أكد الرئيس التنفيذي لبنك البحرين والكويت رياض ساتر، التزام البنك بتعزيز مسؤوليته الاجتماعية بهدف إحداث تغيير إيجابي في المجتمع البحريني من خلال المساهمة في أنشطة الجمعيات الأهلية والشبابية، انطلاقا من إيمان البنك بدوره الإنساني في خدمة المجتمع، والمضي قدماً في استراتيجيته وبرنامجه السخي لتقديم الهبات والتبرعات .
جاء ذلك خلال تقديمه تبرعاً سخياً لمبادرة "ابتسامة" التابعة لجمعية المستقبل الشبابية والتي تعمل على دعم الأطفال مرضى السرطان وأولياء أمورهم في البحرين، حيث تسلم التبرع رئيس مجلس إدارة الجمعية صباح الزياني بحضور كل من الأمين المالي صفاء الناصر وأمين السر رنا المناعي، وعضوة مجلس الإدارة زبيدة نور، فيما حضر مراسم تسليم الدعم من قبل البنك عبد الرحمن دانش أخصائي العلاقات العامة.
وأثنى ساتر على الدور المهم الذي ينهض به متطوعو مبادرة "ابتسامة"، لنشر الوعي بمرض سرطان الأطفال لدى مختلف شرائح المجتمع البحريني، ودعم الأطفال أولياء أمورهم، ومساعدتهم على اجتياز المراحل الصعبة من هذا المرض .
فيما أعرب الزياني، عن شكره وتقديره على الدعم المستمر الذي تلقاه مبادرة "ابتسامة" من بنك البحرين والكويت، وعلى أعماله الخيرية والإنسانية المشهودة.
وأكد أهمية هذا الدعم في مساندة أنشطة المبادرة وفعالياتها من أجل نشر الوعي بمرض سرطان الأطفال وتجويد مستوى الخدمات التي تقدمها المبادرة للأطفال المرضى وأهاليهم، ومساعدتهم على اجتياز المراحل الصعبة من هذا المرض.
جاء ذلك خلال تقديمه تبرعاً سخياً لمبادرة "ابتسامة" التابعة لجمعية المستقبل الشبابية والتي تعمل على دعم الأطفال مرضى السرطان وأولياء أمورهم في البحرين، حيث تسلم التبرع رئيس مجلس إدارة الجمعية صباح الزياني بحضور كل من الأمين المالي صفاء الناصر وأمين السر رنا المناعي، وعضوة مجلس الإدارة زبيدة نور، فيما حضر مراسم تسليم الدعم من قبل البنك عبد الرحمن دانش أخصائي العلاقات العامة.
وأثنى ساتر على الدور المهم الذي ينهض به متطوعو مبادرة "ابتسامة"، لنشر الوعي بمرض سرطان الأطفال لدى مختلف شرائح المجتمع البحريني، ودعم الأطفال أولياء أمورهم، ومساعدتهم على اجتياز المراحل الصعبة من هذا المرض .
فيما أعرب الزياني، عن شكره وتقديره على الدعم المستمر الذي تلقاه مبادرة "ابتسامة" من بنك البحرين والكويت، وعلى أعماله الخيرية والإنسانية المشهودة.
وأكد أهمية هذا الدعم في مساندة أنشطة المبادرة وفعالياتها من أجل نشر الوعي بمرض سرطان الأطفال وتجويد مستوى الخدمات التي تقدمها المبادرة للأطفال المرضى وأهاليهم، ومساعدتهم على اجتياز المراحل الصعبة من هذا المرض.