دشن رئيس المجلس الأعلى للصحة الفريق طبيب محمد بن عبدالله آل خليفة، الحملة المجتمعية التطوعية الثانية "السمنة لا تليق بي" ومسابقة الرابح الأكبر وذلك بالتعاون مع إدارة مراكز التنمية الاجتماعية بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ومجمع السيف بعراد وكارفور، وتأتي الحملة برعاية رئيس المجلس الأعلى للصحة.
وأشار رئيس المجلس الأعلى للصحة، إلى زيادة السمنة في العالم بأكثر من الضعف منذ العام 1980، وفي عام 2014 كان هناك أكثر من 1.9 مليار بالغ من زائدي الوزن، وأكثر من 600 مليون شخص من المصابين بالسمنة. وأضاف: "من أجل الوقاية من زيادة الوزن والسمنة، يجب اختيار الطعام الصحي المناسب، وممارسة النشاط البدني بانتظام والحد الدهون والسكريات؛ وزيادة استهلاك الفاكهة والخضروات".
من جانبها، أشارت رئيسة الحملة المجتمعية التطوعية د.كوثر محمد العيد، إلى أنه ونظراً لازدياد نسبة السمنة وزيادة الوزن في مملكة البحرين ولإهمال البعض لأنماط الحياة الصحية كممارسة النشاط البدني وتناول الغذاء الصحي، كانت هناك حاجة ملحة لتبنى هذه الحملة المجتمعية التطوعية والتي تهدف بشكل عام للقضاء على السمنة والتقليل من الأمراض غير السارية والتي أحد مسبباتها السمنة.
وذكرت كوثر، أن الحملة بدأت في مرحلتها الأولى بعرض تجربة شخصية لإنقاص الوزن للمتابعين والهدف منها إنقاص الوزن وتشجيع المتابعين على تبني النمط الغذائي الصحي والرياضي اليومي ليكون ثقافة مجتمعية نقضي من خلاله على السمنة ومضاعفاتها.
إلى ذلك، قالت أخصائية التغذية العلاجية أريج السعد عضو الحملة، إنها التقت بالمشتركين وناقشت معهم أساليب وجباتهم اليومية ووضعت لكل شخص حمية غذائية حسب احتياجاته اليومية، كما قامت بوضع حمية غذائية للمتابعين تقدر بـ1500 سعرة حرارية باليوم الواحد موزعة على 3 وجبات رئيسة ووجبتين خفيفتين حسب معايير معينة، وتكون التقديرات لنزول الوزن بمعدل نصف كيلو إلى كيلو واحد في الأسبوع الواحد.
وأشار رئيس المجلس الأعلى للصحة، إلى زيادة السمنة في العالم بأكثر من الضعف منذ العام 1980، وفي عام 2014 كان هناك أكثر من 1.9 مليار بالغ من زائدي الوزن، وأكثر من 600 مليون شخص من المصابين بالسمنة. وأضاف: "من أجل الوقاية من زيادة الوزن والسمنة، يجب اختيار الطعام الصحي المناسب، وممارسة النشاط البدني بانتظام والحد الدهون والسكريات؛ وزيادة استهلاك الفاكهة والخضروات".
من جانبها، أشارت رئيسة الحملة المجتمعية التطوعية د.كوثر محمد العيد، إلى أنه ونظراً لازدياد نسبة السمنة وزيادة الوزن في مملكة البحرين ولإهمال البعض لأنماط الحياة الصحية كممارسة النشاط البدني وتناول الغذاء الصحي، كانت هناك حاجة ملحة لتبنى هذه الحملة المجتمعية التطوعية والتي تهدف بشكل عام للقضاء على السمنة والتقليل من الأمراض غير السارية والتي أحد مسبباتها السمنة.
وذكرت كوثر، أن الحملة بدأت في مرحلتها الأولى بعرض تجربة شخصية لإنقاص الوزن للمتابعين والهدف منها إنقاص الوزن وتشجيع المتابعين على تبني النمط الغذائي الصحي والرياضي اليومي ليكون ثقافة مجتمعية نقضي من خلاله على السمنة ومضاعفاتها.
إلى ذلك، قالت أخصائية التغذية العلاجية أريج السعد عضو الحملة، إنها التقت بالمشتركين وناقشت معهم أساليب وجباتهم اليومية ووضعت لكل شخص حمية غذائية حسب احتياجاته اليومية، كما قامت بوضع حمية غذائية للمتابعين تقدر بـ1500 سعرة حرارية باليوم الواحد موزعة على 3 وجبات رئيسة ووجبتين خفيفتين حسب معايير معينة، وتكون التقديرات لنزول الوزن بمعدل نصف كيلو إلى كيلو واحد في الأسبوع الواحد.