الفني لأوروبا، لكن لا يجب غض النظر عن الحظ والإصابات المؤلمة التي تعرض لها بعض نجوم المنتخبات اللاتينية كخاميس رودريغيز الذي غاب عن مباراة منتخب بلاده كولومبيا أمام إنجلترا، وكافاني الذي ترك لويس سواريز يناضل وحيداً أمام دفاعات فرنسا.
وفي بعض الأحيان لعب الحظ دوراً حيث رد القائم فرصة من تياجو سيلفا في بداية مواجهة بلجيكا وكذلك عندما ذهبت تسديدة ماتيوس أوريبي لاعب كولومبيا في أسفل العارضة خلال ركلة الترجيح الرابعة أمام إنجلترا في دور الستة عشر.
ويؤكد المونديال مدى تفوق الكرة الأوروبية مقارنة بالكرة اللاتينية التي تعتمد في مجملها على اللعب الشمولي، في حين تهتم منتخبات أوروبا بالتفاصيل لحسم المواجهات واستغلال أنصاف الفرص، واللعب على نقاط القوة كما تفعل إنجلترا مثلاً في استغلال الركلات الثابتة والكرات العرضية.
ما يعيب المنتخبات اللاتينية أيضاً هي الفردية والاعتماد على نجوم بعينهم، مثل اعتماد الأرجنتين الكلي على ميسي، وكولومبيا على رودريغيز، والبرازيل على نيمار.