أعلن المرشح النيابي المحتمل لرابعة العاصمة، صالح الخنة، رفع شعار "الشباب والاقتصاد" كأهم محورين في حملته الانتخابية الحالية، التي أعلن عنها بداية يوليو الماضي 2018، بإتجاه استعداداته لخوض انتخابات المجلس النيابي نوفمبر المقبل.
ويسعى الخنة للفوز بالمقعد النيابي للفترة 2018 حتى 2022 مع فريق من المستشارين الاقتصاديين والأكاديميين والإعلاميين البحرينيين.
وقال الخنة في تصريح صحفي: "التحديات الرئيسية التي تواجهها مملكة البحرين في هذه المرحلة، هي تحديات اقتصادية أكثر منها تحديات سياسية أو جيوسياسية".
وأوضح أن هذه: "التحديات تفرض علينا التكاتف مع القيادة لكي نتجاوزها بالحكمة والمهنية والحلول العلمية الصحيحة، ودون أن تؤثر بالسلب على برامج الحكومة التنموية والرؤية الاقتصادية 2030 التي يديرها باقتدار مجلس التنمية الاقتصادية بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، والتي جعلت بلدنا محط إهتمام وتعاون وثقة المجتمع الدولي".
وأكد: "أن هذه التحديات جمعتنا اليوم جميعاً في نفس السفينة مع جهود جلاله الملك والحكومة الموقرة، ومع التوجهات الرسمية، فلم تعد الاهتمامات الشعبية أو العامة إهتمامات مناطقية أو طائفية ضيقة تخص طائفة أو مدينة أو قرية، بل هي إهتمامات وطنية عامة واعية، وتهم كل الوطن والمجتمع، الوطن الذي تربينا ونشأنا وترعرعنا على ترابه نحن والآباء والأجداد، ونهلنا من خيراته وموارده تحت ظل قيادة حكم آل خليفة الكرام في محبة وسلام لعشرات السنين".
وأوضح الخنة: "نهب جميعاً من أجل حماية مكتسبات المتقاعدين، وحماية أرزاق أبناء الديرة في سوق جدحفص الشعبي، وسوق المنامة القديم والسوق الشعبي في مدينة عيسى، وسوق المحرق القديم، دون النظر لتلك الهبّات من منظور طائفي أو مناطقي أو قبائلي أناني".
وأضاف: "نحن شعب البحرين نشأنا على قيم ومبادئ إسلامية ووطنية، ولن تنجح أي دعوات بغيضة لجرنا لتلك الحروب الوهمية والصراعات الطائفية والقبائلية، وتصرفنا عن التحديات الحقيقية التي تواجه اقتصادنا وشبابنا".
وشدد على أن البحرين تواجه اليوم تحديات إقتصادية غاية في الخطورة، وتابع: "علينا أن نضع أيدينا في أيدي السلطة التنفيذية ونسعى جميعاً لتجاوزها بالحكمة والموعظة الحسنة، والتعاون للحفاظ على مكانة البحرين الدولية، وتقليل نسبة الدين العام، وإيجاد الفرص للشباب والمرأة وتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر".
ويسعى الخنة للفوز بالمقعد النيابي للفترة 2018 حتى 2022 مع فريق من المستشارين الاقتصاديين والأكاديميين والإعلاميين البحرينيين.
وقال الخنة في تصريح صحفي: "التحديات الرئيسية التي تواجهها مملكة البحرين في هذه المرحلة، هي تحديات اقتصادية أكثر منها تحديات سياسية أو جيوسياسية".
وأوضح أن هذه: "التحديات تفرض علينا التكاتف مع القيادة لكي نتجاوزها بالحكمة والمهنية والحلول العلمية الصحيحة، ودون أن تؤثر بالسلب على برامج الحكومة التنموية والرؤية الاقتصادية 2030 التي يديرها باقتدار مجلس التنمية الاقتصادية بقيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، والتي جعلت بلدنا محط إهتمام وتعاون وثقة المجتمع الدولي".
وأكد: "أن هذه التحديات جمعتنا اليوم جميعاً في نفس السفينة مع جهود جلاله الملك والحكومة الموقرة، ومع التوجهات الرسمية، فلم تعد الاهتمامات الشعبية أو العامة إهتمامات مناطقية أو طائفية ضيقة تخص طائفة أو مدينة أو قرية، بل هي إهتمامات وطنية عامة واعية، وتهم كل الوطن والمجتمع، الوطن الذي تربينا ونشأنا وترعرعنا على ترابه نحن والآباء والأجداد، ونهلنا من خيراته وموارده تحت ظل قيادة حكم آل خليفة الكرام في محبة وسلام لعشرات السنين".
وأوضح الخنة: "نهب جميعاً من أجل حماية مكتسبات المتقاعدين، وحماية أرزاق أبناء الديرة في سوق جدحفص الشعبي، وسوق المنامة القديم والسوق الشعبي في مدينة عيسى، وسوق المحرق القديم، دون النظر لتلك الهبّات من منظور طائفي أو مناطقي أو قبائلي أناني".
وأضاف: "نحن شعب البحرين نشأنا على قيم ومبادئ إسلامية ووطنية، ولن تنجح أي دعوات بغيضة لجرنا لتلك الحروب الوهمية والصراعات الطائفية والقبائلية، وتصرفنا عن التحديات الحقيقية التي تواجه اقتصادنا وشبابنا".
وشدد على أن البحرين تواجه اليوم تحديات إقتصادية غاية في الخطورة، وتابع: "علينا أن نضع أيدينا في أيدي السلطة التنفيذية ونسعى جميعاً لتجاوزها بالحكمة والموعظة الحسنة، والتعاون للحفاظ على مكانة البحرين الدولية، وتقليل نسبة الدين العام، وإيجاد الفرص للشباب والمرأة وتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر".