أعلنت وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، أن الوزارة تقوم حالياً بإعداد التصاميم التفصيلية لتوسعة شارع 77 في سند في الجزء المحصور بين شارع أبو ظبي وشارع 33 ليكون شارعاً مزدوجاً في كل اتجاه مع توفير مواقف للسيارات أمام المحلات التجارية.
وأضافت، في ردها على ما نشر في "الوطن" مؤخراً، بشأن طلب زيادة عدد المسارات على شارع 77 في سند، أن شارع 77 في سند يعتبر شرياناً رئيساً يربط كل من المناطق الكورة، توبلي، مدينة عيسى، جرداب، سند وينتهي بالنويدرات، حيث يشهد الشارع حركة مرورية عالية، علماً أن بعض أجزاء من الشارع المذكور مصنفة كتجارية وهو ما تساهم في جذب الحركة المرورية عليه.
وقال مدير إدارة الاتصال فهد بوعلاي: "إنه حرصاً من الوزارة على تطوير شارع 77، تم توسعة الشارع من تقاطعه من شارع مسقط وحتى شارع أبوظبي ليكون شارع مزدوج ذو مسار واحد في كل اتجاه مع توفير أرصفة ومواقف للسيارات ومتطلبات السلامة المرورية، كما قامت الوزارة بتوسعة الطرق الفرعية الرابطة بشارع 77 مثل شارع الدوحة لتحسين تدفق الحركة المرورية بعيداً عن هذا الشارع".
وفي ما يتعلق بمقترح زيادة عدد المسارات على الشارع، أوضحت الوزارة أنه نظراً لمحدودية حرم الطريق، فإنه لا يمكن زيادة عدد مساراته، حيث إن جزءاً كبيراً من حرم الشارع سيخصص لمواقف السيارات وأرصفة للمحلات التجارية.
كما يتم حالياً إعداد التصاميم التفصيلية لتوسعة الجزء المتبقي من الشارع نفسه من تقاطعه مع شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح وحتى شارع 33، علماً بأنه سيتم التنفيذ بعد الانتهاء من التصاميم التفصيلية والحصول على موافقة الجهات الخدمية الأخرى وتخصيص الميزانية اللازمة للمشروع.
وأضافت، في ردها على ما نشر في "الوطن" مؤخراً، بشأن طلب زيادة عدد المسارات على شارع 77 في سند، أن شارع 77 في سند يعتبر شرياناً رئيساً يربط كل من المناطق الكورة، توبلي، مدينة عيسى، جرداب، سند وينتهي بالنويدرات، حيث يشهد الشارع حركة مرورية عالية، علماً أن بعض أجزاء من الشارع المذكور مصنفة كتجارية وهو ما تساهم في جذب الحركة المرورية عليه.
وقال مدير إدارة الاتصال فهد بوعلاي: "إنه حرصاً من الوزارة على تطوير شارع 77، تم توسعة الشارع من تقاطعه من شارع مسقط وحتى شارع أبوظبي ليكون شارع مزدوج ذو مسار واحد في كل اتجاه مع توفير أرصفة ومواقف للسيارات ومتطلبات السلامة المرورية، كما قامت الوزارة بتوسعة الطرق الفرعية الرابطة بشارع 77 مثل شارع الدوحة لتحسين تدفق الحركة المرورية بعيداً عن هذا الشارع".
وفي ما يتعلق بمقترح زيادة عدد المسارات على الشارع، أوضحت الوزارة أنه نظراً لمحدودية حرم الطريق، فإنه لا يمكن زيادة عدد مساراته، حيث إن جزءاً كبيراً من حرم الشارع سيخصص لمواقف السيارات وأرصفة للمحلات التجارية.
كما يتم حالياً إعداد التصاميم التفصيلية لتوسعة الجزء المتبقي من الشارع نفسه من تقاطعه مع شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح وحتى شارع 33، علماً بأنه سيتم التنفيذ بعد الانتهاء من التصاميم التفصيلية والحصول على موافقة الجهات الخدمية الأخرى وتخصيص الميزانية اللازمة للمشروع.