شاركت القيادة التربوية لمدرسة بيكن الخاصة في مؤتمر تدريب تربوي في مدينة برنستون في الولايات المتحدة الأمريكية نظمته "تعاونية القاعدة المشتركة" التي تضم في عضويتها مدارس من مختلف أنحاء العالم.
وقالت المديرة المؤسسة للمدرسة غادة بوزين الدين، "كانت مشاركتنا مفيدة للغاية في ورشة ومؤتمر تدريبي نظمته تعاونية القاعدة المشتركة استمر لثلاثة أيام تناول الجوانب النظرية والتطبيقية في مجال التربية، إضافة إلى تبادل الخبرات مع المدارس الجديدة والقديمة المشاركة في الفعالية".
وقالت بوزين الدين "في إطار الاستعداد للعام الدراسي القادم سنقوم أيضاً في مدرسة بيكن الخاصة بتنظيم دورة تدريبية للمعلمين في المدرسة تستمر خمسة أيام ابتداءً من الخامس من أغسطس القادم، إضافة إلى دورة تدريبية أخرى لاحقة لأولياء أمور الطلبة في مدرسة بيكن الخاصة لإطلاعهم على الفلسفة التعليمية والتربوية التي ستنتهجها المدرسة، وبهدف التنسيق مع المعلمين في اتباع لغة تربوية مشتركة بين الطرفين"، لأن الصرح التعليمي لا يقتصر على المباني والأثاث والأجهزة المختلفة، فذلك وحده لا يكفي ما لم تكن هنالك هيئة تعليمية تؤمن للطلاب أساليب تعليمية وتربوية رائدة، وعلاقات إنسانية مشتركة تخلق بين أطراف العملية التربوية جواً تربوياً إيجابياً من خلال لغة تربوية مشتركة تعود في المقام الأخير لمصلحة الطلاب وتخريج أجيال واثقة من نفسها تواكب تطورات القرن الحادي والعشرين".
ويذكر أن تعاونية القاعدة المشتركة شبكة عالمية من التربويين والمبتكرين والشركاء الذين يتشاركون في المبادئ التربوية ويتبادلون الخبرات التعليمية بين مختلف المدارس الأعضاء في مختلف أنحاء العالم.
وقالت المديرة المؤسسة للمدرسة غادة بوزين الدين، "كانت مشاركتنا مفيدة للغاية في ورشة ومؤتمر تدريبي نظمته تعاونية القاعدة المشتركة استمر لثلاثة أيام تناول الجوانب النظرية والتطبيقية في مجال التربية، إضافة إلى تبادل الخبرات مع المدارس الجديدة والقديمة المشاركة في الفعالية".
وقالت بوزين الدين "في إطار الاستعداد للعام الدراسي القادم سنقوم أيضاً في مدرسة بيكن الخاصة بتنظيم دورة تدريبية للمعلمين في المدرسة تستمر خمسة أيام ابتداءً من الخامس من أغسطس القادم، إضافة إلى دورة تدريبية أخرى لاحقة لأولياء أمور الطلبة في مدرسة بيكن الخاصة لإطلاعهم على الفلسفة التعليمية والتربوية التي ستنتهجها المدرسة، وبهدف التنسيق مع المعلمين في اتباع لغة تربوية مشتركة بين الطرفين"، لأن الصرح التعليمي لا يقتصر على المباني والأثاث والأجهزة المختلفة، فذلك وحده لا يكفي ما لم تكن هنالك هيئة تعليمية تؤمن للطلاب أساليب تعليمية وتربوية رائدة، وعلاقات إنسانية مشتركة تخلق بين أطراف العملية التربوية جواً تربوياً إيجابياً من خلال لغة تربوية مشتركة تعود في المقام الأخير لمصلحة الطلاب وتخريج أجيال واثقة من نفسها تواكب تطورات القرن الحادي والعشرين".
ويذكر أن تعاونية القاعدة المشتركة شبكة عالمية من التربويين والمبتكرين والشركاء الذين يتشاركون في المبادئ التربوية ويتبادلون الخبرات التعليمية بين مختلف المدارس الأعضاء في مختلف أنحاء العالم.