لندن - محمد المصري
يترقب الجميع انطلاقة الموسم الجديد من البريميرليج وسط اختلاف التوقعات، وصعوبتها بسبب قوة المنافسة.
واستعدت الأندية المنافسة بشكل جيد ما يوحي بموسم ناري، حيث سيدخل آرسنال الموسم الجديد دون آرسين فينغر وبتدعيمات قوية، الأمر نفسه بالنسبة لتشيلسي بمدرب جديد ورغبة جديدة لنيل اللقب، كما بات ليفربول جاهزاً بسد الثغرات ونقاط ضعفه.
وسيكون الموسم الثالث لجوزيه مورينيو هو الاختبار الأهم، ففشله في حصد لقب البريميرليغ سيعني أنه استمر لـ3 مواسم متتالية مع نادٍ واحد دون حصد اللقب المحلي، الأمر الذي قد ينيه مسيرته.
وسيحاول من جهته بيب جوارديولا الحفاظ على لقب البريميرليغ، وهو الأمر الذي لم ينجح أي بطل في فعله منذ عام 2009 رفقة سير أليكس فيرجسون.
وواصل مالك تشيلسي رومان أبراموفيتش سياسته في تغيير المدربين باستمرار، مع الحفاظ على المدرسة الإيطالية الناجحة مع تشيلسي، والهدف هو استعادة لقب الدوري الإنجليزي.
ويأمل توتنهام في الاستفادة من تألق نجومه في كأس العالم لمواصلة منافسته مع الكبار على البطولة، في حين يبقى السؤال الأكبر في لندن حول شكل آرسنال ما بعد فينجر، وعن نجاحه في العودة للمنافسة واحتلال أحد المراكز الـ4 الأولى.
يترقب الجميع انطلاقة الموسم الجديد من البريميرليج وسط اختلاف التوقعات، وصعوبتها بسبب قوة المنافسة.
واستعدت الأندية المنافسة بشكل جيد ما يوحي بموسم ناري، حيث سيدخل آرسنال الموسم الجديد دون آرسين فينغر وبتدعيمات قوية، الأمر نفسه بالنسبة لتشيلسي بمدرب جديد ورغبة جديدة لنيل اللقب، كما بات ليفربول جاهزاً بسد الثغرات ونقاط ضعفه.
وسيكون الموسم الثالث لجوزيه مورينيو هو الاختبار الأهم، ففشله في حصد لقب البريميرليغ سيعني أنه استمر لـ3 مواسم متتالية مع نادٍ واحد دون حصد اللقب المحلي، الأمر الذي قد ينيه مسيرته.
وسيحاول من جهته بيب جوارديولا الحفاظ على لقب البريميرليغ، وهو الأمر الذي لم ينجح أي بطل في فعله منذ عام 2009 رفقة سير أليكس فيرجسون.
وواصل مالك تشيلسي رومان أبراموفيتش سياسته في تغيير المدربين باستمرار، مع الحفاظ على المدرسة الإيطالية الناجحة مع تشيلسي، والهدف هو استعادة لقب الدوري الإنجليزي.
ويأمل توتنهام في الاستفادة من تألق نجومه في كأس العالم لمواصلة منافسته مع الكبار على البطولة، في حين يبقى السؤال الأكبر في لندن حول شكل آرسنال ما بعد فينجر، وعن نجاحه في العودة للمنافسة واحتلال أحد المراكز الـ4 الأولى.