أعلنت وزارة شؤون الإعلام استمرارها في تطبيق قرارها الصادر في 13 يونيو 2017، بإيقاف استيراد أجهزة استقبال قنوات "بي إن سبورتس" التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، وإيقاف بيع وتجديد اشتراكاتها.
وأشارت الوزارة إلى أنها كثفت في الآونة الأخيرة من حملاتها التفتيشية على المحال التجارية التي تقوم ببيع أجهزة الاستقبال، للتعامل معها وفقاً للأنظمة والقوانين والتشريعات المعمول بها في المملكة ، سواء أجهزة الاستقبال التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، أو أجهزة الاستقبال المشفرة التي تبث بشكل غير قانوني.
وجددت الوزارة التأكيد على أن قنوات "بي إن سبورتس" التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، متورطة بشكل فاضح في قضايا مشبوهة مرتبطة بدعم الإرهاب والجماعات المتطرفة والترويج لخطاب الفتنة والكراهية والتطرف في المنطقة، كما أن حملة التشويه السياسي ضد عدد من الدول العربية، وانحراف القنوات القطرية عن الرسالة الرياضية بهدف تشويه سمعة الدول العربية والإساءة لها، تم رصده بشكل مستمر خصوصاً في فترة بث بطولة كأس العالم 2018م، وهو أمر مستنكر ويعكس إفلاس القائمين على الشبكة القطرية واعتماد سياسة خلط الأوراق التي لم تعد تخطئها عين المتابع للانحدار الإعلامي الذي وصلت إليه الشبكة القطرية.
وشددت الوزارة على موقفها الثابت في استنكار السياسات التي تتبناها قنوات "بي إن سبورتس" التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، والمتمثلة في إقحام الرياضة في السياسة لتحقيق مكاسب شخصية، تتناقض مع الأهداف الجامعة للرياضة، ودعت إلى مراجعة الموقف القانوني لقنوات "بي إن سبورتس" التابعة لشبكة الجزيرة القطرية في كل دولة، خصوصاً بعد الحملات المسيئة التي تبنتها القنوات القطرية بهدف الإساءة إلى الدول والشعوب العربية.
وأشارت الوزارة إلى أنها كثفت في الآونة الأخيرة من حملاتها التفتيشية على المحال التجارية التي تقوم ببيع أجهزة الاستقبال، للتعامل معها وفقاً للأنظمة والقوانين والتشريعات المعمول بها في المملكة ، سواء أجهزة الاستقبال التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، أو أجهزة الاستقبال المشفرة التي تبث بشكل غير قانوني.
وجددت الوزارة التأكيد على أن قنوات "بي إن سبورتس" التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، متورطة بشكل فاضح في قضايا مشبوهة مرتبطة بدعم الإرهاب والجماعات المتطرفة والترويج لخطاب الفتنة والكراهية والتطرف في المنطقة، كما أن حملة التشويه السياسي ضد عدد من الدول العربية، وانحراف القنوات القطرية عن الرسالة الرياضية بهدف تشويه سمعة الدول العربية والإساءة لها، تم رصده بشكل مستمر خصوصاً في فترة بث بطولة كأس العالم 2018م، وهو أمر مستنكر ويعكس إفلاس القائمين على الشبكة القطرية واعتماد سياسة خلط الأوراق التي لم تعد تخطئها عين المتابع للانحدار الإعلامي الذي وصلت إليه الشبكة القطرية.
وشددت الوزارة على موقفها الثابت في استنكار السياسات التي تتبناها قنوات "بي إن سبورتس" التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، والمتمثلة في إقحام الرياضة في السياسة لتحقيق مكاسب شخصية، تتناقض مع الأهداف الجامعة للرياضة، ودعت إلى مراجعة الموقف القانوني لقنوات "بي إن سبورتس" التابعة لشبكة الجزيرة القطرية في كل دولة، خصوصاً بعد الحملات المسيئة التي تبنتها القنوات القطرية بهدف الإساءة إلى الدول والشعوب العربية.