جدة - كمال إدريس
قضت المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض في حكم ابتدائي بالسجن 9 سنوات لبحريني دعم جماعات إرهابية وشارك في مظاهرات ومسيرات في محافظة القطيف شرق البلاد.
وأدانت المحكمة المتهم بتمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية؛ من خلال تقديم دعم مالي لأخيه المطلوب أمنياً، والسعي لزعزعة النسيج الاجتماعي واللحمة الوطنية؛ من خلال المشاركة في مظاهرات ومسيرات في القطيف، تتضمن ترديد هتافات تحريضية ومسيئة لولاة الأمر.
كما تضمنت لائحة الاتهام الالتقاء والتواصل مع عدد من المطلوبين أمنياً، والتستر عليهم، وعدم إبلاغ الجهات الأمنية عنهم، مع علمه بكونهم مطلوبين، إضافة إلى التستر على مكان تخفي أخيه المطلوب أمنياً، وعلى استخدام أخيه سيارة بدون لوحات لتضليل رجال الأمن.
وقررت المحكمة تعزير المتهم بسجنه لمدة تسع سنوات اعتباراً من إيقافه، منها أربع سنوات بناء على الأمر الملكي رقم أ/44، والأمر الملكي الإلحاقي رقم 16820؛ لقاء تقديم الدعم للجماعات الإرهابية، والسعي لزعزعة النسيج الاجتماعي؛ ومنها سنتان بناء على المادة الـ16 من نظام مكافحة غسل الأموال، وباقي العقوبة لباقي ما أدين به من أفعال لا تشملها العقوبات المنظمة، كما قررت إبعاده إلى بلاده بعد انتهاء محكوميته اتقاءً لشره.
قضت المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض في حكم ابتدائي بالسجن 9 سنوات لبحريني دعم جماعات إرهابية وشارك في مظاهرات ومسيرات في محافظة القطيف شرق البلاد.
وأدانت المحكمة المتهم بتمويل الإرهاب والعمليات الإرهابية؛ من خلال تقديم دعم مالي لأخيه المطلوب أمنياً، والسعي لزعزعة النسيج الاجتماعي واللحمة الوطنية؛ من خلال المشاركة في مظاهرات ومسيرات في القطيف، تتضمن ترديد هتافات تحريضية ومسيئة لولاة الأمر.
كما تضمنت لائحة الاتهام الالتقاء والتواصل مع عدد من المطلوبين أمنياً، والتستر عليهم، وعدم إبلاغ الجهات الأمنية عنهم، مع علمه بكونهم مطلوبين، إضافة إلى التستر على مكان تخفي أخيه المطلوب أمنياً، وعلى استخدام أخيه سيارة بدون لوحات لتضليل رجال الأمن.
وقررت المحكمة تعزير المتهم بسجنه لمدة تسع سنوات اعتباراً من إيقافه، منها أربع سنوات بناء على الأمر الملكي رقم أ/44، والأمر الملكي الإلحاقي رقم 16820؛ لقاء تقديم الدعم للجماعات الإرهابية، والسعي لزعزعة النسيج الاجتماعي؛ ومنها سنتان بناء على المادة الـ16 من نظام مكافحة غسل الأموال، وباقي العقوبة لباقي ما أدين به من أفعال لا تشملها العقوبات المنظمة، كما قررت إبعاده إلى بلاده بعد انتهاء محكوميته اتقاءً لشره.