- احتفالنا باليوبيل الذهبي للأسرة سيكون مميزاً
- الشراكة الأدبية مع المؤسسات الثقافية ترفد المشهد الثقافي البحريني
- هيئة البحرين للثقافة داعم أساس للحركة الثقافية في البحرين
..
كشف رئيس أسرة الأدباء والكتاب إبراهيم بوهندي، أنه تم الاتفاق بين الأسرة وصحيفة الوطن على مجموعة من المسائل، وصيغت في مذكرة تفاهم وقعت بين الأسرة والوطن، وتشير المذكرة إجمالاً إلى أن تكون جريدة الوطن الراعي الإعلامي لكل برامج الأسرة الأدبية والثقافية طوال فترة الدورة الانتخابية الحالية 2019-2018.
وتشير كذلك، إلى تعد الأسرة ملحقًا أدبيًا يتناول المشهد الأدبي والثقافي الذي تساهم الأسرة في فعالياته على مستوى البحرين وخارجها، لينشر في الجريدة بشكل شهري، مع العمل على إعداد حلقات حوارية ثقافية أيضًا.
وأكدت الأسرة على تغطية الجريدة لأنشطة الأسرة حينما تمثل البحرين في اجتماعات المكتب الدائم أو المؤتمر العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب من خلال دعوة أحد الصحفيين لمرافقة وفد الأسرة في هذه المحافل.
وأوضح في حوار لـ"الوطن" أنه أعدت خطة تعني باحتفال أسرة الأدباء والكتاب باليوبيل الذهبي، أي مرور 50 عامًا على تأسيس الأسرة، حيث كان في 1969/9/29.
وقال إن العام 2019، ستكون فيه مناسبات كثيرة ليست الأسرة فحسب بل التعليم والصحة والشرطة وغيرها من المناسبات السعيدة التي ستكون إضافة فرح في سماء البحرين، أما احتفاليتنا باليوبيل الذهبي فسنعلن عنها في مؤتمر صحفي مع الجهات المتعاونة والداعمة لنا في حينه.
وأشار إلى أنه "تم الاتفاق على إعداد الخطط والبرامج التي تواكب الحالة الثقافية في البحرين، وكيفية المساهمة في تطويرها، وهذا ما أعتقد إنه أنجز في غضون الأشهر الثلاثة الماضية".
وأضاف "أعددنا خطط التواصل مع المؤسسات الثقافية والإعلامية والصحفية، وسبل التواصل معها المباشر وغير المباشر. كما أعددنا برنامجنا الثقافي العام الذي نقدم فعالياته عادة كل يوم أحد من الأسبوع، والذي يضم الندوات الثقافية والنقدية والأمسيات الشعرية والسردية، لعدد من الكتاب والنقاد والمبدعين من داخل مملكة البحرين وخارجها، بالإضافة إلى الحوارات واللقاءات مع بعض الشخصيات الفاعلة في المشهد الثقافي البحريني".
كما أعدت الجماعات الأدبية الداخلية برامجها، مثل: مختبر السرديات المهتم بحقل السرد إبداعًا ونقدًا وتراثًا، وملتقى القصة القصيرة المهتم بالنص القصصي، وكذلك ملتقى فضاء شعر المعني بالتجارب الشعرية، وهذه الجماعات تعمل تحت إشراف الأمين العام للأسرة د.فهد حسين.
يُسعد "الوطن" أن نلتقي معك لنتعرف على برامج الأسرة وخططها الآنية والمستقبلية، فهل لنا ذلك؟
في البداية يسعدني ويشرفني أن ألتقي بالقراء والمتابعين لأنشطة أسرة الأدباء والكتاب عبر صحيفة الوطن لنسلط الضوء على الخطط التي رسمناها نحن مجلس الإدارة، والبرامج التي أعدت سواء البرنامج الثقافي العام، أم برامج الجماعات الأدبية الداخلية، أم برامج العلاقات العامة والإعلام.
ومنذ أول اجتماع لمجلس الإدارة الجديد وتوزيع المناصب الإدارية تم الاتفاق على إعداد الخطط والبرامج التي تواكب الحالة الثقافية في البحرين، وكيفية المساهمة في تطويرها، وهذا ما أعتقد إنه أنجز في غضون الأشهر الثلاثة الفائتة.
أعددنا خطط التواصل مع المؤسسات الثقافية والإعلامية والصحفية، وسبل التواصل معها المباشر وغير المباشر. كما أعددنا برنامجنا الثقافي العام الذي نقدم فعالياته عادة كل يوم أحد من الأسبوع، والذي يضم الندوات الثقافية والنقدية والأمسيات الشعرية والسردية، لعدد من الكتاب والنقاد والمبدعين من داخل مملكة البحرين وخارجها، بالإضافة إلى الحوارات واللقاءات مع بعض الشخصيات الفاعلة في المشهد الثقافي البحريني.
كما أعدت الجماعات الأدبية الداخلية برامجها، مثل: مختبر السرديات المهتم بحقل السرد إبداعًا ونقدًا وتراثًا، وملتقى القصة القصيرة المهتم بالنص القصصي، وكذلك ملتقى فضاء شعر المعني بالتجارب الشعرية، وهذه الجماعات تعمل تحت إشراف الأمين العام للأسرة الدكتور فهد حسين.
كان لكم لقاء مع رئيس تحرير جريدة الوطن، فما طبيعته، وهل تم من خلاله إنجاز شيء ما؟
منذ تسلم مهام مجلس الإدارة الحالي، فكرنا أن نقيم علاقة تعاون مع جريدة الوطن، وتوافقت الرغبات في التعاون بعد تواصل مسئول العلاقات العامة والإعلام الدكتورة صفاء العلوي بالجريدة، وتحديد موعد اللقاء، حيث تم اللقاء مع رئيس التحرير يوسف البنخليل، ونوقشت فيه العديد من عناصر التعاون بين المؤسسة الصحفية وأسرة الأدباء.
وعلى ضوء اللقاء الأول تم الاتفاق على مجموعة من المساءل التي تم الاتفاق عليها وصيغت في مذكرة تفاهم وقعت بين الأسرة وجريدة الوطن، وتشير المذكرة إجمالاً إلى أن تكون جريدة "الوطن" راعياً إعلامياً لكل برامج الأسرة الأدبية والثقافية طوال فترة الدورة الانتخابية الحالية "2019-2018"، وأن تعد الأسرة ملحقًا أدبيًا يتناول المشهد الأدبي والثقافي الذي تساهم الأسرة في فعالياته على مستوى البحرين وخارجها، لينشر في الجريدة بشكل شهري، مع العمل على إعداد حلقات حوارية ثقافية أيضاًز
كما أكدت الأسرة على تغطية الجريدة لأنشطة الأسرة، حينما تمثل البحرين في اجتماعات المكتب الدائم أو المؤتمر العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب من خلال دعوة أحد الصحفيين لمرافقة وفد الأسرة في هذه المحافل.
- كما علمنا من الصحافة أن الأسرة قادمة على احتفال لها بمناسبة مرور 50 عاماً على تأسيسها، فهل تطلعنا على هذا الاحتفال؟
بالفعل أعدت خطة من قبل مجلس الإدارة السابقة، صلدق عليها المجلس الحالي، وتعني باحتفال أسرة الأدباء والكتاب باليوبيل الذهبي، أي مرور 50 عاماً على تأسيس الأسرة، حيث كان في 1969/9/29، وبالمناسبة فإن العام القادم 2019، ستكون فيه مناسبات كثيرة ليست الأسرة فحسب بل التعليم والصحة والشرطة وغيرها من المناسبات السعيدة التي ستكون إضافة فرح في سماء البحرين إن شاء الله، أما احتفاليتنا باليوبيل الذهبي فسنعلن عنها في مؤتمر صحفي مع الجهات المتعاونة والداعمة لنا في حينه.
وبصفتكم مؤسسة أدبية فهل لكم تعاون مع هيئة البحرين للثقافة والآثار؟
قبل البدء بالجواب عن سؤالك أحب أن أعرب عن شكري وتقديري إلى رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، والمدير العام للثقافة والفنون الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة ، على جهودهما الخيرة في خدمة المشهد الثقافي البحريني، وما يقدمانه داخل البحرين وخارجها من أجل رفع اسم البحرين عاليًا ثقافيًا وأدبيًا وفنيًا وسياحيًا.
أما بخصوص العلاقة فإننا طلبنا موعد مع الشيخة مي، وجاءتنا الموافقة بعد يوم واحد مباشرة مما يؤكد حرص الهيئة ممثلة بالشيخة مي على تفعيل دور أسرة الأدباء والكتاب في الحراك الإبداعي البحريني وهذا ما لمسناه بالفعل حينما ألتقينا بها نحن مجلس إدارة الأسرة، إذ رحبت بمشاركتنا مع الهيئة في بعض المشاريع الثقافية، وعبرت عن سعادتها بمثل هذه الاجتماعات واللقاءات الثقافية والأدبية، راغبة في معرفة برامج ومشروعات الأسرة الحالية والمستقبلية حيث كانت مهتمة جدًا بتقديم الدعم، والتأكيد على مواصلة تنفيذ البرامج الثقافية النوعية، وحين أوضحنا لها أن أسرة الأدباء قادمة على تنفيذ مجموعة من البرامج والمشروعات بمناسبة اليوبيل الذهبي حيث ستحتفل الأسرة بمرور 20 عامًا على تأسيسها الذي يصادف (2019/9/29)، مثل: إقامة مؤتمر للطفل، إقامة المهرجان الشعري للشباب العربي في مارس 2019 احتفالاً باليوم العالمي للشعر، أكدت لنا دعمها لمثل هذه المشروعات، كما أكدت على دعمنا لإعادة إصدار مجلة كلمات الفصلية، وبرامج أخرى ستعلن في وقتها.
- الشراكة الأدبية مع المؤسسات الثقافية ترفد المشهد الثقافي البحريني
- هيئة البحرين للثقافة داعم أساس للحركة الثقافية في البحرين
..
كشف رئيس أسرة الأدباء والكتاب إبراهيم بوهندي، أنه تم الاتفاق بين الأسرة وصحيفة الوطن على مجموعة من المسائل، وصيغت في مذكرة تفاهم وقعت بين الأسرة والوطن، وتشير المذكرة إجمالاً إلى أن تكون جريدة الوطن الراعي الإعلامي لكل برامج الأسرة الأدبية والثقافية طوال فترة الدورة الانتخابية الحالية 2019-2018.
وتشير كذلك، إلى تعد الأسرة ملحقًا أدبيًا يتناول المشهد الأدبي والثقافي الذي تساهم الأسرة في فعالياته على مستوى البحرين وخارجها، لينشر في الجريدة بشكل شهري، مع العمل على إعداد حلقات حوارية ثقافية أيضًا.
وأكدت الأسرة على تغطية الجريدة لأنشطة الأسرة حينما تمثل البحرين في اجتماعات المكتب الدائم أو المؤتمر العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب من خلال دعوة أحد الصحفيين لمرافقة وفد الأسرة في هذه المحافل.
وأوضح في حوار لـ"الوطن" أنه أعدت خطة تعني باحتفال أسرة الأدباء والكتاب باليوبيل الذهبي، أي مرور 50 عامًا على تأسيس الأسرة، حيث كان في 1969/9/29.
وقال إن العام 2019، ستكون فيه مناسبات كثيرة ليست الأسرة فحسب بل التعليم والصحة والشرطة وغيرها من المناسبات السعيدة التي ستكون إضافة فرح في سماء البحرين، أما احتفاليتنا باليوبيل الذهبي فسنعلن عنها في مؤتمر صحفي مع الجهات المتعاونة والداعمة لنا في حينه.
وأشار إلى أنه "تم الاتفاق على إعداد الخطط والبرامج التي تواكب الحالة الثقافية في البحرين، وكيفية المساهمة في تطويرها، وهذا ما أعتقد إنه أنجز في غضون الأشهر الثلاثة الماضية".
وأضاف "أعددنا خطط التواصل مع المؤسسات الثقافية والإعلامية والصحفية، وسبل التواصل معها المباشر وغير المباشر. كما أعددنا برنامجنا الثقافي العام الذي نقدم فعالياته عادة كل يوم أحد من الأسبوع، والذي يضم الندوات الثقافية والنقدية والأمسيات الشعرية والسردية، لعدد من الكتاب والنقاد والمبدعين من داخل مملكة البحرين وخارجها، بالإضافة إلى الحوارات واللقاءات مع بعض الشخصيات الفاعلة في المشهد الثقافي البحريني".
كما أعدت الجماعات الأدبية الداخلية برامجها، مثل: مختبر السرديات المهتم بحقل السرد إبداعًا ونقدًا وتراثًا، وملتقى القصة القصيرة المهتم بالنص القصصي، وكذلك ملتقى فضاء شعر المعني بالتجارب الشعرية، وهذه الجماعات تعمل تحت إشراف الأمين العام للأسرة د.فهد حسين.
يُسعد "الوطن" أن نلتقي معك لنتعرف على برامج الأسرة وخططها الآنية والمستقبلية، فهل لنا ذلك؟
في البداية يسعدني ويشرفني أن ألتقي بالقراء والمتابعين لأنشطة أسرة الأدباء والكتاب عبر صحيفة الوطن لنسلط الضوء على الخطط التي رسمناها نحن مجلس الإدارة، والبرامج التي أعدت سواء البرنامج الثقافي العام، أم برامج الجماعات الأدبية الداخلية، أم برامج العلاقات العامة والإعلام.
ومنذ أول اجتماع لمجلس الإدارة الجديد وتوزيع المناصب الإدارية تم الاتفاق على إعداد الخطط والبرامج التي تواكب الحالة الثقافية في البحرين، وكيفية المساهمة في تطويرها، وهذا ما أعتقد إنه أنجز في غضون الأشهر الثلاثة الفائتة.
أعددنا خطط التواصل مع المؤسسات الثقافية والإعلامية والصحفية، وسبل التواصل معها المباشر وغير المباشر. كما أعددنا برنامجنا الثقافي العام الذي نقدم فعالياته عادة كل يوم أحد من الأسبوع، والذي يضم الندوات الثقافية والنقدية والأمسيات الشعرية والسردية، لعدد من الكتاب والنقاد والمبدعين من داخل مملكة البحرين وخارجها، بالإضافة إلى الحوارات واللقاءات مع بعض الشخصيات الفاعلة في المشهد الثقافي البحريني.
كما أعدت الجماعات الأدبية الداخلية برامجها، مثل: مختبر السرديات المهتم بحقل السرد إبداعًا ونقدًا وتراثًا، وملتقى القصة القصيرة المهتم بالنص القصصي، وكذلك ملتقى فضاء شعر المعني بالتجارب الشعرية، وهذه الجماعات تعمل تحت إشراف الأمين العام للأسرة الدكتور فهد حسين.
كان لكم لقاء مع رئيس تحرير جريدة الوطن، فما طبيعته، وهل تم من خلاله إنجاز شيء ما؟
منذ تسلم مهام مجلس الإدارة الحالي، فكرنا أن نقيم علاقة تعاون مع جريدة الوطن، وتوافقت الرغبات في التعاون بعد تواصل مسئول العلاقات العامة والإعلام الدكتورة صفاء العلوي بالجريدة، وتحديد موعد اللقاء، حيث تم اللقاء مع رئيس التحرير يوسف البنخليل، ونوقشت فيه العديد من عناصر التعاون بين المؤسسة الصحفية وأسرة الأدباء.
وعلى ضوء اللقاء الأول تم الاتفاق على مجموعة من المساءل التي تم الاتفاق عليها وصيغت في مذكرة تفاهم وقعت بين الأسرة وجريدة الوطن، وتشير المذكرة إجمالاً إلى أن تكون جريدة "الوطن" راعياً إعلامياً لكل برامج الأسرة الأدبية والثقافية طوال فترة الدورة الانتخابية الحالية "2019-2018"، وأن تعد الأسرة ملحقًا أدبيًا يتناول المشهد الأدبي والثقافي الذي تساهم الأسرة في فعالياته على مستوى البحرين وخارجها، لينشر في الجريدة بشكل شهري، مع العمل على إعداد حلقات حوارية ثقافية أيضاًز
كما أكدت الأسرة على تغطية الجريدة لأنشطة الأسرة، حينما تمثل البحرين في اجتماعات المكتب الدائم أو المؤتمر العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب من خلال دعوة أحد الصحفيين لمرافقة وفد الأسرة في هذه المحافل.
- كما علمنا من الصحافة أن الأسرة قادمة على احتفال لها بمناسبة مرور 50 عاماً على تأسيسها، فهل تطلعنا على هذا الاحتفال؟
بالفعل أعدت خطة من قبل مجلس الإدارة السابقة، صلدق عليها المجلس الحالي، وتعني باحتفال أسرة الأدباء والكتاب باليوبيل الذهبي، أي مرور 50 عاماً على تأسيس الأسرة، حيث كان في 1969/9/29، وبالمناسبة فإن العام القادم 2019، ستكون فيه مناسبات كثيرة ليست الأسرة فحسب بل التعليم والصحة والشرطة وغيرها من المناسبات السعيدة التي ستكون إضافة فرح في سماء البحرين إن شاء الله، أما احتفاليتنا باليوبيل الذهبي فسنعلن عنها في مؤتمر صحفي مع الجهات المتعاونة والداعمة لنا في حينه.
وبصفتكم مؤسسة أدبية فهل لكم تعاون مع هيئة البحرين للثقافة والآثار؟
قبل البدء بالجواب عن سؤالك أحب أن أعرب عن شكري وتقديري إلى رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، والمدير العام للثقافة والفنون الشيخة هلا بنت محمد آل خليفة ، على جهودهما الخيرة في خدمة المشهد الثقافي البحريني، وما يقدمانه داخل البحرين وخارجها من أجل رفع اسم البحرين عاليًا ثقافيًا وأدبيًا وفنيًا وسياحيًا.
أما بخصوص العلاقة فإننا طلبنا موعد مع الشيخة مي، وجاءتنا الموافقة بعد يوم واحد مباشرة مما يؤكد حرص الهيئة ممثلة بالشيخة مي على تفعيل دور أسرة الأدباء والكتاب في الحراك الإبداعي البحريني وهذا ما لمسناه بالفعل حينما ألتقينا بها نحن مجلس إدارة الأسرة، إذ رحبت بمشاركتنا مع الهيئة في بعض المشاريع الثقافية، وعبرت عن سعادتها بمثل هذه الاجتماعات واللقاءات الثقافية والأدبية، راغبة في معرفة برامج ومشروعات الأسرة الحالية والمستقبلية حيث كانت مهتمة جدًا بتقديم الدعم، والتأكيد على مواصلة تنفيذ البرامج الثقافية النوعية، وحين أوضحنا لها أن أسرة الأدباء قادمة على تنفيذ مجموعة من البرامج والمشروعات بمناسبة اليوبيل الذهبي حيث ستحتفل الأسرة بمرور 20 عامًا على تأسيسها الذي يصادف (2019/9/29)، مثل: إقامة مؤتمر للطفل، إقامة المهرجان الشعري للشباب العربي في مارس 2019 احتفالاً باليوم العالمي للشعر، أكدت لنا دعمها لمثل هذه المشروعات، كما أكدت على دعمنا لإعادة إصدار مجلة كلمات الفصلية، وبرامج أخرى ستعلن في وقتها.