أكد خالد الخياط عضو اللجنة الأولمبية البحرينية رئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة رئيس اللجنة التنفيذية للنسخة الخامسة لبطولة العالم للهواة "أن منظمة خالد بن حمد لفنون القتال المختلطة باتت علامة عالمية ومنافسة منتظرة لعشاق هذه الرياضة، وذلك بفضل دعم سموه المستمر لهذه الرياضة".
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي المفتوح الذي عقد الأربعاء، تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى مؤسس منظمةKHK MMA & BRAVE CF لإطلاق Brave’s Global Expansion 2018.
وقال الخياط :"بداية، أود في هذا المقام أن أتوجه بخالص الشكر والتقدير والعرفان لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة، على الجهود المتميزة والكبيرة التي يبذلها سموه لدعم الحركة الرياضية البحرينية من خلال مبادرات سموه الهادفة والتي ساهمت في دعم سمعة البحرين على خارطة الرياضة الدولية".
وأضاف "رياضة فنون القتال المختلطة شهدت حراكاً واسع النطاق في الوسط الرياضي البحرين، منذ انطلاقتها عام 2015، عندما تبنى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة رعاية ودعم هذه الرياضة، وذلك حرصاً منه على نشر ثقافة هذه الرياضة ودعم الشباب البحريني الممارس لها، فسموه منح هذه الرياضة مساحة كبيرة، ونجح سموه في تكوين قاعدة صلبة ترتكز عليها، من خلال الخطوات التي بذلها سموه، والتي نتج عنها تأسيس منظمة سموه الرياضة التي انبثق عنها فريق سموه للهواة والمحترفين في رياضة MMA، والذي نجح في إحراز العديد من النتائج المشرفة، والذي دفع سموه نحو مباركة الخطوة التي اتخذها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، بتأسيس اتحاد فنون القتال المختلطة، لتشهد هذه الرياضة، مزيداً من الاهتمام والرعاية، والذي ساهم بشكل واضح في تطورها وارتقاءها على الشكل الذي حقق للبحرين إنجازات، أبرزها حصول منتخب البحرين على المركز الثاني في الترتيب النهائي للمنتخبات المشاركة في النسخة الرابعة لبطولة العالم للهواة التي احتضنتها مملكة البحرين نوفمبر الماضي".
وواصل قائلاً "إن جهود سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لم تقف عند هذا الحد، بل اتجه سموه بدشين مبادرة هي الأولى من نوعها على مستوى القارة، وهي إطلاق بطولة عالمية جديدة في رياضة فنون القتال المختلطة حملت اسم بريف، حيث استطاعت أن تكون عابرة للقارات السبعة، والتي كان لها تأثيراً إيجابياً على دعم انتشار رياضة MMA قارياً وعالمياً، واستطاعت أن تعزز من مكانة البحرين على خارطة الرياضة العالمية، كواحدة من الدول المتقدمة على الصعيد الرياضي لاسيما في هذه اللعبة، وأعتقد أن بطولة القتال الشجاع سيكون لها انعكاسات إيجابية واضحة على ارتقاء مستوى رياضة فنون القتال المختلطة البحرينية، من خلال دفعها للشباب البحريني الهاوي، للاتجاه نحو مرحلة الاحتراف في هذه الرياضة".
وأشار رئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة إلى أن "رياضة فنون القتال أصبحت اليوم من الرياضات التي تجذب الشباب البحريني لممارستها، وذلك لما لها من أهداف تساهم في رفع قدرات وإمكانيات الشباب على الناحية البدنية، وتساهم في تعزيز روح التحدي والإصرار على تحقيق الهدف، وتساهم في بناء شخصية الشباب، ومنحهم الثقة بالنفس والقدرة على الدفاع عن أنفسهم ووطنهم"، مؤكداً أن "المنتخب الوطني لفنون القتال المختلطة قد بدأ عام 2018 بإنجازين مشرفين الأول في بطولة أفريقيا المفتوحة بإحرازه المركز الأول في الترتيب العام للمنتخبات المشاركة، والثانية عندما حقق أول ذهبية في بطولة أوروبا المفتوحة والتي شهدت كذلك تحقيق ميداليتين فضيتين وميدالية برونزية، والتي تعد أفضل نتيجة يحققها المنتخب في مشاركاته بهذه البطولة".
وأكد أن "المنتخب البحريني تنتظره مشاركة مرتقبة في بطولة آسيا المفتوحة في الصين في الفترة 10- 15 سبتمبر المقبل، متوقعاً أن تشهد هذه المشاركة تحقيق نتيجة مميزة، معتبراً هذه المشاركة تحضيراً حقيقياً قبل المشاركة الأهم في النسخة الخامسة من بطولة العالم للهواة التي ستستضيفها مملكة البحرين في الفترة 8-11 نوفمبر القادم، والتي يتطلع فيها أن يظهر المنتخب بأفضل المستويات ويحقق نتيجة جديدة تضاف لسلسلة الإنجازات المشرفة التي عززت من حضور وتواجد البحرين في بطولات الاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة IMMAF".
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي المفتوح الذي عقد الأربعاء، تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى مؤسس منظمةKHK MMA & BRAVE CF لإطلاق Brave’s Global Expansion 2018.
وقال الخياط :"بداية، أود في هذا المقام أن أتوجه بخالص الشكر والتقدير والعرفان لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة، على الجهود المتميزة والكبيرة التي يبذلها سموه لدعم الحركة الرياضية البحرينية من خلال مبادرات سموه الهادفة والتي ساهمت في دعم سمعة البحرين على خارطة الرياضة الدولية".
وأضاف "رياضة فنون القتال المختلطة شهدت حراكاً واسع النطاق في الوسط الرياضي البحرين، منذ انطلاقتها عام 2015، عندما تبنى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة رعاية ودعم هذه الرياضة، وذلك حرصاً منه على نشر ثقافة هذه الرياضة ودعم الشباب البحريني الممارس لها، فسموه منح هذه الرياضة مساحة كبيرة، ونجح سموه في تكوين قاعدة صلبة ترتكز عليها، من خلال الخطوات التي بذلها سموه، والتي نتج عنها تأسيس منظمة سموه الرياضة التي انبثق عنها فريق سموه للهواة والمحترفين في رياضة MMA، والذي نجح في إحراز العديد من النتائج المشرفة، والذي دفع سموه نحو مباركة الخطوة التي اتخذها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، بتأسيس اتحاد فنون القتال المختلطة، لتشهد هذه الرياضة، مزيداً من الاهتمام والرعاية، والذي ساهم بشكل واضح في تطورها وارتقاءها على الشكل الذي حقق للبحرين إنجازات، أبرزها حصول منتخب البحرين على المركز الثاني في الترتيب النهائي للمنتخبات المشاركة في النسخة الرابعة لبطولة العالم للهواة التي احتضنتها مملكة البحرين نوفمبر الماضي".
وواصل قائلاً "إن جهود سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لم تقف عند هذا الحد، بل اتجه سموه بدشين مبادرة هي الأولى من نوعها على مستوى القارة، وهي إطلاق بطولة عالمية جديدة في رياضة فنون القتال المختلطة حملت اسم بريف، حيث استطاعت أن تكون عابرة للقارات السبعة، والتي كان لها تأثيراً إيجابياً على دعم انتشار رياضة MMA قارياً وعالمياً، واستطاعت أن تعزز من مكانة البحرين على خارطة الرياضة العالمية، كواحدة من الدول المتقدمة على الصعيد الرياضي لاسيما في هذه اللعبة، وأعتقد أن بطولة القتال الشجاع سيكون لها انعكاسات إيجابية واضحة على ارتقاء مستوى رياضة فنون القتال المختلطة البحرينية، من خلال دفعها للشباب البحريني الهاوي، للاتجاه نحو مرحلة الاحتراف في هذه الرياضة".
وأشار رئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة إلى أن "رياضة فنون القتال أصبحت اليوم من الرياضات التي تجذب الشباب البحريني لممارستها، وذلك لما لها من أهداف تساهم في رفع قدرات وإمكانيات الشباب على الناحية البدنية، وتساهم في تعزيز روح التحدي والإصرار على تحقيق الهدف، وتساهم في بناء شخصية الشباب، ومنحهم الثقة بالنفس والقدرة على الدفاع عن أنفسهم ووطنهم"، مؤكداً أن "المنتخب الوطني لفنون القتال المختلطة قد بدأ عام 2018 بإنجازين مشرفين الأول في بطولة أفريقيا المفتوحة بإحرازه المركز الأول في الترتيب العام للمنتخبات المشاركة، والثانية عندما حقق أول ذهبية في بطولة أوروبا المفتوحة والتي شهدت كذلك تحقيق ميداليتين فضيتين وميدالية برونزية، والتي تعد أفضل نتيجة يحققها المنتخب في مشاركاته بهذه البطولة".
وأكد أن "المنتخب البحريني تنتظره مشاركة مرتقبة في بطولة آسيا المفتوحة في الصين في الفترة 10- 15 سبتمبر المقبل، متوقعاً أن تشهد هذه المشاركة تحقيق نتيجة مميزة، معتبراً هذه المشاركة تحضيراً حقيقياً قبل المشاركة الأهم في النسخة الخامسة من بطولة العالم للهواة التي ستستضيفها مملكة البحرين في الفترة 8-11 نوفمبر القادم، والتي يتطلع فيها أن يظهر المنتخب بأفضل المستويات ويحقق نتيجة جديدة تضاف لسلسلة الإنجازات المشرفة التي عززت من حضور وتواجد البحرين في بطولات الاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة IMMAF".