قال رائد الأعمال، خليل القاهري، إن تحديات الابتكار في البحرين مازالت كبيرة من بينها ضعف الدعم والتمويل، وقلة مراكز الأبحاث، وحماية الملكية الفكرية، وعدم تشجيع شركات القطاع الخاص للمبتكرين عبر تبني اختراعاتهم.
وأشار القاهري إلى إمكانية تجاوز تلك التحديات عبر توفير بيئة مواتية للموظفين داخل الشركة ذاتها من خلال تبني منهجيات تحفزهم على الابتكار، كل في مجال عمله، مضيفاً "هذا توجه عالمي جديد يسمى "ريادة الأعمال الداخلية".
وقال إن مفهوم "ريادة الأعمال الداخلية" كإحدى الأدوات الضرورية لزيادة معدلات الإنتاجية والربحية ورفع التنافسية، موضحاً أن هذا المفهوم لا يقتصر على رائد العمل الذي يملك أو يخطط لإنشاء مشروعه الخاص، وإنما يمتد ليشمل الموظفين في مختلف الشركات والمؤسسات الخاصة وحتى الحكومية.
وأضاف القاهري، أن توفير بيئة عمل وظيفية مشجعة للابتكار وتحقيق الطموح من شأنه تحول آلاف الشباب البحريني إلى مبتكرين، كل في مجاله، خاصة وأنه من المعروف عن البحريني بشكل عام تقبله للعمل والتزامه به.
وأشار إلى أن ريادة الأعمال الداخلية تتيح لذوي الطموح والأفكار النيرة التطور داخل مؤسساتهم، والمساهمة في زيادة إنتاجيتها وربحيتها، وزاد "لا شك أن هذا يؤدي إلى توسع أعمال تلك المؤسسات وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي ومساهمتها في توفير فرص العمل".
وقال: "بما أن الابتكار هو عملية تحويل الفكرة أو الاختراع إلى سلع وخدمات تصنع القيمة المضافة، وهو تطبيق لأنجع الحلول التي تلبي الاحتياجات الجديدة، والحاجات غير المعلنة، أو حاجة الأسواق القائمة أو الناشئة، وهذا أمر يمكن القيام به من قبل الموظفين أنفسهم في الشركات والمؤسسات الخاصة والحكومية، شرط توفير البيئة المناسبة لهم".
وأشار القاهري إلى إمكانية تجاوز تلك التحديات عبر توفير بيئة مواتية للموظفين داخل الشركة ذاتها من خلال تبني منهجيات تحفزهم على الابتكار، كل في مجال عمله، مضيفاً "هذا توجه عالمي جديد يسمى "ريادة الأعمال الداخلية".
وقال إن مفهوم "ريادة الأعمال الداخلية" كإحدى الأدوات الضرورية لزيادة معدلات الإنتاجية والربحية ورفع التنافسية، موضحاً أن هذا المفهوم لا يقتصر على رائد العمل الذي يملك أو يخطط لإنشاء مشروعه الخاص، وإنما يمتد ليشمل الموظفين في مختلف الشركات والمؤسسات الخاصة وحتى الحكومية.
وأضاف القاهري، أن توفير بيئة عمل وظيفية مشجعة للابتكار وتحقيق الطموح من شأنه تحول آلاف الشباب البحريني إلى مبتكرين، كل في مجاله، خاصة وأنه من المعروف عن البحريني بشكل عام تقبله للعمل والتزامه به.
وأشار إلى أن ريادة الأعمال الداخلية تتيح لذوي الطموح والأفكار النيرة التطور داخل مؤسساتهم، والمساهمة في زيادة إنتاجيتها وربحيتها، وزاد "لا شك أن هذا يؤدي إلى توسع أعمال تلك المؤسسات وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي ومساهمتها في توفير فرص العمل".
وقال: "بما أن الابتكار هو عملية تحويل الفكرة أو الاختراع إلى سلع وخدمات تصنع القيمة المضافة، وهو تطبيق لأنجع الحلول التي تلبي الاحتياجات الجديدة، والحاجات غير المعلنة، أو حاجة الأسواق القائمة أو الناشئة، وهذا أمر يمكن القيام به من قبل الموظفين أنفسهم في الشركات والمؤسسات الخاصة والحكومية، شرط توفير البيئة المناسبة لهم".