أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة، السبت، عن إطلاق الأسبوع الإماراتي - الصيني الذي يستمر من 17 يوليو الجاري حتى 24 من الشهر نفسه، بالتزامن مع زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ للبلاد، الثلاثاء المقبل.
وقالت وكالة الأنباء الإماراتية، إن الفعالية تهدف إلى إبراز العلاقات الثنائية بين البلدين وتعزيز التعاون التجاري والتبادل الثقافي وعلاقات الصداقة بين الشعبين الإماراتي والصيني.
وتحتفل الإمارات سنوياً بالأسبوع الإماراتي الصيني، على أن تتزامن الاحتفالات في العام المقبل مع الاحتفالات برأس السنة الصينية.
ورحب نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بالزيارة التاريخية التي يقوم بها الرئيس الصيني على رأس وفد كبير، بهدف تعميق أواصر التعاون التجاري والثقافي والعلمي بين البلدين.
وقال الشيخ محمد بن راشد إن الإمارات تحتضن "أكثر من 200 ألف صيني وتضم 4000 شركة تجارية ونحن الشريك الأكبر للصين في المنطقة"، وأكد سعيهم لبناء روابط اقتصادية وثقافية واستثمارية طويلة المدى مع الصين.
من جانبه، قال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان "إن جمهورية الصين الشعبية ودولة الإمارات العربية المتحدة تلعبان دوراً محورياً في استقرار المنطقة ومستقبلها الاقتصادي"، وأشار إلى المكانة الاقتصادية للصين، قائلاً " إن الصين عملاق اقتصادي دولي ولها ثقل سياسي
عالمي، ودورها مؤثر في استقرار الاقتصاد والسلام العالميين".
وقالت وكالة الأنباء الإماراتية، إن الفعالية تهدف إلى إبراز العلاقات الثنائية بين البلدين وتعزيز التعاون التجاري والتبادل الثقافي وعلاقات الصداقة بين الشعبين الإماراتي والصيني.
وتحتفل الإمارات سنوياً بالأسبوع الإماراتي الصيني، على أن تتزامن الاحتفالات في العام المقبل مع الاحتفالات برأس السنة الصينية.
ورحب نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بالزيارة التاريخية التي يقوم بها الرئيس الصيني على رأس وفد كبير، بهدف تعميق أواصر التعاون التجاري والثقافي والعلمي بين البلدين.
وقال الشيخ محمد بن راشد إن الإمارات تحتضن "أكثر من 200 ألف صيني وتضم 4000 شركة تجارية ونحن الشريك الأكبر للصين في المنطقة"، وأكد سعيهم لبناء روابط اقتصادية وثقافية واستثمارية طويلة المدى مع الصين.
من جانبه، قال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان "إن جمهورية الصين الشعبية ودولة الإمارات العربية المتحدة تلعبان دوراً محورياً في استقرار المنطقة ومستقبلها الاقتصادي"، وأشار إلى المكانة الاقتصادية للصين، قائلاً " إن الصين عملاق اقتصادي دولي ولها ثقل سياسي
عالمي، ودورها مؤثر في استقرار الاقتصاد والسلام العالميين".