إبراهيم الرقيمي
أكد المرشح البلدي المتوقع هشام الدوسري، وجود حدائق غير مستوفية لشروط الأمن والسلامة، مطالباً بوضع أسوار على الأقل للحدائق المطلة على الشوارع الرئيسة والتي قد تكلف حياة الأطفال نظراً لعدم وجود أسوار أو مطبات اصطناعية لتخفيف سرعة السيارات.
وأضاف خلال زيارة قامت بها "الوطن"، إلى تلك الحدائق، أن إزالة الألعاب ليست الحل الأمثل لمتنفس الأطفال الوحيد ولكن إصلاحها وعمل أسوار هو الحل الأنجع، مشدداً على مدى أهمية الصيانة الدورية لهذه الحدائق.
وحول الحديقة التي تقع بالقرب من مسجد مدينة عيسى الشمالي، قال: "تقع هذه الحديقة على شارعين وهناك مجموعة من الأطفال يرتادون الحديقة يومياً، وهم معرضون لخطر الحوادث لعدم وجود أسوار وأبواب للحديقة، كونها مفتوحة من جميع الاتجاهات".
وفي حديقة أخرى تقع بالقرب من الشقق السكنية في مدينة عيسى، أوضح الدوسري أنها متهالكة ولا تضم سوى لعبتين فقط وملعب رملي متهالك أمام شارع عام.
وأوضح الدوسري أن هذه الحديقة كانت يوماً ما تسمى بحديقة ولكنها أصبحت مهددة بالإزالة على الرغم من إقبال الأطفال عليها، مؤكداً وجود بعض الألعاب التي تعرضت للعطل وتم إزالتها من قبل البلديات عوضاً عن إصلاحها.
وقال: "على الرغم من أن هذه الحديقة أمام شارع عام وسرعة السيارات تصل إلى 60 كم في الساعة، إلا أن الحديقة لا يوجد فيها سور أيضاً ولا "مطب" اصطناعي لتخفيف السرعة مما يزيد من فرضية أن يصاب أحد الأطفال بحادث مروري".
وفي زيارة لحديقة مدينة عيسى قال الدوسري: "إن هذه الحديقة وعلى الرغم من حداثتها، إلا أنها تعاني عدم اهتمام في المرافق الأخرى، حيث إن دورات المياه غير صالحة للاستخدام الآدمي، كما أن كبائن البيع غير مهيأة صحياً لبيع المواد الغذائية، متسائلاً عن دور وزارة الصحة ورقابتها حول هذه المواد الغذائية ومدى سلامتها وصلاحيتها للاستخدام الآدمي لعدم استيفائها الشروط.
أكد المرشح البلدي المتوقع هشام الدوسري، وجود حدائق غير مستوفية لشروط الأمن والسلامة، مطالباً بوضع أسوار على الأقل للحدائق المطلة على الشوارع الرئيسة والتي قد تكلف حياة الأطفال نظراً لعدم وجود أسوار أو مطبات اصطناعية لتخفيف سرعة السيارات.
وأضاف خلال زيارة قامت بها "الوطن"، إلى تلك الحدائق، أن إزالة الألعاب ليست الحل الأمثل لمتنفس الأطفال الوحيد ولكن إصلاحها وعمل أسوار هو الحل الأنجع، مشدداً على مدى أهمية الصيانة الدورية لهذه الحدائق.
وحول الحديقة التي تقع بالقرب من مسجد مدينة عيسى الشمالي، قال: "تقع هذه الحديقة على شارعين وهناك مجموعة من الأطفال يرتادون الحديقة يومياً، وهم معرضون لخطر الحوادث لعدم وجود أسوار وأبواب للحديقة، كونها مفتوحة من جميع الاتجاهات".
وفي حديقة أخرى تقع بالقرب من الشقق السكنية في مدينة عيسى، أوضح الدوسري أنها متهالكة ولا تضم سوى لعبتين فقط وملعب رملي متهالك أمام شارع عام.
وأوضح الدوسري أن هذه الحديقة كانت يوماً ما تسمى بحديقة ولكنها أصبحت مهددة بالإزالة على الرغم من إقبال الأطفال عليها، مؤكداً وجود بعض الألعاب التي تعرضت للعطل وتم إزالتها من قبل البلديات عوضاً عن إصلاحها.
وقال: "على الرغم من أن هذه الحديقة أمام شارع عام وسرعة السيارات تصل إلى 60 كم في الساعة، إلا أن الحديقة لا يوجد فيها سور أيضاً ولا "مطب" اصطناعي لتخفيف السرعة مما يزيد من فرضية أن يصاب أحد الأطفال بحادث مروري".
وفي زيارة لحديقة مدينة عيسى قال الدوسري: "إن هذه الحديقة وعلى الرغم من حداثتها، إلا أنها تعاني عدم اهتمام في المرافق الأخرى، حيث إن دورات المياه غير صالحة للاستخدام الآدمي، كما أن كبائن البيع غير مهيأة صحياً لبيع المواد الغذائية، متسائلاً عن دور وزارة الصحة ورقابتها حول هذه المواد الغذائية ومدى سلامتها وصلاحيتها للاستخدام الآدمي لعدم استيفائها الشروط.