اعتمد وزير شؤون الشباب والرياضة، هشام بن محمد الجودر، لجنة التحكيم لجائزة امتياز للأندية الوطنية وريادة للمراكز الشبابية؛ التي تنظمها وزارة شؤون الشباب والرياضة بهدف الارتقاء بالعمل الإداري والفني في الأندية والمراكز.
وتترأس لجنة تحكيم الجائزة في نسختها الثانية د. عائشة العامر، وتضم في عضويتها كل من عبدالجليل أسد، راشد الزياني، الدكتور سامي زباري، د. حسين جعفر، د. نبيل طه، د. مريم ميرزا، إبراهيم التميمي، أحمد جناحي.
ويمتلك رئيس وأعضاء لجنة التحكيم خبرة متميزة من الناحية العلمية والعملية والميدانية الأمر الذي سيمثل إضافة نوعية في عملية التحكيم لهذا العام وتحقيق الأهداف النبيلة التي وجدت من أجلها الجائزة والتي تتوافق مع استراتيجية الوزارة الرامية إلى التحديث المستمر لمنهجية إدارة الأندية لبناء نهضة رياضية بمملكة البحرين وجعلها الوجهة الأولى لجميع الرياضيين، والتحديث المستمر لمنهجية إدارة الهيئات والمراكز الشبابية لجعلها الوجه الأولى للشباب والوسيلة المثلى لإعداد جيل واعد.
وسيكون رئيس وأعضاء لجنة التحكيم أمام مهمة كبيرة من خلال استلام أوراق الترشح من قبل الأندية الوطنية والمراكز الشبابية للتدقيق عليها ومعرفة مدى مطابقتها للشروط الإدارية المتبعة في عملية المشاركة بالجائزة، ثم تأتي عملية القراءة التفصيلية التحليلية للاستمارات ومرفقاتها وأدلتها الثبوتية والتأكد من مطابقتها لمعايير الجائزة، على أن تقوم لجنة التحكيم بزيارات ميدانية للأندية الوطنية والمراكز الشبابية للتأكد من مدى مطابقة الأوراق والمستندات الثبوتية المقدمة ومدى تنفيذها على أرض الواقع من قبل النادي أو المركز، وأخيراً رصد الدرجات والنتائج ورفع التقرير النهائي عن الفائزين بالمراكز الأولى لجائزة امتياز للأندية وجائزة ريادة للمراكز الشبابية.
وكانت اللجنة التنفيذية للجائزة قد حددت آخر موعد لتسليم أوراق المشاركة في الجائزتين هو الأول من أكتوبر المقبل، وتم اعتماد خمس معايير أساسية للجائزة وهي المعيار الأول والذي خصص للقيادة والاستراتيجيات، المعيار الثاني فقد حدد لإدارة الموارد والشراكات، المعيار الثالث على إدارة الأفراد، المعيار الرابع إدارة العمليات والبرامج، والمعيار الخامس والأخير النتائج والأداء العام.
وتترأس لجنة تحكيم الجائزة في نسختها الثانية د. عائشة العامر، وتضم في عضويتها كل من عبدالجليل أسد، راشد الزياني، الدكتور سامي زباري، د. حسين جعفر، د. نبيل طه، د. مريم ميرزا، إبراهيم التميمي، أحمد جناحي.
ويمتلك رئيس وأعضاء لجنة التحكيم خبرة متميزة من الناحية العلمية والعملية والميدانية الأمر الذي سيمثل إضافة نوعية في عملية التحكيم لهذا العام وتحقيق الأهداف النبيلة التي وجدت من أجلها الجائزة والتي تتوافق مع استراتيجية الوزارة الرامية إلى التحديث المستمر لمنهجية إدارة الأندية لبناء نهضة رياضية بمملكة البحرين وجعلها الوجهة الأولى لجميع الرياضيين، والتحديث المستمر لمنهجية إدارة الهيئات والمراكز الشبابية لجعلها الوجه الأولى للشباب والوسيلة المثلى لإعداد جيل واعد.
وسيكون رئيس وأعضاء لجنة التحكيم أمام مهمة كبيرة من خلال استلام أوراق الترشح من قبل الأندية الوطنية والمراكز الشبابية للتدقيق عليها ومعرفة مدى مطابقتها للشروط الإدارية المتبعة في عملية المشاركة بالجائزة، ثم تأتي عملية القراءة التفصيلية التحليلية للاستمارات ومرفقاتها وأدلتها الثبوتية والتأكد من مطابقتها لمعايير الجائزة، على أن تقوم لجنة التحكيم بزيارات ميدانية للأندية الوطنية والمراكز الشبابية للتأكد من مدى مطابقة الأوراق والمستندات الثبوتية المقدمة ومدى تنفيذها على أرض الواقع من قبل النادي أو المركز، وأخيراً رصد الدرجات والنتائج ورفع التقرير النهائي عن الفائزين بالمراكز الأولى لجائزة امتياز للأندية وجائزة ريادة للمراكز الشبابية.
وكانت اللجنة التنفيذية للجائزة قد حددت آخر موعد لتسليم أوراق المشاركة في الجائزتين هو الأول من أكتوبر المقبل، وتم اعتماد خمس معايير أساسية للجائزة وهي المعيار الأول والذي خصص للقيادة والاستراتيجيات، المعيار الثاني فقد حدد لإدارة الموارد والشراكات، المعيار الثالث على إدارة الأفراد، المعيار الرابع إدارة العمليات والبرامج، والمعيار الخامس والأخير النتائج والأداء العام.