طالب الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر رئيس لجنة الخدمات الشعبية بالمحرق، بضرورة الحذر الشديد من الهجمات الإلكترونية والحملات الممنهجة على مواقع التواصل الاجتماعي بقصد التشويه وقلب الحقائق وبث الفوضى وإثارة الفتنة بين أبناء الوطن والتي تدعمها قوى معادية لأمن واستقرار البلاد وتستهدف الشباب ورواد مواقع التواصل الاجتماعي لاستمالتهم وتضليلهم.
وقال "يجب على كافة الجهات المجتمعية التكاتف والتعاون من أجل مواجهة تلك الحروب الإلكترونية القذرة والتي يتم تمويلها من خارج البلاد، من أجل نشر المعلومات غير الصحيحة، والتي تبعث على الفوضى وعدم الانتماء للوطن، وهو ما يستوجب التصدي له من خلال تنظيم حملات التوعية المكثفة على كافة المستويات، من أجل تعريف الشباب بخطورة تلك الظواهر وكيفية التعرف عليها والتصدي لها" .
وأضاف أن مجتمع البحرين معروف عنه التسامح والتماسك لأقصى قدر ممكن وهو ما يصعب من مهمة تلك العناصر المأجورة، والتي تلعب على وتر الفتنة الطائفية واستهداف الشباب غير الناضج، والذي لم يتمحص من التجارب الحياتية ليكون فريسة سهلة لتلك الخلايا الإلكترونية النشطة التي شنت حرباً شعواء على أمن واستقرار البلاد ويجب التصدي لها بكافة السبل.
وشدد على ضرورة تنظيم الجهود لأقصى قدر ممكن بين كافة المنظمات المجتمعية الرسمية وغير الرسمية، من أجل التصدي لتلك الظواهر التي تزايدت خلال الفترة الأخيرة، بقصد الإضرار بمصالح البلاد، وذلك من خلال تكثيف الفعاليات التي تعزز من التعريف بآليات التضليل والتشويه على مواقع التواصل الاجتماعي، وكشف تلك الخلايا الإجرامية وتعريف المواطنين بها وتحذيرهم منها، والرد على مواقع التواصل الاجتماعي بنشر المعلومات الصحيحة والتركيز على انتشارها إلى أقصى قدر ممكن.
وقال "يجب على كافة الجهات المجتمعية التكاتف والتعاون من أجل مواجهة تلك الحروب الإلكترونية القذرة والتي يتم تمويلها من خارج البلاد، من أجل نشر المعلومات غير الصحيحة، والتي تبعث على الفوضى وعدم الانتماء للوطن، وهو ما يستوجب التصدي له من خلال تنظيم حملات التوعية المكثفة على كافة المستويات، من أجل تعريف الشباب بخطورة تلك الظواهر وكيفية التعرف عليها والتصدي لها" .
وأضاف أن مجتمع البحرين معروف عنه التسامح والتماسك لأقصى قدر ممكن وهو ما يصعب من مهمة تلك العناصر المأجورة، والتي تلعب على وتر الفتنة الطائفية واستهداف الشباب غير الناضج، والذي لم يتمحص من التجارب الحياتية ليكون فريسة سهلة لتلك الخلايا الإلكترونية النشطة التي شنت حرباً شعواء على أمن واستقرار البلاد ويجب التصدي لها بكافة السبل.
وشدد على ضرورة تنظيم الجهود لأقصى قدر ممكن بين كافة المنظمات المجتمعية الرسمية وغير الرسمية، من أجل التصدي لتلك الظواهر التي تزايدت خلال الفترة الأخيرة، بقصد الإضرار بمصالح البلاد، وذلك من خلال تكثيف الفعاليات التي تعزز من التعريف بآليات التضليل والتشويه على مواقع التواصل الاجتماعي، وكشف تلك الخلايا الإجرامية وتعريف المواطنين بها وتحذيرهم منها، والرد على مواقع التواصل الاجتماعي بنشر المعلومات الصحيحة والتركيز على انتشارها إلى أقصى قدر ممكن.