حفلت مباريات المرحلة الأولى "الدور التمهيدي" من دوري المراكز الشبابية بالكثير من الأرقام التي انتجتها مبارياتها الـ60 منها 52 انتهت بفوز أحد الفريقين، و8 مباريات انتهت بالتعادل.
وبلغ مجموع الأهداف في المباريات الـ60 التي لعبت في الدور الأول 440 هدفا وبمتوسط بلغ 7.33 هدف لكل مباراة.
أما مجموع البطاقات الصفراء التي استخدمها حكام المباريات فبلغت 99 بطاقة، في حين ظهرت البطاقة الحمراء 3 مرات فقط وهي أرقام تنم عن الكثير من الأخلاق والروح الرياضية التي سادت أجواء المباريات خصوصا مع غياب الاحتجاجات القوية من الفرق والتعاون الكبير الذي أبدته مع جميع الحكام والمنظمين.
أقوى خط هجوم في الدور الأول سجل باسم مركز شباب المحرق بواقع 30 هدفا مع عدم احتساب أهداف الفريق في المباراة الأولى التي كسبها أمام سافرة 4/2 ولكن جاء قرار إلغاء فوزه بعد احتجاج مركز شباب سافرة.
وأضعف خط دفاع بين الفرق سجل باسم مركز شباب مدينة عيسى بعد تلقي شباكه 31 هدفا في مبارياته الأربع التي خاضها في الدور الأول.
أما لقب هداف المرحلة الأولى في الدوري تقاسمه لاعبا مركز شباب مدينة حمد حسين القصاب ولاعب مركز شباب المحرق عبدالله المالكي بعدما نجحا في تسجيل 11 هدفا.
وأكبر فوز سجله مركز شباب المحرق بعدما دك شباك ومرمى خصمه مركز شباب مدينة عيسى 14/3.
وأكبر تعادل في الدوري سجله فريقا النعيم ودمستان بعدما انتهت مواجهتهما 6/6.
أما لاعب مركز شباب مدينة حمد حسين القصاب فكان أكثر اللاعبين بروزا وتألقا في الدور الأول وحصل على نجومية ورجل المباراة في جميع مباريات فريقه بواقع 3 مرات.
وبلغ مجموع الأهداف في المباريات الـ60 التي لعبت في الدور الأول 440 هدفا وبمتوسط بلغ 7.33 هدف لكل مباراة.
أما مجموع البطاقات الصفراء التي استخدمها حكام المباريات فبلغت 99 بطاقة، في حين ظهرت البطاقة الحمراء 3 مرات فقط وهي أرقام تنم عن الكثير من الأخلاق والروح الرياضية التي سادت أجواء المباريات خصوصا مع غياب الاحتجاجات القوية من الفرق والتعاون الكبير الذي أبدته مع جميع الحكام والمنظمين.
أقوى خط هجوم في الدور الأول سجل باسم مركز شباب المحرق بواقع 30 هدفا مع عدم احتساب أهداف الفريق في المباراة الأولى التي كسبها أمام سافرة 4/2 ولكن جاء قرار إلغاء فوزه بعد احتجاج مركز شباب سافرة.
وأضعف خط دفاع بين الفرق سجل باسم مركز شباب مدينة عيسى بعد تلقي شباكه 31 هدفا في مبارياته الأربع التي خاضها في الدور الأول.
أما لقب هداف المرحلة الأولى في الدوري تقاسمه لاعبا مركز شباب مدينة حمد حسين القصاب ولاعب مركز شباب المحرق عبدالله المالكي بعدما نجحا في تسجيل 11 هدفا.
وأكبر فوز سجله مركز شباب المحرق بعدما دك شباك ومرمى خصمه مركز شباب مدينة عيسى 14/3.
أما مركز شباب جدحفص فسجل تعادلين في الدوري من 3 مباريات خاضها بعدما تعادل مع مركز شباب الحورة والقضيبية، والتعادل الثاني أمام مركز شباب كرانة، والفوز الوحيد الذي حققه جاء على حساب مركز شباب جرداب بخمسة أهداف جاءت جميعها في الشوط الثاني، والمفارقة أن جدحفص اعتلى صدارة ترتيب المجموعة الثامنة وتأهل برفقة مركز شباب جرداب.
وأكبر تعادل في الدوري سجله فريقا النعيم ودمستان بعدما انتهت مواجهتهما 6/6.
أما لاعب مركز شباب مدينة حمد حسين القصاب فكان أكثر اللاعبين بروزا وتألقا في الدور الأول وحصل على نجومية ورجل المباراة في جميع مباريات فريقه بواقع 3 مرات.