أعلنت اللجنة المنظمة لجائزة سمو الشيخ خليفة بن علي آل خليفة للعمل الخيري، وفاءً لأهل العطاء 2018، عن الاحتفال بجائزة سموه في الأول من أكتوبر المصادف لليوم العالمي للمسنين، وعليه تعلن اللجنة المنظمة عن فتح باب الترشح لنيل الجائزة في ستة مجالات هي:
1- أفضل مشروع خيري لخدمة المسن.
2- أفضل مبادرة خيرية اجتماعية .
3- أفضل عمل فني متميز في مجال العمل الخيري.
4- أفضل عمل فني فوتوغرافي.
5-أفضل نص أدبي خيري.
٦- أفضل الممارسات والمشاركات في الأعمال الخيرية الإغاثية للدول المنكوبة.
ويفتح باب الترشح على المستوى الحلي وعلى مستوى دول الخليج العربي ودوّل الوطن العربي، في الفترة من 10 من أغسطس وحتى 10 سبتمبر المقبل.
وقد صرح رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين لرعاية الوالدين أحمد محمد البنا، بأن الجائزة تحظى باهتمام بالغ من سمو الشيخ خليفة بن علي آل خليفة الرئيس الفخري للجمعية، في 1 من أكتوبر القادم تزامناً مع اليوم العالمي للمسن حيث تقام للسنة الخامسة على التوالي.
وتأتي المسابقة على هامش الجائزة، لتعزيز ونشر قيمة العطاء في مجال العمل الخيري لدى فئة الشباب، ونشر ثقافة العمل الخيري على كافة الأصعدة المحلية والدولية والإقليمية، وهذه المسابقة تعتبر مؤشراً هاماً لتشجيع الشباب على الانخراط في الأعمال الخيرية في كافة المجالات وعلى جميع الأصعدة، ولتكون محطة للتنافس الشريف في المجال الأكثر شرفاً وهو العمل الخيري، وقد تميزت الجائزة هذا العام بفتح باب الترشح للفرق الشبابية العاملة في المجال الخيري للمشاركة في المسابقة حيث سيتم الإعلان عن الفائزين في 20 سبتمبر القادم، كما أشار أحمد البنا إلى أن "الجائزة تمنح هذا العام لشخصيات ومؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية على المستوى المحلي والدولي والإقليمي والعالمي الأكثر عطاءً في العمل الخيري مثل ما سبق وأن منحت في نسخاتها الأربع السابقة".
1- أفضل مشروع خيري لخدمة المسن.
2- أفضل مبادرة خيرية اجتماعية .
3- أفضل عمل فني متميز في مجال العمل الخيري.
4- أفضل عمل فني فوتوغرافي.
5-أفضل نص أدبي خيري.
٦- أفضل الممارسات والمشاركات في الأعمال الخيرية الإغاثية للدول المنكوبة.
ويفتح باب الترشح على المستوى الحلي وعلى مستوى دول الخليج العربي ودوّل الوطن العربي، في الفترة من 10 من أغسطس وحتى 10 سبتمبر المقبل.
وقد صرح رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين لرعاية الوالدين أحمد محمد البنا، بأن الجائزة تحظى باهتمام بالغ من سمو الشيخ خليفة بن علي آل خليفة الرئيس الفخري للجمعية، في 1 من أكتوبر القادم تزامناً مع اليوم العالمي للمسن حيث تقام للسنة الخامسة على التوالي.
وتأتي المسابقة على هامش الجائزة، لتعزيز ونشر قيمة العطاء في مجال العمل الخيري لدى فئة الشباب، ونشر ثقافة العمل الخيري على كافة الأصعدة المحلية والدولية والإقليمية، وهذه المسابقة تعتبر مؤشراً هاماً لتشجيع الشباب على الانخراط في الأعمال الخيرية في كافة المجالات وعلى جميع الأصعدة، ولتكون محطة للتنافس الشريف في المجال الأكثر شرفاً وهو العمل الخيري، وقد تميزت الجائزة هذا العام بفتح باب الترشح للفرق الشبابية العاملة في المجال الخيري للمشاركة في المسابقة حيث سيتم الإعلان عن الفائزين في 20 سبتمبر القادم، كما أشار أحمد البنا إلى أن "الجائزة تمنح هذا العام لشخصيات ومؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية على المستوى المحلي والدولي والإقليمي والعالمي الأكثر عطاءً في العمل الخيري مثل ما سبق وأن منحت في نسخاتها الأربع السابقة".