- غايتنا أن يعيش المواطن في بيئة متطورة وينعم بالكفاية الخدمية
- الموازنة بين احتياجات التطوير ومتطلبات التنمية
- تقارير ديوان الرقابة تدعم جهود الحكومة نحو التطوير الإداري
..
أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، حرص الحكومة على أن تصل التنمية والتطور كل قرية ومدينة.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، استقبل، الثلاثاء، عدداً من المسؤولين بالمملكة، حيث استعرض سموه مع الحضور جملة من الموضوعات ذات الصلة بالشأن المحلي.
وقال سمو رئيس الوزراء، إن حركة التطوير التي تقودها الحكومة في مختلف قرى ومدن المملكة مستمرة، مع التركيز على الحفاظ على المكنون التراثي والطبيعة التاريخية لبعض المناطق، مؤكداً أن الحكومة تحرص على أن تصل التنمية والتطور لكل قرية ومدينة، وأضاف : "غايتنا أن يعيش المواطن في بيئة متطورة وينعم بالكفاية الخدمية".
وحث صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، على ضرورة الموازنة بين احتياجات التطوير ومتطلبات التنمية، والتوجه نحو الحفاظ على الموروث التاريخي والثقافي، وقال سموه: "إن الحفاظ على تراثنا واجب، والتوجه التنموي ضرورة لتلبية احتياجات المواطنين في النهضة العمرانية والخدمية، ويجب الحرص ألا يسبق أحدهما الآخر في الأهمية فكلاهما أولوية".
واستعرض سموه، مجالات التعاون بين الحكومة والمؤسسات الدستورية والرقابية في المملكة، وأهميتها في تحقيق الأهداف المرجوة في تطوير العمل والاستغلال الأمثل للموارد والإمكانيات، مؤكداً سموه الأهمية التي توليها الحكومة لتقارير ديوان الرقابة المالية والإدارية وأهمية الملاحظات الواردة فيها في دعم جهود الحكومة نحو التطوير الإداري، والحفاظ على المال العام والاستغلال الأمثل له دون أي هدر.
- الموازنة بين احتياجات التطوير ومتطلبات التنمية
- تقارير ديوان الرقابة تدعم جهود الحكومة نحو التطوير الإداري
..
أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، حرص الحكومة على أن تصل التنمية والتطور كل قرية ومدينة.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، استقبل، الثلاثاء، عدداً من المسؤولين بالمملكة، حيث استعرض سموه مع الحضور جملة من الموضوعات ذات الصلة بالشأن المحلي.
وقال سمو رئيس الوزراء، إن حركة التطوير التي تقودها الحكومة في مختلف قرى ومدن المملكة مستمرة، مع التركيز على الحفاظ على المكنون التراثي والطبيعة التاريخية لبعض المناطق، مؤكداً أن الحكومة تحرص على أن تصل التنمية والتطور لكل قرية ومدينة، وأضاف : "غايتنا أن يعيش المواطن في بيئة متطورة وينعم بالكفاية الخدمية".
وحث صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، على ضرورة الموازنة بين احتياجات التطوير ومتطلبات التنمية، والتوجه نحو الحفاظ على الموروث التاريخي والثقافي، وقال سموه: "إن الحفاظ على تراثنا واجب، والتوجه التنموي ضرورة لتلبية احتياجات المواطنين في النهضة العمرانية والخدمية، ويجب الحرص ألا يسبق أحدهما الآخر في الأهمية فكلاهما أولوية".
واستعرض سموه، مجالات التعاون بين الحكومة والمؤسسات الدستورية والرقابية في المملكة، وأهميتها في تحقيق الأهداف المرجوة في تطوير العمل والاستغلال الأمثل للموارد والإمكانيات، مؤكداً سموه الأهمية التي توليها الحكومة لتقارير ديوان الرقابة المالية والإدارية وأهمية الملاحظات الواردة فيها في دعم جهود الحكومة نحو التطوير الإداري، والحفاظ على المال العام والاستغلال الأمثل له دون أي هدر.