الجهات المعنية في الدولة من وزارات ومؤسسات وهيئات مطالبة بجعل المواطن البحريني الخيار الأول وصاحب الأفضلية في الحصول على المناصب وليس الأجنبي، هنا سيتحقق النجاح الأكبر لوطننا الغالي خاصة وأن المواطن هو الثروة الحقيقية للبحرين لتحقيق التنمية والازدهار في كافة الأصعدة.
خلال الفترة الماضية شاهدنا العديد من الجرائم الغريبة والشاذة على مجتمعنا البحريني من قتل وتعذيب يقوم بها بعض الأشخاص من الجاليات الآسيوية آخرها تلك الجريمة البشعة التي هزت مشاعر المجتمع البحريني باختطاف وقتل إمام مسجد بن شدة بالمحرق الشيخ عبدالجليل حمود رحمه الله من قبل عدد من الآسيويين، هذا العمل الإجرامي يتنافى جملة وتفصيلاً مع مبادئ وقيم ديننا الإسلامي الحنيف.
السؤال الأهم هنا إلى إدارة الأوقاف السنية هل ننتظر بأن تحدث مشكلة كبيرة من بعض الأجانب حتى نتدارك الأمر ونقوم بإرجاع البحريني كبديل والذي في الأساس يجب أن يكون الخيار الأول ؟ ، لابد من بحرنة الأئمة والمؤذنين في مملكتنا بأسرع وقت ممكن خاصة وأن مايقوم بعض الأئمة والمؤذنين من بعض الجاليات الآسيوية من تصرفات داخل المساجد غير مقبولة بتاتاً وبحاجة إلى وقفة جادة من المسؤولين المعنيين.
قطاعات عمل كثيرة في بلادنا البحرين أصبحت هزيلة ومتدنية بسبب توظيف الأجانب، والغريب بأن إحدى الجنسيات من دولة آسيوية يعلم الجميع بأن شريحة منهم يسهل عليهم القتل والتعذيب ولكن في المقابل نرى استقدام الآلاف منهم في بلادنا حتى أصبحت بعض المناطق العريقة في تاريخ البحرين وكأنها قرية آسيوية، وهنا لابد من الدولة اتخاذ إجراءات حازمة وصارمة لتكون البحرين أكثر أماناً.
ونأمل من الحكومة بعدم سماح سيطرة الأجانب على قطاعات عمل مهمة بإمكان البحريني أداءها على أكمل وجه وبالتالي المساهمة في حل أزمة البطالة من جهة وتقليص سيطرة الأجانب على قطاعات عمل من جهة أخرى.
مسج إعلامي
بعض الأجانب العاملين في البحرين يعتقدون بأن الدولة لا يوجد فيها قوانين وأنظمة صارمة، لذا يجب أن يقابل ذلك العمل الإجرامي الذي ارتكبه المؤذن البنغالي ومن ساهم معه عقاب عادل فالقاتل عمداً يقتل قصاصاً إلا إن عفا عنه أولياء المقتول أو رضوا بالدية لقوله تعالى (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسانٍ ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم).
خلال الفترة الماضية شاهدنا العديد من الجرائم الغريبة والشاذة على مجتمعنا البحريني من قتل وتعذيب يقوم بها بعض الأشخاص من الجاليات الآسيوية آخرها تلك الجريمة البشعة التي هزت مشاعر المجتمع البحريني باختطاف وقتل إمام مسجد بن شدة بالمحرق الشيخ عبدالجليل حمود رحمه الله من قبل عدد من الآسيويين، هذا العمل الإجرامي يتنافى جملة وتفصيلاً مع مبادئ وقيم ديننا الإسلامي الحنيف.
السؤال الأهم هنا إلى إدارة الأوقاف السنية هل ننتظر بأن تحدث مشكلة كبيرة من بعض الأجانب حتى نتدارك الأمر ونقوم بإرجاع البحريني كبديل والذي في الأساس يجب أن يكون الخيار الأول ؟ ، لابد من بحرنة الأئمة والمؤذنين في مملكتنا بأسرع وقت ممكن خاصة وأن مايقوم بعض الأئمة والمؤذنين من بعض الجاليات الآسيوية من تصرفات داخل المساجد غير مقبولة بتاتاً وبحاجة إلى وقفة جادة من المسؤولين المعنيين.
قطاعات عمل كثيرة في بلادنا البحرين أصبحت هزيلة ومتدنية بسبب توظيف الأجانب، والغريب بأن إحدى الجنسيات من دولة آسيوية يعلم الجميع بأن شريحة منهم يسهل عليهم القتل والتعذيب ولكن في المقابل نرى استقدام الآلاف منهم في بلادنا حتى أصبحت بعض المناطق العريقة في تاريخ البحرين وكأنها قرية آسيوية، وهنا لابد من الدولة اتخاذ إجراءات حازمة وصارمة لتكون البحرين أكثر أماناً.
ونأمل من الحكومة بعدم سماح سيطرة الأجانب على قطاعات عمل مهمة بإمكان البحريني أداءها على أكمل وجه وبالتالي المساهمة في حل أزمة البطالة من جهة وتقليص سيطرة الأجانب على قطاعات عمل من جهة أخرى.
مسج إعلامي
بعض الأجانب العاملين في البحرين يعتقدون بأن الدولة لا يوجد فيها قوانين وأنظمة صارمة، لذا يجب أن يقابل ذلك العمل الإجرامي الذي ارتكبه المؤذن البنغالي ومن ساهم معه عقاب عادل فالقاتل عمداً يقتل قصاصاً إلا إن عفا عنه أولياء المقتول أو رضوا بالدية لقوله تعالى (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسانٍ ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم).