أكد محافظ محافظة العاصمة، الشيخ هشام بن عبد الرحمن آل خليفة، أن المساعي التي تبذلها المحافظة في إيصال احتياجات المواطنين إلى الجهات المعنية، هي محل اهتمام ومتابعة بشكل مستمر من قبل المحافظة.
موضحاً أن ذلك يأتي بوصف المحافظة هي البيت الذي يلجأ إليه المواطنون لنقل همومهم ومشاكلهم المتعلقة بالقضايا المعيشية، خصوصاً الحالات الإنسانية العاجلة.
وأكد أنها تسعى إلى تذليل عقباتها بالسرعة والإمكانيات المتاحة لدى الجهات المعنية، بوصف المحافظة أفضل وسيط لبناء العلاقات مع وبين فئات المجتمع، من أجل فهم احتياجاتهم وتوفير الخدمات التي تلبي تطلعاتهم.
وزار المحافظ منزل أحد المواطنين الكائن في العاصمة، ضمن ثاني البيوت المدرجة على لائحة مشروع "منازل الخير"، الذي ترعاه وتدعمه مؤسسة مبرة الزياني، حيث شملت الجولة الوقوف على المنزل الذي ستطاله عملية تعديل وضعه ليتناسب مع مؤهلات المنزل اللائق للسكن، بهدف تحقيق الاستقرار المعيشي لأحد المواطنين المتعففين.
ونوه إلى أن المحافظة ستعمل بشكل جدي على متابعة تلك الحالات مع مؤسسة مبرة الزياني، مشيداً بحرص المؤسسة على إيجاد حلول مجدية لاحتياجات الأسر المتعففة خصوصاً المتعلقة بالمسكن اللائق، منوهاً بمستوى تعاون المؤسسة ضمن آلية تقوم على رصد تلك الاحتياجات خصوصاً الحالات الإنسانية العاجلة اللازمة.
الجدير بالذكر، أن المحافظة إلى جانب المؤسسة الخيرية الملكية ومجلس أمانة العاصمة، نفذوا في وقت سابق التعديل المطلوب على منزل أحد المتعففين ضمن مبادرة "منازل الخير".
موضحاً أن ذلك يأتي بوصف المحافظة هي البيت الذي يلجأ إليه المواطنون لنقل همومهم ومشاكلهم المتعلقة بالقضايا المعيشية، خصوصاً الحالات الإنسانية العاجلة.
وأكد أنها تسعى إلى تذليل عقباتها بالسرعة والإمكانيات المتاحة لدى الجهات المعنية، بوصف المحافظة أفضل وسيط لبناء العلاقات مع وبين فئات المجتمع، من أجل فهم احتياجاتهم وتوفير الخدمات التي تلبي تطلعاتهم.
وزار المحافظ منزل أحد المواطنين الكائن في العاصمة، ضمن ثاني البيوت المدرجة على لائحة مشروع "منازل الخير"، الذي ترعاه وتدعمه مؤسسة مبرة الزياني، حيث شملت الجولة الوقوف على المنزل الذي ستطاله عملية تعديل وضعه ليتناسب مع مؤهلات المنزل اللائق للسكن، بهدف تحقيق الاستقرار المعيشي لأحد المواطنين المتعففين.
ونوه إلى أن المحافظة ستعمل بشكل جدي على متابعة تلك الحالات مع مؤسسة مبرة الزياني، مشيداً بحرص المؤسسة على إيجاد حلول مجدية لاحتياجات الأسر المتعففة خصوصاً المتعلقة بالمسكن اللائق، منوهاً بمستوى تعاون المؤسسة ضمن آلية تقوم على رصد تلك الاحتياجات خصوصاً الحالات الإنسانية العاجلة اللازمة.
الجدير بالذكر، أن المحافظة إلى جانب المؤسسة الخيرية الملكية ومجلس أمانة العاصمة، نفذوا في وقت سابق التعديل المطلوب على منزل أحد المتعففين ضمن مبادرة "منازل الخير".