أشاد وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا البريطاني أليستير بيرت، بجائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة، معرباً عن دعم الحكومة البريطانية ومساندتها لهذه المبادرة القيمة من خلال زيادة الوعي بالجائزة والترويج لها في نطاق المملكة المتحدة وتوابعها.
وقال بيرت في خطاب بعثه إلى سفير مملكة البحرين في المملكة المتحدة، بأنه يأمل أن يحظى مرشحون من المملكة المتحدة بنيل الجائزة في دورتها الأولى، خاصة وأنها تعكس أهمية وتأثير التزام الدول والهيئات والمنظمات من خلال أجهزتها التشريعية والتنفيذية العامة والخاصة والمجتمع المدني والأفراد المؤثرين في مجالات تنمية وتمكين المرأة والعاملين على تحقيق تكافؤ الفرص بين المرأة والرجل على مختلف الأصعدة.
ويعمل كل من المجلس الأعلى للمرأة ووزارة الخارجية، من خلال لجنة تكافؤ الفرص على استثمار دور البعثات الدبلوماسية في الخارج، للترويج للجائزة التي تحظى بإشادة واعتماد واضح من قبل المؤسسات المختصة في الوسط المحلي والإقليمي والعالمي.
وتسعى الجائزة من خلال رؤيتها ورسالتها، إلى توضيح درجة النضج الذي تشهده تجربة البحرين على صعيد تقدم المرأة على المستوى الوطني، ومساعي المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المفدى الرائدة في وضع منظومة متكاملة تضمن استدامة مشاركة المرأة البحرينية كشريك أساس في البناء الوطني.
وتأتي الجائزة، ضمن أحد أفضل الممارسات الفاعلة لتعزيز مركز المرأة على المستوى العالمي، والسعي نحو تنفيذ أجندة وأهداف التنمية المستدامة 2030 بشكل عام، وعلى وجه التحديد الهدفين الخامس والعاشر المرتبطين بتحقيق التوازن بين الجنسين.
كما تهدف بشكل رئيس، إلى إبراز وتقدير الجهود والمبادرات والمشاريع المؤسسية والفردية الموجهة لإدماج احتياجات المرأة بما يسهم في إحداث التغيير الإيجابي في واقعها وإنتاجيتها.
وتم وضع عدد من المعايير العامة للتأهل للفوز بالجائزة، أبرزها ابتكار منهجيات وسياسات علمية لسد الفجوات لصالح المرأة في مختلف القطاعات، واستدامة تطبيقها، والمساهمة في تقديم الخيارات والخدمات النوعية لمختلف الفئات العمرية من النساء وبما يدعم سياسات ومنهجيات تمكين المرأة وتكافؤ الفرص وتحقيق التوازن بين الجنسين.
ويمكن للراغبين في المشاركة في الدورة الأولى للجائزة من مؤسسات القطاع الحكومي والقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني والأفراد التقدم عبر الموقع الإلكتروني للجائزة على العنوان http://www.womenglobalaward.org في موعد أقصاه 31 أغسطس المقبل.
وقال بيرت في خطاب بعثه إلى سفير مملكة البحرين في المملكة المتحدة، بأنه يأمل أن يحظى مرشحون من المملكة المتحدة بنيل الجائزة في دورتها الأولى، خاصة وأنها تعكس أهمية وتأثير التزام الدول والهيئات والمنظمات من خلال أجهزتها التشريعية والتنفيذية العامة والخاصة والمجتمع المدني والأفراد المؤثرين في مجالات تنمية وتمكين المرأة والعاملين على تحقيق تكافؤ الفرص بين المرأة والرجل على مختلف الأصعدة.
ويعمل كل من المجلس الأعلى للمرأة ووزارة الخارجية، من خلال لجنة تكافؤ الفرص على استثمار دور البعثات الدبلوماسية في الخارج، للترويج للجائزة التي تحظى بإشادة واعتماد واضح من قبل المؤسسات المختصة في الوسط المحلي والإقليمي والعالمي.
وتسعى الجائزة من خلال رؤيتها ورسالتها، إلى توضيح درجة النضج الذي تشهده تجربة البحرين على صعيد تقدم المرأة على المستوى الوطني، ومساعي المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة ملك البلاد المفدى الرائدة في وضع منظومة متكاملة تضمن استدامة مشاركة المرأة البحرينية كشريك أساس في البناء الوطني.
وتأتي الجائزة، ضمن أحد أفضل الممارسات الفاعلة لتعزيز مركز المرأة على المستوى العالمي، والسعي نحو تنفيذ أجندة وأهداف التنمية المستدامة 2030 بشكل عام، وعلى وجه التحديد الهدفين الخامس والعاشر المرتبطين بتحقيق التوازن بين الجنسين.
كما تهدف بشكل رئيس، إلى إبراز وتقدير الجهود والمبادرات والمشاريع المؤسسية والفردية الموجهة لإدماج احتياجات المرأة بما يسهم في إحداث التغيير الإيجابي في واقعها وإنتاجيتها.
وتم وضع عدد من المعايير العامة للتأهل للفوز بالجائزة، أبرزها ابتكار منهجيات وسياسات علمية لسد الفجوات لصالح المرأة في مختلف القطاعات، واستدامة تطبيقها، والمساهمة في تقديم الخيارات والخدمات النوعية لمختلف الفئات العمرية من النساء وبما يدعم سياسات ومنهجيات تمكين المرأة وتكافؤ الفرص وتحقيق التوازن بين الجنسين.
ويمكن للراغبين في المشاركة في الدورة الأولى للجائزة من مؤسسات القطاع الحكومي والقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني والأفراد التقدم عبر الموقع الإلكتروني للجائزة على العنوان http://www.womenglobalaward.org في موعد أقصاه 31 أغسطس المقبل.