قررت اللجنة المنظمة لجائزة سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة للعمل التطوعي في دورتها الثامنة، مد فترة استلام الأعمال المشاركة في جائزة أفضل مشروع تطوعي في البحرين إلى نهاية أغسطس الجاري، في إطار حرص اللجنة على اتاحة الفرصة للمشاركين على تقديم أفضل المشروعات وفقا للمعايير المحددة للجائزة، صرح بذلك يعقوب بوهزاع الأمين العام للجائزة.
وقال يعقوب بوهزاع، إن جائزة أفضل مشروع تطوعي في البحرين في ظل التطورات الملموسة التي شهدتها الدورة الحالية، تنتقل إلى مرحلة التميز والجودة من خلال التدقيق في انطباق معايير الاختيار على المشروعات التطوعية المتقدمة قبل عرضها على لجنة التحكيم المتخصصة.
واشترطت اللجنة المنظمة على المشاركين أن يقدموا عرضا للمشروع التطوعي يتضمن تحديد الهدف منه وآليات عمله والفئة المستفيدة منه، وكذا تأكيد الابتكار والابداع في أفكار المشروع وسبل تنفيذها، بالإضافة إلى استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في الترويج لمشروعاتهم.
وأضاف بوهزاع أن الجائزة التي استحدثت فئة جديدة هذا العام والموجهة على المقيمين في المملكة الذين خدموا المجتمع البحريني، إلى جانب فئتي الأفراد والفرق التطوعية والجمعيات، تحظى بمكانة مميزة لدى العاملين في الحقل التطوعي الذي باتوا يحرصون على المشاركة في فعاليات الجائزة بأفضل المشروعات، مشيرا إلى أن العمل التطوعي في البحرين حقق تطورا كبيرا في كل المجالات التي تخدم المجتمع.
وأشار إلى أن اللجنة المنظمة شكلت فريقا من جمعية الكلمة الطيبة لاستلام المشروعات المتقدمة للمشاركة في جائزة أفضل مشروع تطوعي بالمملكة بفئاتها المختلفة عبر الموقع الإلكتروني للجمعية http://www.gwsocietybh.org من فتح باب التقديم للجائزة في منتصف يوليو الماضي.
ويتولى هذا الفريق التواصل مع المتقدمين لتنقيح المشروعات لكي تتوافق مع معايير الجائزة، معتبراً أن هذه الخطوة تسهم في رفع مستوى المشاركات بصورة كبيرة قبل عرضها على لجنة التحكيم المشكلة من د. فالح الرويلي وأحمد الأحمدي والإعلامية إيمان مرهون.
يذكر أن جائزة أفضل مشروع تطوعي تبلغ قيمتها 15 آلاف دولار موزعة على فئات الجائزة الثلاث التي سيتم توزيعها خلال احتفالية جائزة عيسى بن علي بن خليفة للعمل التطوعي التي من المقرر أن تعقد في سبتمبر القادم على هامش احتفالات المملكة باليوم العربي للتطوع، كما ستشهد تكريم أفضل الشركات التي تقدم مبادرات المسؤولية المجتمعية.
وقال يعقوب بوهزاع، إن جائزة أفضل مشروع تطوعي في البحرين في ظل التطورات الملموسة التي شهدتها الدورة الحالية، تنتقل إلى مرحلة التميز والجودة من خلال التدقيق في انطباق معايير الاختيار على المشروعات التطوعية المتقدمة قبل عرضها على لجنة التحكيم المتخصصة.
واشترطت اللجنة المنظمة على المشاركين أن يقدموا عرضا للمشروع التطوعي يتضمن تحديد الهدف منه وآليات عمله والفئة المستفيدة منه، وكذا تأكيد الابتكار والابداع في أفكار المشروع وسبل تنفيذها، بالإضافة إلى استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في الترويج لمشروعاتهم.
وأضاف بوهزاع أن الجائزة التي استحدثت فئة جديدة هذا العام والموجهة على المقيمين في المملكة الذين خدموا المجتمع البحريني، إلى جانب فئتي الأفراد والفرق التطوعية والجمعيات، تحظى بمكانة مميزة لدى العاملين في الحقل التطوعي الذي باتوا يحرصون على المشاركة في فعاليات الجائزة بأفضل المشروعات، مشيرا إلى أن العمل التطوعي في البحرين حقق تطورا كبيرا في كل المجالات التي تخدم المجتمع.
وأشار إلى أن اللجنة المنظمة شكلت فريقا من جمعية الكلمة الطيبة لاستلام المشروعات المتقدمة للمشاركة في جائزة أفضل مشروع تطوعي بالمملكة بفئاتها المختلفة عبر الموقع الإلكتروني للجمعية http://www.gwsocietybh.org من فتح باب التقديم للجائزة في منتصف يوليو الماضي.
ويتولى هذا الفريق التواصل مع المتقدمين لتنقيح المشروعات لكي تتوافق مع معايير الجائزة، معتبراً أن هذه الخطوة تسهم في رفع مستوى المشاركات بصورة كبيرة قبل عرضها على لجنة التحكيم المشكلة من د. فالح الرويلي وأحمد الأحمدي والإعلامية إيمان مرهون.
يذكر أن جائزة أفضل مشروع تطوعي تبلغ قيمتها 15 آلاف دولار موزعة على فئات الجائزة الثلاث التي سيتم توزيعها خلال احتفالية جائزة عيسى بن علي بن خليفة للعمل التطوعي التي من المقرر أن تعقد في سبتمبر القادم على هامش احتفالات المملكة باليوم العربي للتطوع، كما ستشهد تكريم أفضل الشركات التي تقدم مبادرات المسؤولية المجتمعية.