لندن - محمد المصري
يدخل مشجعو مانشستر يونايتد الموسم الجديد ولديهم آمال كبيرة لإنهاء العجز عن تحقيق لقب الدوري الإنجليزي منذ اعتزال سير أليكس فيرجسون.
من جانبه فجوزيه مورينيو يدخل في موسم حاسم بالنسبة له، لأن الفشل في تحقيق اللقب سيعني أنه استمر مع نادي واحد لـ3 مواسم متتالية دون أن يحقق لقب الدوري المحلي!
لكن مورينيو يواجه الكثير من السلبيات قبل انطلاق الموسم، مضايقات مع برنامج التحضيرات، إجهاد نجومه الكبار بسبب كأس العالم.
فعلى سبيل المثال فاثنين من أبرز نجوم اليونايتد بول بوجبا وروميلو لوكاكو، خاضوا كأس العالم حتى الأسبوع الأخير، وهو ما جعل مورينيو يعترف بالقول "نحن مجموعة من اللاعبين من فرق مختلفة".
عرف مورينيو برجل الموسم الثاني، فهو يعرف احتياجات فريقه في الموسم الأول، ثم يحقق النجاح في الثاني كما فعل مع ريال مدريد وتشيلسي في آخر تجربتين.
تحسين الدفاع أولوية
التركيز على تحسين دفاع اليونايتد هو المفتاح للمنافسة على اللقب، كان الدفاع في كثير من الأحيان هو الأساس الذي بنى عليه مورينيو نجاحاته، ولكن على الرغم من إنفاق أكثر من 30 مليون جنيه إسترليني على كل من إريك بايلي وفيكتور ليندلوف، لكن هناك شكوك بأن اليونايتد قد وجد الشراكة الدفاعية المثالية، وبالتالي كان الهدف التالي هو هاري ماجواير.
لقد مضى الآن أكثر من خمس سنوات منذ أن تقاعد السير أليكس فيرغسون، لكن ليس من المستبعد أن يعتمد مورينيو مرة أخرى على أربعة لاعبين من تعاقدات فيرجسون السابقة، وهم أنطونيو فالنسيا وكريس سمولنج وفيل جونز وأشلي يونج البالغ من العمر 33 عاماً.
لا يزال مورينيو يبحث عن المزيج الصحيح في وسط الملعب أيضاً. ويبقى تعظيم مواهب بوجبا أولوية، لكن دوره كان مصدر توتر بين اللاعب والمدرب.
القضية الثانية أمام مورينيو هو إخراج أفضل ما لدى أليكسيس سانشيز الذي سجل 3 أهداف فقط في 18 مباراة الموسم الماضي.
سيكون مورينيو على وعي تام بأن هذا موسم مصيري بالنسبة له وللنادي، والذي سيشكل كيف يتم إدراك وقته في يونايتيد. بدأ الموسم الأول وانتهى بكأس الرابطة والدوري الأوروبي، وتم مسامحته على الفشل التام في الموسم الثاني، لكن كما يقول المثل "الثالثة ثابتة".
يدخل مشجعو مانشستر يونايتد الموسم الجديد ولديهم آمال كبيرة لإنهاء العجز عن تحقيق لقب الدوري الإنجليزي منذ اعتزال سير أليكس فيرجسون.
من جانبه فجوزيه مورينيو يدخل في موسم حاسم بالنسبة له، لأن الفشل في تحقيق اللقب سيعني أنه استمر مع نادي واحد لـ3 مواسم متتالية دون أن يحقق لقب الدوري المحلي!
لكن مورينيو يواجه الكثير من السلبيات قبل انطلاق الموسم، مضايقات مع برنامج التحضيرات، إجهاد نجومه الكبار بسبب كأس العالم.
فعلى سبيل المثال فاثنين من أبرز نجوم اليونايتد بول بوجبا وروميلو لوكاكو، خاضوا كأس العالم حتى الأسبوع الأخير، وهو ما جعل مورينيو يعترف بالقول "نحن مجموعة من اللاعبين من فرق مختلفة".
عرف مورينيو برجل الموسم الثاني، فهو يعرف احتياجات فريقه في الموسم الأول، ثم يحقق النجاح في الثاني كما فعل مع ريال مدريد وتشيلسي في آخر تجربتين.
تحسين الدفاع أولوية
التركيز على تحسين دفاع اليونايتد هو المفتاح للمنافسة على اللقب، كان الدفاع في كثير من الأحيان هو الأساس الذي بنى عليه مورينيو نجاحاته، ولكن على الرغم من إنفاق أكثر من 30 مليون جنيه إسترليني على كل من إريك بايلي وفيكتور ليندلوف، لكن هناك شكوك بأن اليونايتد قد وجد الشراكة الدفاعية المثالية، وبالتالي كان الهدف التالي هو هاري ماجواير.
لقد مضى الآن أكثر من خمس سنوات منذ أن تقاعد السير أليكس فيرغسون، لكن ليس من المستبعد أن يعتمد مورينيو مرة أخرى على أربعة لاعبين من تعاقدات فيرجسون السابقة، وهم أنطونيو فالنسيا وكريس سمولنج وفيل جونز وأشلي يونج البالغ من العمر 33 عاماً.
لا يزال مورينيو يبحث عن المزيج الصحيح في وسط الملعب أيضاً. ويبقى تعظيم مواهب بوجبا أولوية، لكن دوره كان مصدر توتر بين اللاعب والمدرب.
القضية الثانية أمام مورينيو هو إخراج أفضل ما لدى أليكسيس سانشيز الذي سجل 3 أهداف فقط في 18 مباراة الموسم الماضي.
سيكون مورينيو على وعي تام بأن هذا موسم مصيري بالنسبة له وللنادي، والذي سيشكل كيف يتم إدراك وقته في يونايتيد. بدأ الموسم الأول وانتهى بكأس الرابطة والدوري الأوروبي، وتم مسامحته على الفشل التام في الموسم الثاني، لكن كما يقول المثل "الثالثة ثابتة".