إبراهيم الرقيمي
أكد المرشح النيابي عن "أولى الجنوبية"، د.جمال أحمد، أهمية المناظرات الانتخابية بين المرشحين في كل دائرة، مبيناً أن المناظرات فرصة لكل مرشح ليثبت جدارته وأحقيته في الوصول للمجلس وليس عن طريق الدعاية الانتخابية والبهرجة الإعلامية التي تجعل من المرشح نائباً للمستقبل.
وذكر لـ"الوطن": "أنه عندما ننظر للدورات الانتخابية السابقة وكيفية الترشح والفوز نرى أن القاسم المشترك هو الدعايات الانتخابية والتي تتفاوت من مرشح إلى آخر بحسب القدرة التنافسية والمالية والشعبية الجماهيرية وقد تصل في بعض المناطق والدوائر إلى الفوز بالتزكية ويبقى السؤال الذي يطرح نفسه ماذا قدم مجلس النواب للشعب والوطن".
وأشار أحمد، إلى وجود تفاوت في الأداء الذي يظهر مع بداية انعقاد الدورة النيابية والتي يرجع أساسها لتوجهات النواب وبرامجهم الانتخابية السابقة واللاحقة والتي تتمحور بحسب ما يطرح من قضايا وأمور داخل مجلس النواب.
وأضاف: "أن المناظرات بحد ذاتها فرصة لكل مرشح أن يثبت جدارته وأحقيته لتمثيل من أدلوا بأصواتهم لترشيحه بناء على معايير عدة منها قدرته على الإقناع والتأثير وشخصيته التي يصقلها من خلال عمله كنائب والتي تحددها أصول المناظرات والتي تضمن لكل مرشح الفرصة المتكافئة لنيل هاذا المنصب لخدمة الوطن والمواطنين وليس لخدمة المصالح الشخصية وكذلك يتم إعطاء فرصة للجميع لإثبات الوجود".
وقال: "إن مجلس النواب يحتاج لمن يدافع عن حقوق الناخبين ويخدم الوطن بكل إخلاص وجد ومثابرة..نأمل وجود مقر عام للمرشحين كل بحسب المحافظة والدائرة التي يتبعها يتواجد به كل المرشحين وتكون بينهم مناظرة أمام الجميع حيث أصبح الناس على وعي وعلم بكل خفايا الأمور وهم يحتاجون لنائب أو نائبة على قدر من القوة والخبرة العملية والعلمية".
وأوضح أن المناظرات الرئاسية الأمريكية، أحد أهم الأمثلة على أهمية المناظرات بين الناخبين لاختيار الأجدر والأفضل والذي يكون قادر عن الدفاع عن حقوق المواطنين وجلب المكاسب التي تخفف عليهم أعباء المعيشة وتوفر لهم سبل العيش الرغد.
أكد المرشح النيابي عن "أولى الجنوبية"، د.جمال أحمد، أهمية المناظرات الانتخابية بين المرشحين في كل دائرة، مبيناً أن المناظرات فرصة لكل مرشح ليثبت جدارته وأحقيته في الوصول للمجلس وليس عن طريق الدعاية الانتخابية والبهرجة الإعلامية التي تجعل من المرشح نائباً للمستقبل.
وذكر لـ"الوطن": "أنه عندما ننظر للدورات الانتخابية السابقة وكيفية الترشح والفوز نرى أن القاسم المشترك هو الدعايات الانتخابية والتي تتفاوت من مرشح إلى آخر بحسب القدرة التنافسية والمالية والشعبية الجماهيرية وقد تصل في بعض المناطق والدوائر إلى الفوز بالتزكية ويبقى السؤال الذي يطرح نفسه ماذا قدم مجلس النواب للشعب والوطن".
وأشار أحمد، إلى وجود تفاوت في الأداء الذي يظهر مع بداية انعقاد الدورة النيابية والتي يرجع أساسها لتوجهات النواب وبرامجهم الانتخابية السابقة واللاحقة والتي تتمحور بحسب ما يطرح من قضايا وأمور داخل مجلس النواب.
وأضاف: "أن المناظرات بحد ذاتها فرصة لكل مرشح أن يثبت جدارته وأحقيته لتمثيل من أدلوا بأصواتهم لترشيحه بناء على معايير عدة منها قدرته على الإقناع والتأثير وشخصيته التي يصقلها من خلال عمله كنائب والتي تحددها أصول المناظرات والتي تضمن لكل مرشح الفرصة المتكافئة لنيل هاذا المنصب لخدمة الوطن والمواطنين وليس لخدمة المصالح الشخصية وكذلك يتم إعطاء فرصة للجميع لإثبات الوجود".
وقال: "إن مجلس النواب يحتاج لمن يدافع عن حقوق الناخبين ويخدم الوطن بكل إخلاص وجد ومثابرة..نأمل وجود مقر عام للمرشحين كل بحسب المحافظة والدائرة التي يتبعها يتواجد به كل المرشحين وتكون بينهم مناظرة أمام الجميع حيث أصبح الناس على وعي وعلم بكل خفايا الأمور وهم يحتاجون لنائب أو نائبة على قدر من القوة والخبرة العملية والعلمية".
وأوضح أن المناظرات الرئاسية الأمريكية، أحد أهم الأمثلة على أهمية المناظرات بين الناخبين لاختيار الأجدر والأفضل والذي يكون قادر عن الدفاع عن حقوق المواطنين وجلب المكاسب التي تخفف عليهم أعباء المعيشة وتوفر لهم سبل العيش الرغد.