استشهد 5 مواطنين وأصيب نحو 120 أخرين في قطاع غزة، جراء سلسلة غارات متفرقة شنتها طائرات الاحتلال والمدفعية الاسرائيلية على مختلف محافظات القطاع، فيما أصيب جندي إسرائيلي بجراح خطيرة بعد تعرضه لإطلاق نارٍ برصاص قناص جنوب القطاع.
ودخل الطيران الحربي الاسرائيلي أجواء القطاع بعد بدء مسيرة العودة على الحدود مع الجانب الاسرائيلي في المناطق الشرقية للقطاع، وأطلقت قناصة الاحتلال النار صوب المتظاهرين، وأطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع.
وبحسب الاعلام العبري فإنّ قيادة الاحتلال أعلنت عن بدء جولة قصف جوي واسعة ضد قطاع غزة، تبعها دخول الطيران الحربي القطاع وشن غارتين على مواقع عسكرية تابعة للمقاومة.
وسجلت وزارة الصحة قرابة 70 حالة اختناق بالغاز تمّت معالجتها ميدانيًا، ونحو 50 أخرين تمّ تحويلها لمستشفيات القطاع،وذلك في الجمعة السابعة عشر لانطلاق مسيرات العودة الكبرى التي دعت لها القوى الوطنية والاسلامية، وانطلقت في 30 المنصرم، في خمس مخيمات أساسية منتشرة في محافظات القطاع، بالقرب من السياج الحدودي الفاصل بين القطاع والجانب الاسرائيلي.
وشيّع الآلاف الفلسطينيين جثمان الشهداء جنوب القطاع، وبالعودة إلى حدود القطاع، أطلق الاحتلال النار على المتظاهرين في مدينة خانيونس جنوب القطاع، واستخدم الغاز المسيل للدموع والغاز السام تجاه المتظاهرين في مدينة غزة، واستخدم طائرات جديدة في رصد المواطنين.
وعقد وزير الحرب الاسرائيلي افيغدور ليبرمان اجتماعًا طارئا مع الحكومة الاسرائيلية، وقيادات الجيش الخاصة بالمناطق الجنوبية المحاذية للقطاع.
استدعى وزير الحرب الاسرائيلي افيغدور ليبرمان، رئيس الأركان غادي أيزنكوت لمقر وزارة الحرب بـ تل أبيب بشكل عاجل، لبحث أخر التطورات الميدانية على حدود قطاع غزة.
من جهة أخرى، طالب جيش الاحتلال الإسرائيلي المستوطنين في غلاف غزة للبقاء قرب الملاجئ خشية من رد المقاومة الفلسطينية على استهداف مواقعها قرب الحدود جنوب وشمال قطاع غزة.
ودخل الطيران الحربي الاسرائيلي أجواء القطاع بعد بدء مسيرة العودة على الحدود مع الجانب الاسرائيلي في المناطق الشرقية للقطاع، وأطلقت قناصة الاحتلال النار صوب المتظاهرين، وأطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع.
وبحسب الاعلام العبري فإنّ قيادة الاحتلال أعلنت عن بدء جولة قصف جوي واسعة ضد قطاع غزة، تبعها دخول الطيران الحربي القطاع وشن غارتين على مواقع عسكرية تابعة للمقاومة.
وسجلت وزارة الصحة قرابة 70 حالة اختناق بالغاز تمّت معالجتها ميدانيًا، ونحو 50 أخرين تمّ تحويلها لمستشفيات القطاع،وذلك في الجمعة السابعة عشر لانطلاق مسيرات العودة الكبرى التي دعت لها القوى الوطنية والاسلامية، وانطلقت في 30 المنصرم، في خمس مخيمات أساسية منتشرة في محافظات القطاع، بالقرب من السياج الحدودي الفاصل بين القطاع والجانب الاسرائيلي.
وشيّع الآلاف الفلسطينيين جثمان الشهداء جنوب القطاع، وبالعودة إلى حدود القطاع، أطلق الاحتلال النار على المتظاهرين في مدينة خانيونس جنوب القطاع، واستخدم الغاز المسيل للدموع والغاز السام تجاه المتظاهرين في مدينة غزة، واستخدم طائرات جديدة في رصد المواطنين.
وعقد وزير الحرب الاسرائيلي افيغدور ليبرمان اجتماعًا طارئا مع الحكومة الاسرائيلية، وقيادات الجيش الخاصة بالمناطق الجنوبية المحاذية للقطاع.
استدعى وزير الحرب الاسرائيلي افيغدور ليبرمان، رئيس الأركان غادي أيزنكوت لمقر وزارة الحرب بـ تل أبيب بشكل عاجل، لبحث أخر التطورات الميدانية على حدود قطاع غزة.
من جهة أخرى، طالب جيش الاحتلال الإسرائيلي المستوطنين في غلاف غزة للبقاء قرب الملاجئ خشية من رد المقاومة الفلسطينية على استهداف مواقعها قرب الحدود جنوب وشمال قطاع غزة.