قدم فريق مركز شباب كرانة واحدة من أجمل مبارياته ضمن المجموعة الثالثة في مشواره بدوري المراكز الشبابية الثاني لكرة القدم، والذي تنظمه وزارة شؤون الشباب والرياضة، انسجاماً مع رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية الرامية إلى زيادة نسبة البرامج الموجهة إلى الشباب البحريني وتنفيذها بصورة مستمرة طوال العام. وهو الأمر الذي يتوافق مع سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة في إشراك الشباب في برامج متنوعة بمختلف المجالات واستراتيجية وزارة شؤون الشباب والرياضة برئاسة هشام بن محمد الجودر، في تعظيم دور المراكز الشبابية والأندية الوطنية في احتضان الشباب.
جاء ذلك بفضل الدور المتميز واللمسات الفنية لمدربه الجديد عادل عبدالله، الذي استلم قيادة الفريق قبل أيام قليلة وقاده إلى فوز مهم على فريق مركز شباب جدحفص بأريحية تامة بنتيجة 7/صفر ، بعد أن قدم لاعبو كرانة مباراة استعراضية وإبداعية على أكثر من صعيد فني .
وسجل الأهداف علي عطية (9 و28)، حسين نصر الله (25)، حسين إسماعيل (37، 76 78) وعلي عقيل (87)، وشهدت المباراة بداية حذرة من الفريقين مع أفضلية لفريق كرانة الذي تمكن من الوصول إلى مرمى جدحفص في أكثر من مناسبة، وواصل كرانه محاولاته وأهدر الكثير من الفرص السهلة. وفي المقابل كانت هناك بعض المحاولات المتواضعة لجدحفص إلا أن معظمها كانت بعيدة عن منطقة الخطورة. ولم يختلف سيناريو الشوط الثاني عن الأول، فقد شهد الشوط الثاني عودة قوية للاعبي جدحفص بالعديد من الهجمات التي كانت تنتهي بعيدة عن المرمى لتسرع اللاعبين حتى عودة كرانة إلى الإمساك بزمام المباراة. أدار المباراة حكم الدرجة الأولى المتميز علي هلال وساعده الحكمان عامر العامر وعبدالله الخصيبي .
هدف متأخر يصعق سار
اكتفى فريقا نادي سار ومركز شباب مدينة حمد بالتعادل بهدف مقابل هدف في ختام الجولة الرابعة للمجموعة الثالثة .
تقدّم نادي سار بهدف السيد محمد تاج (65)، وتعادل مدينة حمد عن طريق عيسى جمعة (89)، ورفع سار رصيده إلى سبع نقاط ومدينة حمد إلى ست نقاط .
وقدم الفريقان مباراة متوسطة المستوى في بعض أوقاتها وقوية في أوقات أخرى، وكان سار الأفضل في الأمام وهاجم بكثافة لكن دون أن يسجل أي هدف رغم أنه الأخطر .
وكانت أخطر الفرص للمهاجم السيد محمد تاج عندما سدد كرة ثابتة ارتمى عليها حارس مرمى مدينة حمد وليد جمعة وحولها إلى ضربة ركنية (20)، وأنقذ الحارس كرة مشابهة، ثم ضاعت فرصة أخرى من السيد حسين حميد (اللوسي) سددها قوية خرجت قرب القائم الأيسر ( 38 ).
في المقابل كان لاعبو مدينة حمد متميزون في خط الوسط وأغلقوا منطقتهم بمساعدة خط الدفاع لكنهم لم يشكلوا أي خطورة على مرمى فريق نادي سار لانتهاج الفريق أسلوب الضغط على لاعبي مدينة حمد .
وفي الشوط الثاني تحسّن فريق مدينة حمد وقدم أداء هجومياً لم يظهر به طوال النصف الأول من المباراة، وقدّمه في عشر دقائق. وبعد خمس دقائق من انطلاقة الشوط هدد لاعب مدينة حمد عيسى جمعة، مرمى سار بكرة رأسية اعتلت العارضة بقليل مستغلاً ضعف المراقبة، واستغل لاعب سار المتألق السيد محمد تاج هدف سار مستغلاً سوء وقوف لاعبي خط دفاعه ولعب الكرة بثقة كبيرة (65)، ولم يستغل سار الوضع فتلقى هدف التعادل قبل دقيقة واحدة من نهاية الوقت الأصلي سجله عيسى جمعة بعد أن ارتدت الكرة من حارس مرمى سار السيد محمود إبراهيم سددها أرضية قرب القائم الأيسر .
وفي المقابل فإن فريق سار فعل كل شيء إلا التسجيل، وأضاع أكثر من فرصة سانحة للتسجيل بعد أداء متميز افتقد إلى التركيز واستغلال الفرص .
أدار المباراة الحكم خليل فارس بمساعدة مجدي النجار ومحمد راشد .
جاء ذلك بفضل الدور المتميز واللمسات الفنية لمدربه الجديد عادل عبدالله، الذي استلم قيادة الفريق قبل أيام قليلة وقاده إلى فوز مهم على فريق مركز شباب جدحفص بأريحية تامة بنتيجة 7/صفر ، بعد أن قدم لاعبو كرانة مباراة استعراضية وإبداعية على أكثر من صعيد فني .
وسجل الأهداف علي عطية (9 و28)، حسين نصر الله (25)، حسين إسماعيل (37، 76 78) وعلي عقيل (87)، وشهدت المباراة بداية حذرة من الفريقين مع أفضلية لفريق كرانة الذي تمكن من الوصول إلى مرمى جدحفص في أكثر من مناسبة، وواصل كرانه محاولاته وأهدر الكثير من الفرص السهلة. وفي المقابل كانت هناك بعض المحاولات المتواضعة لجدحفص إلا أن معظمها كانت بعيدة عن منطقة الخطورة. ولم يختلف سيناريو الشوط الثاني عن الأول، فقد شهد الشوط الثاني عودة قوية للاعبي جدحفص بالعديد من الهجمات التي كانت تنتهي بعيدة عن المرمى لتسرع اللاعبين حتى عودة كرانة إلى الإمساك بزمام المباراة. أدار المباراة حكم الدرجة الأولى المتميز علي هلال وساعده الحكمان عامر العامر وعبدالله الخصيبي .
هدف متأخر يصعق سار
اكتفى فريقا نادي سار ومركز شباب مدينة حمد بالتعادل بهدف مقابل هدف في ختام الجولة الرابعة للمجموعة الثالثة .
تقدّم نادي سار بهدف السيد محمد تاج (65)، وتعادل مدينة حمد عن طريق عيسى جمعة (89)، ورفع سار رصيده إلى سبع نقاط ومدينة حمد إلى ست نقاط .
وقدم الفريقان مباراة متوسطة المستوى في بعض أوقاتها وقوية في أوقات أخرى، وكان سار الأفضل في الأمام وهاجم بكثافة لكن دون أن يسجل أي هدف رغم أنه الأخطر .
وكانت أخطر الفرص للمهاجم السيد محمد تاج عندما سدد كرة ثابتة ارتمى عليها حارس مرمى مدينة حمد وليد جمعة وحولها إلى ضربة ركنية (20)، وأنقذ الحارس كرة مشابهة، ثم ضاعت فرصة أخرى من السيد حسين حميد (اللوسي) سددها قوية خرجت قرب القائم الأيسر ( 38 ).
في المقابل كان لاعبو مدينة حمد متميزون في خط الوسط وأغلقوا منطقتهم بمساعدة خط الدفاع لكنهم لم يشكلوا أي خطورة على مرمى فريق نادي سار لانتهاج الفريق أسلوب الضغط على لاعبي مدينة حمد .
وفي الشوط الثاني تحسّن فريق مدينة حمد وقدم أداء هجومياً لم يظهر به طوال النصف الأول من المباراة، وقدّمه في عشر دقائق. وبعد خمس دقائق من انطلاقة الشوط هدد لاعب مدينة حمد عيسى جمعة، مرمى سار بكرة رأسية اعتلت العارضة بقليل مستغلاً ضعف المراقبة، واستغل لاعب سار المتألق السيد محمد تاج هدف سار مستغلاً سوء وقوف لاعبي خط دفاعه ولعب الكرة بثقة كبيرة (65)، ولم يستغل سار الوضع فتلقى هدف التعادل قبل دقيقة واحدة من نهاية الوقت الأصلي سجله عيسى جمعة بعد أن ارتدت الكرة من حارس مرمى سار السيد محمود إبراهيم سددها أرضية قرب القائم الأيسر .
وفي المقابل فإن فريق سار فعل كل شيء إلا التسجيل، وأضاع أكثر من فرصة سانحة للتسجيل بعد أداء متميز افتقد إلى التركيز واستغلال الفرص .
أدار المباراة الحكم خليل فارس بمساعدة مجدي النجار ومحمد راشد .