براءة الحسن
من يستطيع أن يهزم البرازيل، فيمكنه أن يهزم أي أحد ويحقق اللقب. نجحت ألمانيا في هزيمة البرازيل في المونديال السابق وحققت اللقب بالفعل في النهائي.
تصدر المنتخب البلجيكي مجموعته بانتصارات مريحة على بنما وتونس وإنجلترا، قبل أن يظهروا قوة الشخصية أمام اليابان في العودة من التأخر 2/0 للفوز 3/2، ثم برهن على أنه لن يكون فقط الحصان الأسود بالإطاحة بالبرازيل بفضل مدربه التكتيكي مارتينيز.
يمتلك المنتخب البلجيكي عناصر من الطراز العالمي في جميع مناطق الملعب، وطريقة لعبهم 3/4/2/1 كانت فعالة للغاية.
لكن ما الذي يجعل بلجيكا تحلم بالمجد العالمي للمرة الأولى.
1. العمق والخبرة
قبل بدء البطولة، كان هناك الكثير من الحديث حول كيف أن العديد من الفرق الوطنية لديها الكثير من العمق والجودة في فرقها. ومع ذلك، كانت بلجيكا الفريق الوحيد الذي يستحق بالفعل مقولة "الجيل الذهبي".
تضم التشكيلة الحالية مواهب رائعة، ليس فقط على أرض الملعب بل على مقاعد البدلاء، ويمكنهم تغيير النتيجة في أي وقت.
2. في ذروة العطاء
معدل الأعمار في المنتحب البلجيكي رائع للاعبين في ذروة العطاء.
لاعبون أمثال دي بروين وهازارد في سن الـ27 عاماً أو أقل، ولاعبون أمثال ديمبيلي وفيلايني وفيتسل وميرتنز في الثلاثين من عمرهم أو أقل.
هذا يعني أن الفريق البلجيكي مفعم بالحيوية والطاقة، وأيضاً بمخزون بدني كبير، ويمكنكم أن تشاهدوا ما فعلوه باليابان بالضغط المستمر حتى الثانية الأخيرة.
3. وسط من ذهب!
أحد الميزات المشتركة للفرق العظيمة التي نجحت في كرة القدم هو قدرتها على السيطرة على خط الوسط والإبداع فيه.
منتخب إسبانيا الفائز بكأس العالم 2010 كان يملك الثلاثي الذهبي "تشافي إنييستا وتشابي ألونسو"، وألمانيا في 2010 كانت تمتلك كروس وشيفانشتايغر.
في وسط ملعب بلجيكا هناك شراكة رائعة بين كيفن دي بروين وفيتسل والمتناوبين ناصر الشاذلي ومروان فيلايني، ومن مقاعد البدلاء الرائع موسى ديمبيلي.
من يستطيع أن يهزم البرازيل، فيمكنه أن يهزم أي أحد ويحقق اللقب. نجحت ألمانيا في هزيمة البرازيل في المونديال السابق وحققت اللقب بالفعل في النهائي.
تصدر المنتخب البلجيكي مجموعته بانتصارات مريحة على بنما وتونس وإنجلترا، قبل أن يظهروا قوة الشخصية أمام اليابان في العودة من التأخر 2/0 للفوز 3/2، ثم برهن على أنه لن يكون فقط الحصان الأسود بالإطاحة بالبرازيل بفضل مدربه التكتيكي مارتينيز.
يمتلك المنتخب البلجيكي عناصر من الطراز العالمي في جميع مناطق الملعب، وطريقة لعبهم 3/4/2/1 كانت فعالة للغاية.
لكن ما الذي يجعل بلجيكا تحلم بالمجد العالمي للمرة الأولى.
1. العمق والخبرة
قبل بدء البطولة، كان هناك الكثير من الحديث حول كيف أن العديد من الفرق الوطنية لديها الكثير من العمق والجودة في فرقها. ومع ذلك، كانت بلجيكا الفريق الوحيد الذي يستحق بالفعل مقولة "الجيل الذهبي".
تضم التشكيلة الحالية مواهب رائعة، ليس فقط على أرض الملعب بل على مقاعد البدلاء، ويمكنهم تغيير النتيجة في أي وقت.
2. في ذروة العطاء
معدل الأعمار في المنتحب البلجيكي رائع للاعبين في ذروة العطاء.
لاعبون أمثال دي بروين وهازارد في سن الـ27 عاماً أو أقل، ولاعبون أمثال ديمبيلي وفيلايني وفيتسل وميرتنز في الثلاثين من عمرهم أو أقل.
هذا يعني أن الفريق البلجيكي مفعم بالحيوية والطاقة، وأيضاً بمخزون بدني كبير، ويمكنكم أن تشاهدوا ما فعلوه باليابان بالضغط المستمر حتى الثانية الأخيرة.
3. وسط من ذهب!
أحد الميزات المشتركة للفرق العظيمة التي نجحت في كرة القدم هو قدرتها على السيطرة على خط الوسط والإبداع فيه.
منتخب إسبانيا الفائز بكأس العالم 2010 كان يملك الثلاثي الذهبي "تشافي إنييستا وتشابي ألونسو"، وألمانيا في 2010 كانت تمتلك كروس وشيفانشتايغر.
في وسط ملعب بلجيكا هناك شراكة رائعة بين كيفن دي بروين وفيتسل والمتناوبين ناصر الشاذلي ومروان فيلايني، ومن مقاعد البدلاء الرائع موسى ديمبيلي.