لجأ آلاف المهاجرين في ألمانيا إلى موقع تويتر للتحدث عن تجاربهم ومعاناتهم من العنصرية بشكل يومي واختاروا وسم "أنا أيضاً"، "مي تو"، تضامناً مع لاعب كرة القدم الألماني ذو الأصول التركية مسعود أوزيل.
ودشن الوسم، الذي استخدم على غرار الوسم الشهير للتنديد بالتحرش الجنسي، الصحفي علي تشان في أعقاب اعتزال أوزيل.
ومن ناحية أخرى، تظاهر المئات من الأتراك في العاصمة الألمانية برلين الإثنين، تضامنا مع أوزيل، رافعين الأعلام التركية والألمانية، ورفع عدد كبير من المتظاهرين لافتات عليها عبارة "أنا أوزيل"، تضامنا مع اللاعب الألماني، وارتدى عدد منهم قميص اللاعب مع فريقه أرسنال والمنتخب الألماني.
واعتزل أوزيل اللعب الدولي مع ألمانيا في وقت سابق هذا الشهر، بسبب ما قال إنها "معاملة عنصرية" تعرض لها، بعد هجوم الصحافة الألمانية على اللاعب بسبب اجتماعه مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هذا العام.
ونشر المهاجرون حوادث يرون أنها دليل على تعرضهم للتمييز في أكثر من 60 ألف تغريدة حتى الآن.
ودشن الوسم، الذي استخدم على غرار الوسم الشهير للتنديد بالتحرش الجنسي، الصحفي علي تشان في أعقاب اعتزال أوزيل.
ومن ناحية أخرى، تظاهر المئات من الأتراك في العاصمة الألمانية برلين الإثنين، تضامنا مع أوزيل، رافعين الأعلام التركية والألمانية، ورفع عدد كبير من المتظاهرين لافتات عليها عبارة "أنا أوزيل"، تضامنا مع اللاعب الألماني، وارتدى عدد منهم قميص اللاعب مع فريقه أرسنال والمنتخب الألماني.