بحث الرئيس التنفيذي للمجلس الأعلى للبيئة، د. محمد مبارك بن دينه، خلال اجتماعه مع فريق شركة نفط البحرين "بابكو" المعني ببرنامج تطوير مصفاة البحرين مستجدات الأعمال الإنشائية لمشروع تحديث مصفاة النفط الواقعة في جنوب منطقة سترة، والوضع البيئي المتصل بالمصفاة.
وأشاد الرئيس التنفيذي للمجلس بما تقوم به شركة نفط البحرين "بابكو" من دور بارز في دعم الاقتصاد الوطني، بالإضافة إلى ما تقدمه من جهود وأنشطة تساهم في الحفاظ على البيئة في المملكة، منوهاً إلى النتائج الطيبة التي توصل إليها القائمون على هذا المشروع المتميز في تحديث مصفاة النفط في جنوب سترة.
وأكد حرص المجلس الأعلى للبيئة وشركة "بابكو" على تطبيق شروط المقاييس البيئية على المشروع، مشيراً إلى أنه خضع لإجراءات تقويم الأثر البيئي مسبقاً، وحصل بموجبها على الموافقة البيئية عام 2016 وبدأت أعمال الهندسة التفصيلية والمشتريات.
من جانبه، أعرب المهندس إبراهيم طالب نائب الرئيس التنفيذي رئيس لجنة البيئة والصحة والسلامة، م.إبراهيم طالب عن شكره وتقديره للمجلس الأعلى للبيئة على ما يقدمه من تعاون مثمر مع القائمين على المشروع في سبيل الحفاظ على البيئة والحياة البحرية والبرية والفطرية في مملكة البحرين.
يذكر أن مصفاة النفط أنشئت عام 1936 في الساحل الشرقي جنوب منطقة سترة، وتم تحديثها عدة مرات لزيادة سعتها الإنتاجية وتطوير تقنيات التكرير بهدف تلبية متطلبات السوق للمنتجات الجديدة.
وأشاد الرئيس التنفيذي للمجلس بما تقوم به شركة نفط البحرين "بابكو" من دور بارز في دعم الاقتصاد الوطني، بالإضافة إلى ما تقدمه من جهود وأنشطة تساهم في الحفاظ على البيئة في المملكة، منوهاً إلى النتائج الطيبة التي توصل إليها القائمون على هذا المشروع المتميز في تحديث مصفاة النفط في جنوب سترة.
وأكد حرص المجلس الأعلى للبيئة وشركة "بابكو" على تطبيق شروط المقاييس البيئية على المشروع، مشيراً إلى أنه خضع لإجراءات تقويم الأثر البيئي مسبقاً، وحصل بموجبها على الموافقة البيئية عام 2016 وبدأت أعمال الهندسة التفصيلية والمشتريات.
من جانبه، أعرب المهندس إبراهيم طالب نائب الرئيس التنفيذي رئيس لجنة البيئة والصحة والسلامة، م.إبراهيم طالب عن شكره وتقديره للمجلس الأعلى للبيئة على ما يقدمه من تعاون مثمر مع القائمين على المشروع في سبيل الحفاظ على البيئة والحياة البحرية والبرية والفطرية في مملكة البحرين.
يذكر أن مصفاة النفط أنشئت عام 1936 في الساحل الشرقي جنوب منطقة سترة، وتم تحديثها عدة مرات لزيادة سعتها الإنتاجية وتطوير تقنيات التكرير بهدف تلبية متطلبات السوق للمنتجات الجديدة.