أحمد خالد
أعلن المترشح محمد الرفاعي حسم ترشحه كنيابي للدائرة الثالثة في المنطقة الجنوبية، ممثلاً لجمعية تجمع الوحدة الوطنية.
وقال الرفاعي: "سيكون مشروعي عن مشروع الجمعية الذي سيحتوي على كتلة من الملفات ستناقش بداخل المجلس، ولن يكون عملاً فردياً وهي كالمشروع الإسكاني بطريقة عمل كتل بداخل اللجان، وستكون حظوظي أكبر بهذا العام نظراً للعمل الذي عملته خلال السنوات الأربع الماضية من داخل الجمعية السياسية كأخراج البيانات ومتابعة العمل من قريب كقرارات النواب وقرارات الحكومة، فالعمل كان مستمراً، والعمل في الدائرة لم يتوقف كالتواصل مع الأهالي ومجالس المنطقة، وحالياً يوجد مجلس أسبوعي شامل لكل فئات المجتمع، فأرى نفسي الأقرب من أهالي الدائرة كتواصل وخدمات وفهم حاجات المنطقة".
وأضاف: "عالجنا أموراً كثيرة بالفترة الماضية كتوظيف أهالي المنطقة، فهناك الكثير من الشباب متخرجون وجالسون في بيوتهم، فاستطعنا أن نحل هذه المشاكل، فكنا نشعر بالمنطقة وكان الناس يرجعون لنا، فمادام الناس ترجع لنا فهذا يدل على أن هناك ثقة فينا".
واتهم الرفاعي جهات لم يسمها بتأخر إقامة مشروع وادي البحير لسنوات عدة، وطلب من ناخبي الدائرة أن يغيروا الأوضاع وأن يختاروا الشخص الأمثل.
أعلن المترشح محمد الرفاعي حسم ترشحه كنيابي للدائرة الثالثة في المنطقة الجنوبية، ممثلاً لجمعية تجمع الوحدة الوطنية.
وقال الرفاعي: "سيكون مشروعي عن مشروع الجمعية الذي سيحتوي على كتلة من الملفات ستناقش بداخل المجلس، ولن يكون عملاً فردياً وهي كالمشروع الإسكاني بطريقة عمل كتل بداخل اللجان، وستكون حظوظي أكبر بهذا العام نظراً للعمل الذي عملته خلال السنوات الأربع الماضية من داخل الجمعية السياسية كأخراج البيانات ومتابعة العمل من قريب كقرارات النواب وقرارات الحكومة، فالعمل كان مستمراً، والعمل في الدائرة لم يتوقف كالتواصل مع الأهالي ومجالس المنطقة، وحالياً يوجد مجلس أسبوعي شامل لكل فئات المجتمع، فأرى نفسي الأقرب من أهالي الدائرة كتواصل وخدمات وفهم حاجات المنطقة".
وأضاف: "عالجنا أموراً كثيرة بالفترة الماضية كتوظيف أهالي المنطقة، فهناك الكثير من الشباب متخرجون وجالسون في بيوتهم، فاستطعنا أن نحل هذه المشاكل، فكنا نشعر بالمنطقة وكان الناس يرجعون لنا، فمادام الناس ترجع لنا فهذا يدل على أن هناك ثقة فينا".
واتهم الرفاعي جهات لم يسمها بتأخر إقامة مشروع وادي البحير لسنوات عدة، وطلب من ناخبي الدائرة أن يغيروا الأوضاع وأن يختاروا الشخص الأمثل.