محمد أمان
قطع منتخبنا الوطني للشباب لكرة اليد نصف الطريق للدور نصف النهائي لبطولة كأس آسيا المؤهلة لنهائيات كأس العالم والمقامة في صلالة بسلطنة عمان بعد فوزه المستحق على منتخب العراق بنتيجة ٢٩-٢٢ في افتتاح الدور الثاني.
ويخوض منتخبنا الوطني ، السبت، مباراة حاسمة مع منتخب كوريا الجنوبية الفوز فيها يعني الوصول إلى الدور نصف النهائي بشكل رسمي
وشهدت مباراة المنتخب امام العراق مشاركة كابتن المنتخب الوطني ونادي الشباب أحمد جلال بعد غياب طويل بسبب الإصابة حيث تم قيده بعد انتهاء الدور التمهيدي بدلا للاعب الدير أحمد زهير .
وانهى منتخبنا الوطني الشوط الأول بفارق ٦ اهداف بنتيجة ١٥-٩ بعد بداية متعسرة عرفت اول هدف للمنتخب مع دخول الدقيقة السادسة عبر عبد الله.
وقدم الحارس قاسم الشويخ أداء قويا في الوقت الذي وقع فيه لاعبو المنتخب في الأخطاء الهجومية رغم توافر طرق التسجيل السهلة وسط دفاع غير منضبط وقاد المنتخب للتقدم بنتيجة ٧-٥.
وفي النصف الثاني، نجح الثنائي فاضل المقابي وحسن ميرزا في منح النجاعة لهجوم منتخبنا الوطني حيث كسرا دفاع العراق المتقدم مرارا اما للتسجيل أو تقديم فرص التسجيل للجناحين، ليفرض المنتخب أفضليته وينهي الشوط بفارق ٦ أهداف كانت قابلة للزيادة أيضا.
وتراجع اداء منتخبنا الوطني الدفاعي في الشوط الثاني في الوقت الذي غابت فاعلية جميع العناصر عدا محمد حبيب الذي قدم شوطا ثانيا رائعا باختراقاته المتكررة وسط الدفاع العراقي وقاد المنتخب للبقاء متقدما بفارق تراوح بين ٦ و٨ أهداف حتى انتهت المباراة فيما بعد بنتيجة ٢٩-٢٢.
قطع منتخبنا الوطني للشباب لكرة اليد نصف الطريق للدور نصف النهائي لبطولة كأس آسيا المؤهلة لنهائيات كأس العالم والمقامة في صلالة بسلطنة عمان بعد فوزه المستحق على منتخب العراق بنتيجة ٢٩-٢٢ في افتتاح الدور الثاني.
ويخوض منتخبنا الوطني ، السبت، مباراة حاسمة مع منتخب كوريا الجنوبية الفوز فيها يعني الوصول إلى الدور نصف النهائي بشكل رسمي
وشهدت مباراة المنتخب امام العراق مشاركة كابتن المنتخب الوطني ونادي الشباب أحمد جلال بعد غياب طويل بسبب الإصابة حيث تم قيده بعد انتهاء الدور التمهيدي بدلا للاعب الدير أحمد زهير .
وانهى منتخبنا الوطني الشوط الأول بفارق ٦ اهداف بنتيجة ١٥-٩ بعد بداية متعسرة عرفت اول هدف للمنتخب مع دخول الدقيقة السادسة عبر عبد الله.
وقدم الحارس قاسم الشويخ أداء قويا في الوقت الذي وقع فيه لاعبو المنتخب في الأخطاء الهجومية رغم توافر طرق التسجيل السهلة وسط دفاع غير منضبط وقاد المنتخب للتقدم بنتيجة ٧-٥.
وفي النصف الثاني، نجح الثنائي فاضل المقابي وحسن ميرزا في منح النجاعة لهجوم منتخبنا الوطني حيث كسرا دفاع العراق المتقدم مرارا اما للتسجيل أو تقديم فرص التسجيل للجناحين، ليفرض المنتخب أفضليته وينهي الشوط بفارق ٦ أهداف كانت قابلة للزيادة أيضا.
وتراجع اداء منتخبنا الوطني الدفاعي في الشوط الثاني في الوقت الذي غابت فاعلية جميع العناصر عدا محمد حبيب الذي قدم شوطا ثانيا رائعا باختراقاته المتكررة وسط الدفاع العراقي وقاد المنتخب للبقاء متقدما بفارق تراوح بين ٦ و٨ أهداف حتى انتهت المباراة فيما بعد بنتيجة ٢٩-٢٢.