- المؤيد: الاستثمار بالتكنولوجيا وريادة خطط التحول إلى الصيرفة الرقمية
- دوران: تعزيز تجربة عملائنا في قطاع الأعمال بخدمات الاونلاين
..
أعلن بنك البحرين الوطني، عن مواصلته تحقيق نتائج مالية ممتازة بتسجيله أرباحا صافية خلال النصف الأول من العام الجاري قدرها 36.79 مليون دينار (97.85 مليون دولار) بزيادة نسبتها 15.9% مقارنة مع مبلغ 31.74 مليون دينار (84.41 مليون دولار) لنفس الفترة من العام 2017.
ويعود الفضل في تحقيق هذه النتائج المالية القياسية الى عدة عوامل ابرزها التحسن القوي في الدخل الصافي للفوائد والمرتبطة بنمو القروض والسلفيات، إضافة إلى تحسن صافي هامش الفوائد على خلفية الادارة الافضل للأصول والخصوم.
كما سجلت المخصصات في النصف الأول من العام 2018 انخفاضاً ملحوظاً مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي. وبالنسبة للربع الثاني من العام الجاري، حقق البنك صافي أرباح قدرها 17.05 مليون دينار (45.35 مليون دولار) مقابل 17,00 مليون دينار (45.21 مليون دولار ) لنفس الفترة من العام الماضي.
وكشف البنك، عن تحقيق أرباح تشغيلية قيمتها 38.06 مليون دينار (101.22 مليون دولار) بزيادة نسبتها 9.5% على أساس سنوي "مع استثناء دخل لمرة واحدة قدره 3.26 مليون دينار (8.67 مليون دولار) العام الماضي.
وسجل الدخل الصافي من الفوائد إرتفاعاً نسبته 17.6% على أساس سنوي ليصل الى 41.09 مليون دينار (109.28 مليون دولار).
وارتفعت الإيرادات الأخرى بنسبة 16% على أساس سنوي "مع استثناء دخل لمرة واحدة في العام الماضي" لتصل إلى 17.88 مليون دينار (47.55 مليون دولار)، بفضل تحقيق دخل عام أقوى في أنشطة الأعمال، وحصة ربحية أكبر من إستثمارات البنك في الشركات الزميلة.
وبلغ إجمالي المصروفات التشغيلية في النصف الأول من العام الجاري 20.91 مليون دينار (55.61 مليون دولار) مقارنة بـ15.61 مليون دينار (41.52 مليون دولار) للفترة نفسها من العام الماضي، مما يعكس خطة البنك الهادفة للإستثمار المستمر في الموارد البشرية والتكنولوجية والتي تصب ضمن إطار إستراتيجية الأعمال الجديدة.
كما بلغ صافي مخصص انخفاض قيمة القروض للنصف الأول من العام الجاري 1.27 مليون دينار (3.38 مليون دولار) مقارنة بـ6.27 مليون دينار ( 16.68 مليون دولار) على أساس سنوي.
وبلغ مجموع الأصول المدرة للدخل 2876.13 مليون دينار (7649.28 مليون دولار) مقارنة مع 2824.61 مليون دينار (7512.26 مليون دولار)، فيما ارتفعت القروض والسلفيات بنسبة 18.3% لتصل إلى 1246.81 مليون دينار (3315.98 مليون دولار).
من جانب آخر، بلغت ودائع العملاء للنصف الأول من العام الجاري 2091.49 مليون دينار (5562.47 مليون دولار) مقارنة بـ2143.04 مليون دينار (5699.57 مليون دولار) لنفس الفترة من العام الماضي.
وبلغت ربحية السهم الواحد للنصف الأول من العام الجاري 26.6 فلساً مقارنة مع 23.0 فلساً لنفس الفترة من عام 2017.
وقال رئيس مجلس إدارة البنك فاروق المؤيد: "بالنيابة عن مجلس الإدارة، يسرني أن أعلن عن مواصلة البنك نموه واداءه القوي في الربع الثاني من العام الجاري".
وأضاف "مع تسجيل زيادة في الربحية نسبتها 15.9%، تعكس نتائجنا المالية القوية مدى نجاح البنك في تنفيذ استراتيجيته وجهوده الرامية لتعزيز ريادته في الاسواق، ليشمل ذلك الاستمرار في الاستثمار بالموارد البشرية والتكنولوجية بما يخدم توسعة قاعدة انشطة الاعمال بصورة اكثر فاعلية وتعزيز المساهمة في الاقتصاد المحلي".
وتابع المؤيد "كما واصل البنك خلال الربع الثاني الاستثمار في التكنولوجيا وريادة خطط التحول إلى الصيرفة الرقمية، بما يضمن بقاءنا في المقدمة في مجال طرح أحدث الخدمات والمنتجات الضرورية للعملاء، اضافة الى اتخاذ خطوات لتفعيل وتعزيز تواجدنا الإقليمي..نتطلع قدماً للمساهمة في دعم النمو الاقتصادي في البحرين وتوسعة قاعدة عملياتنا من خلال طبيعة إمكاناتنا وأنشطة أعمالنا المتنوعة".
فيما قال الرئيس التنفيذي للبنك جان كريستوف دوران: "نحن مسرورون بتحقيق اداء مالي قوي آخر، حيث ساهم التنويع المستمر لأنشطة أعمالنا والمشاركة الواسعة في الاقتصاد المحلي بتسجيل نمو صحي في الإيرادات والربحية".
وأردف "حققنا خلال الربع الثاني من 2018 ارتفاعا ملحوظا بالأرباح التشغيلية نسبته 14.3%، مدعوماً بدخل عام أقوى في اعمال البنك وحصة اعلى من الربحية من استثمارات البنك في الشركات الزميلة. كما شهدنا في نفس الوقت نموا قويا ناجم عن التحسينات في امكانيات منتجاتنا وخدماتنا إلى جانب زيادة في التسهيلات المقدمة للعملاء".
واوضح دوران "انسجاما مع عملية رقمنة عمليات البنك، نقوم حالياً بتعزيز تجربة عملائنا في قطاع الأعمال بخدمات الاونلاين بما يساعدهم على تعزيز الكفاءة وإدارة افضل للنمو، خاصة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة".
وواصل "ومع دخولنا النصف الثاني من العام الجاري، سنواصل العمل بجد واجتهاد لخدمة عملائنا بكفاءة أكبر وخلق قيمة اكبر للاقتصاد البحريني ولمساهمينا من خلال تنويع أكبر وابتكارات اخرى على مستوى البنك وفي طريقة عملنا".
- دوران: تعزيز تجربة عملائنا في قطاع الأعمال بخدمات الاونلاين
..
أعلن بنك البحرين الوطني، عن مواصلته تحقيق نتائج مالية ممتازة بتسجيله أرباحا صافية خلال النصف الأول من العام الجاري قدرها 36.79 مليون دينار (97.85 مليون دولار) بزيادة نسبتها 15.9% مقارنة مع مبلغ 31.74 مليون دينار (84.41 مليون دولار) لنفس الفترة من العام 2017.
ويعود الفضل في تحقيق هذه النتائج المالية القياسية الى عدة عوامل ابرزها التحسن القوي في الدخل الصافي للفوائد والمرتبطة بنمو القروض والسلفيات، إضافة إلى تحسن صافي هامش الفوائد على خلفية الادارة الافضل للأصول والخصوم.
كما سجلت المخصصات في النصف الأول من العام 2018 انخفاضاً ملحوظاً مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي. وبالنسبة للربع الثاني من العام الجاري، حقق البنك صافي أرباح قدرها 17.05 مليون دينار (45.35 مليون دولار) مقابل 17,00 مليون دينار (45.21 مليون دولار ) لنفس الفترة من العام الماضي.
وكشف البنك، عن تحقيق أرباح تشغيلية قيمتها 38.06 مليون دينار (101.22 مليون دولار) بزيادة نسبتها 9.5% على أساس سنوي "مع استثناء دخل لمرة واحدة قدره 3.26 مليون دينار (8.67 مليون دولار) العام الماضي.
وسجل الدخل الصافي من الفوائد إرتفاعاً نسبته 17.6% على أساس سنوي ليصل الى 41.09 مليون دينار (109.28 مليون دولار).
وارتفعت الإيرادات الأخرى بنسبة 16% على أساس سنوي "مع استثناء دخل لمرة واحدة في العام الماضي" لتصل إلى 17.88 مليون دينار (47.55 مليون دولار)، بفضل تحقيق دخل عام أقوى في أنشطة الأعمال، وحصة ربحية أكبر من إستثمارات البنك في الشركات الزميلة.
وبلغ إجمالي المصروفات التشغيلية في النصف الأول من العام الجاري 20.91 مليون دينار (55.61 مليون دولار) مقارنة بـ15.61 مليون دينار (41.52 مليون دولار) للفترة نفسها من العام الماضي، مما يعكس خطة البنك الهادفة للإستثمار المستمر في الموارد البشرية والتكنولوجية والتي تصب ضمن إطار إستراتيجية الأعمال الجديدة.
كما بلغ صافي مخصص انخفاض قيمة القروض للنصف الأول من العام الجاري 1.27 مليون دينار (3.38 مليون دولار) مقارنة بـ6.27 مليون دينار ( 16.68 مليون دولار) على أساس سنوي.
وبلغ مجموع الأصول المدرة للدخل 2876.13 مليون دينار (7649.28 مليون دولار) مقارنة مع 2824.61 مليون دينار (7512.26 مليون دولار)، فيما ارتفعت القروض والسلفيات بنسبة 18.3% لتصل إلى 1246.81 مليون دينار (3315.98 مليون دولار).
من جانب آخر، بلغت ودائع العملاء للنصف الأول من العام الجاري 2091.49 مليون دينار (5562.47 مليون دولار) مقارنة بـ2143.04 مليون دينار (5699.57 مليون دولار) لنفس الفترة من العام الماضي.
وبلغت ربحية السهم الواحد للنصف الأول من العام الجاري 26.6 فلساً مقارنة مع 23.0 فلساً لنفس الفترة من عام 2017.
وقال رئيس مجلس إدارة البنك فاروق المؤيد: "بالنيابة عن مجلس الإدارة، يسرني أن أعلن عن مواصلة البنك نموه واداءه القوي في الربع الثاني من العام الجاري".
وأضاف "مع تسجيل زيادة في الربحية نسبتها 15.9%، تعكس نتائجنا المالية القوية مدى نجاح البنك في تنفيذ استراتيجيته وجهوده الرامية لتعزيز ريادته في الاسواق، ليشمل ذلك الاستمرار في الاستثمار بالموارد البشرية والتكنولوجية بما يخدم توسعة قاعدة انشطة الاعمال بصورة اكثر فاعلية وتعزيز المساهمة في الاقتصاد المحلي".
وتابع المؤيد "كما واصل البنك خلال الربع الثاني الاستثمار في التكنولوجيا وريادة خطط التحول إلى الصيرفة الرقمية، بما يضمن بقاءنا في المقدمة في مجال طرح أحدث الخدمات والمنتجات الضرورية للعملاء، اضافة الى اتخاذ خطوات لتفعيل وتعزيز تواجدنا الإقليمي..نتطلع قدماً للمساهمة في دعم النمو الاقتصادي في البحرين وتوسعة قاعدة عملياتنا من خلال طبيعة إمكاناتنا وأنشطة أعمالنا المتنوعة".
فيما قال الرئيس التنفيذي للبنك جان كريستوف دوران: "نحن مسرورون بتحقيق اداء مالي قوي آخر، حيث ساهم التنويع المستمر لأنشطة أعمالنا والمشاركة الواسعة في الاقتصاد المحلي بتسجيل نمو صحي في الإيرادات والربحية".
وأردف "حققنا خلال الربع الثاني من 2018 ارتفاعا ملحوظا بالأرباح التشغيلية نسبته 14.3%، مدعوماً بدخل عام أقوى في اعمال البنك وحصة اعلى من الربحية من استثمارات البنك في الشركات الزميلة. كما شهدنا في نفس الوقت نموا قويا ناجم عن التحسينات في امكانيات منتجاتنا وخدماتنا إلى جانب زيادة في التسهيلات المقدمة للعملاء".
واوضح دوران "انسجاما مع عملية رقمنة عمليات البنك، نقوم حالياً بتعزيز تجربة عملائنا في قطاع الأعمال بخدمات الاونلاين بما يساعدهم على تعزيز الكفاءة وإدارة افضل للنمو، خاصة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة".
وواصل "ومع دخولنا النصف الثاني من العام الجاري، سنواصل العمل بجد واجتهاد لخدمة عملائنا بكفاءة أكبر وخلق قيمة اكبر للاقتصاد البحريني ولمساهمينا من خلال تنويع أكبر وابتكارات اخرى على مستوى البنك وفي طريقة عملنا".