تكتسب جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة للعمل التطوعي، التي تنطلق نسختها الـ 8 في سبتمبر المقبل، أهميتها من عدة اعتبارات.
وتأتي جائزة الموسم الحالي، بعد أن تكللت نسختها الماضية بإقامة احتفالاتها في مقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وحظيت بنجاح لافت طوال السنوات الماضية، وحققت نقلة نوعية في دعم العمل التطوعي وتشجيع المشاركة فيه على مستوى الأفراد والجمعيات التطوعية.
وتنطلق جائزة هذا العام مع الاحتفال باليوم العربي للتطوع، وبالشراكة والتعاون مع الاتحاد العربي للعمل التطوعي التابع لجامعة الدول العربية من جهة، وبرنامج متطوعي الأمم المتحدة من جهة أخرى، الأمر الذي أكسب الجائزة مزيداً من الاهتمام على المستويين الإقليمي والدولي، وأسهم في إضافة ثقل كبير لها على مدار السنوات السابقة، خاصة أنها تحظى بمشاركة جميع الدول الخليجية والعربية الأعضاء في الاتحاد وهي 18 دولة عربية.
وتجسد الجائزة عدة معان مهمة، وهي: حقيقة الدور الذي باتت تلعبه مملكة البحرين في قيادة العمل التطوعي العربي، وإسهامها الفاعل في تحفيز وتشجيع المجتمع المدني على تقديم الكثير من المشروعات التطوعية التي تتفق واحتياجات الناس، وإيمان المملكة بقيمة التطوع في بناء المجتمع وتأهيل قدرات أفراده خاصة من فئة الشباب الذين يمثلون العماد الرئيس لكل المبادرات والمشروعات التطوعية، بالإضافة إلى الطفرة الكبيرة في مستوى الإقبال للمشاركة في الجائزة من قبل الفئات المعنية بها في البحرين، إذ تقدم العام الماضي لجائزة أفضل مشروع تطوعي في مملكة البحرين نحو 45 مشروعاً بحرينياً في مختلف المجالات.
يذكر أن جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة للعمل التطوعي، تسعى إلى تحقيق مجموعة من الأهداف، من أبرزها، نشر ثقافة التطوع وإبراز دورها في التنمية الشاملة للمجتمعات الخليجية والعربية، وتحفيز المبادرات الخلاقة والتجارب التطوعية المميزة في العالم العربي، وتسليط الضوء على النماذج المشرفة من قيادات العمل التطوعي في الوطن العربي.
وتأتي جائزة الموسم الحالي، بعد أن تكللت نسختها الماضية بإقامة احتفالاتها في مقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، وحظيت بنجاح لافت طوال السنوات الماضية، وحققت نقلة نوعية في دعم العمل التطوعي وتشجيع المشاركة فيه على مستوى الأفراد والجمعيات التطوعية.
وتنطلق جائزة هذا العام مع الاحتفال باليوم العربي للتطوع، وبالشراكة والتعاون مع الاتحاد العربي للعمل التطوعي التابع لجامعة الدول العربية من جهة، وبرنامج متطوعي الأمم المتحدة من جهة أخرى، الأمر الذي أكسب الجائزة مزيداً من الاهتمام على المستويين الإقليمي والدولي، وأسهم في إضافة ثقل كبير لها على مدار السنوات السابقة، خاصة أنها تحظى بمشاركة جميع الدول الخليجية والعربية الأعضاء في الاتحاد وهي 18 دولة عربية.
وتجسد الجائزة عدة معان مهمة، وهي: حقيقة الدور الذي باتت تلعبه مملكة البحرين في قيادة العمل التطوعي العربي، وإسهامها الفاعل في تحفيز وتشجيع المجتمع المدني على تقديم الكثير من المشروعات التطوعية التي تتفق واحتياجات الناس، وإيمان المملكة بقيمة التطوع في بناء المجتمع وتأهيل قدرات أفراده خاصة من فئة الشباب الذين يمثلون العماد الرئيس لكل المبادرات والمشروعات التطوعية، بالإضافة إلى الطفرة الكبيرة في مستوى الإقبال للمشاركة في الجائزة من قبل الفئات المعنية بها في البحرين، إذ تقدم العام الماضي لجائزة أفضل مشروع تطوعي في مملكة البحرين نحو 45 مشروعاً بحرينياً في مختلف المجالات.
يذكر أن جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة للعمل التطوعي، تسعى إلى تحقيق مجموعة من الأهداف، من أبرزها، نشر ثقافة التطوع وإبراز دورها في التنمية الشاملة للمجتمعات الخليجية والعربية، وتحفيز المبادرات الخلاقة والتجارب التطوعية المميزة في العالم العربي، وتسليط الضوء على النماذج المشرفة من قيادات العمل التطوعي في الوطن العربي.