قالت النائب رؤى الحايكي إن حماية النسيج الاجتماعي البحريني والمحافظة على اللحمة الوطنية هو واجب كل بحريني وبحرينية على أرض هذا الوطن، ومحاولة زرع الفتنة والبلبلة والتحريض على الكراهية أمر مرفوض من الجميع.
وإشارت إلى أن "عملية التحريض على الكراهية وإثارة موضوعات حساسة من خلال قنوات التواصل الاجتماعي عن طريق حسابات وهمية لضرب النسيج الاجتماعي البحريني والتأثير على الاقتصاد المحلي وعلى المشاركة في الانتخابات القادمة لا يمكن السكوت عليه، ولا بد من وقفه من الجميع لحماية النسيج الاجتماعي والمكتسبات الوطنية، وكل من يحاول عبثاً أن يزعزع الأمن الداخلي والاستقرار لا بد من محاسبته".
وأشادت الحايكي ببيان وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة حول الموضوع، وبجهود وزارة الداخلية المتواصلة لحفظ الأمن والاستقرار في ظل التحديات السياسية التي تعصف بالمنطقة والعالم أجمع، وتؤكد الحايكي بأن المواطن البحريني يملك حصانة وطنية وثبات أمام التحديات التي تستهدف الهوية البحرينية والثوابت الوطنية ومكتسبات المشروع الإصلاحي.
ونوهت الحايكي كذلك بعمق العلاقات البحرينية-السعودية وبأن أي محاولات لضربها أو التأثير سلباً عليها لن تجدي نفعاً، فأي محاولات لذلك ستؤدي لزيادة أواصر هذه العلاقات، كونها علاقات صلبة يغذيها اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وأخيه صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة.
وإشارت إلى أن "عملية التحريض على الكراهية وإثارة موضوعات حساسة من خلال قنوات التواصل الاجتماعي عن طريق حسابات وهمية لضرب النسيج الاجتماعي البحريني والتأثير على الاقتصاد المحلي وعلى المشاركة في الانتخابات القادمة لا يمكن السكوت عليه، ولا بد من وقفه من الجميع لحماية النسيج الاجتماعي والمكتسبات الوطنية، وكل من يحاول عبثاً أن يزعزع الأمن الداخلي والاستقرار لا بد من محاسبته".
وأشادت الحايكي ببيان وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة حول الموضوع، وبجهود وزارة الداخلية المتواصلة لحفظ الأمن والاستقرار في ظل التحديات السياسية التي تعصف بالمنطقة والعالم أجمع، وتؤكد الحايكي بأن المواطن البحريني يملك حصانة وطنية وثبات أمام التحديات التي تستهدف الهوية البحرينية والثوابت الوطنية ومكتسبات المشروع الإصلاحي.
ونوهت الحايكي كذلك بعمق العلاقات البحرينية-السعودية وبأن أي محاولات لضربها أو التأثير سلباً عليها لن تجدي نفعاً، فأي محاولات لذلك ستؤدي لزيادة أواصر هذه العلاقات، كونها علاقات صلبة يغذيها اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وأخيه صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة.