مدريد - أحمد سياف
خلال تحضيرات ريال مدريد للموسم الجديد وفي بطولة كأس سانتياغو برنابيو ظهرت العديد من الأمور المبشرة والإيجابية للنادي.
1. الترابط بين بنزيمة وبيل
لطالما تفاخر ريال مدريد بامتلاكه الثلاثي الهجوم "بي بي سي"، لكن السؤال المطروح كيف سيكون من دون أحد أهم أضلاعه رونالدو بعد رحيله؟!
لم يلعب لا بيل ولا بنزيمة في كأس العالم، لذلك التحضير لهما كان جيداً ومميزاً.
بدأ كلاهما التدريب في 18 يوليو وسيعملان لمدة 29 يوماً مع المدرب الجديد عندما ستلعب مباراة كأس السوبر الأوروبي.
لقد أظهرا التفاهم بينهما في الملعب بشكل سلسل وجيد، في وقت كانا فيه يخضعان دائماً لتحركات رونالدو.
2. لا مشكلة في التهديف
كان الشيء الذي يؤرق ريال مدريد أن تتأثر عجلته التهديفية برحيل رونالدو، الذي كان يسجل عادة 50 هدفاً في الموسم الواحد، لكن هذا لم يحدث حتى الآن في المباريات التحضيرية.
أنهى ريال مدريد مباراته التمهيدية بتسجيل 9 أهداف في 4 مباريات، وهو عدد كبير بالنظر إلى خصومه (مانشستر يونايتد ويوفنتوس وروما وميلان).
نجح كل نجوم الهجوم في التسجيل من بيل لبنزيمة لأسينسيو، لكن مع ذلك فمن السابق لأوانه إجراء أي مقارنات، لكنها تظل أفضل بداية ممكنة للريال.
3. وجود البدائل
تميز زيدان في الموسم قبل الماضي في الحصول على لقب الدوري والأبطال بفضل جودة دكة البدلاء وتأثيرها.
اليوم يبدو أن ريال مدريد بات يمتلك دكة قوية مرة أخرى، وبدائل على أعلى مستوى.
سيبايو، ناتشو، أودريوزولا، لورينتي، كيلور (أو كورتوا؟) وفينيسيوس يمكن أن يقدموا الإضافة هذا الموسم تحت قيادة لوبيتيجوي.
4. الهيمنة من البداية
في المباراتين السابقتين، ضد روما وميلان، كان ريال مدريد في المقدمة في غضون دقيقتين.
في الموسم الماضي كنت تشعر أن ريال مدريد هو رد الفعل وليس الفعل، كما صرح بذلك زيدان في أكثر من مرة، حتى الآن يبدو أن ريال مدريد يدخل المباراة بمنتهى القوة مع مدربه الجديد الشباب لوبيتيغي.
5. تحسن الجانب البدني للاعبين
إعداد ريال مدريد ذهب بشيء من الهدوء، لكن المميز فيه أن أظهر الحالة البدنية الكبيرة للاعبين، والفضل يعود للجهاز الفني الذي يعرف أن ارتفاع معدل الأعمار ربما يؤثر عليهم.
تعامل ريال مدريد بشكل جيد مع التحضيرات، وفي المعدلات البدنية للاعبين، وهو ما يؤشر على أن الريال يمكنه أن يظهر بشكل أفضل في الموسم الجديد، الشاق.
خلال تحضيرات ريال مدريد للموسم الجديد وفي بطولة كأس سانتياغو برنابيو ظهرت العديد من الأمور المبشرة والإيجابية للنادي.
1. الترابط بين بنزيمة وبيل
لطالما تفاخر ريال مدريد بامتلاكه الثلاثي الهجوم "بي بي سي"، لكن السؤال المطروح كيف سيكون من دون أحد أهم أضلاعه رونالدو بعد رحيله؟!
لم يلعب لا بيل ولا بنزيمة في كأس العالم، لذلك التحضير لهما كان جيداً ومميزاً.
بدأ كلاهما التدريب في 18 يوليو وسيعملان لمدة 29 يوماً مع المدرب الجديد عندما ستلعب مباراة كأس السوبر الأوروبي.
لقد أظهرا التفاهم بينهما في الملعب بشكل سلسل وجيد، في وقت كانا فيه يخضعان دائماً لتحركات رونالدو.
2. لا مشكلة في التهديف
كان الشيء الذي يؤرق ريال مدريد أن تتأثر عجلته التهديفية برحيل رونالدو، الذي كان يسجل عادة 50 هدفاً في الموسم الواحد، لكن هذا لم يحدث حتى الآن في المباريات التحضيرية.
أنهى ريال مدريد مباراته التمهيدية بتسجيل 9 أهداف في 4 مباريات، وهو عدد كبير بالنظر إلى خصومه (مانشستر يونايتد ويوفنتوس وروما وميلان).
نجح كل نجوم الهجوم في التسجيل من بيل لبنزيمة لأسينسيو، لكن مع ذلك فمن السابق لأوانه إجراء أي مقارنات، لكنها تظل أفضل بداية ممكنة للريال.
3. وجود البدائل
تميز زيدان في الموسم قبل الماضي في الحصول على لقب الدوري والأبطال بفضل جودة دكة البدلاء وتأثيرها.
اليوم يبدو أن ريال مدريد بات يمتلك دكة قوية مرة أخرى، وبدائل على أعلى مستوى.
سيبايو، ناتشو، أودريوزولا، لورينتي، كيلور (أو كورتوا؟) وفينيسيوس يمكن أن يقدموا الإضافة هذا الموسم تحت قيادة لوبيتيجوي.
4. الهيمنة من البداية
في المباراتين السابقتين، ضد روما وميلان، كان ريال مدريد في المقدمة في غضون دقيقتين.
في الموسم الماضي كنت تشعر أن ريال مدريد هو رد الفعل وليس الفعل، كما صرح بذلك زيدان في أكثر من مرة، حتى الآن يبدو أن ريال مدريد يدخل المباراة بمنتهى القوة مع مدربه الجديد الشباب لوبيتيغي.
5. تحسن الجانب البدني للاعبين
إعداد ريال مدريد ذهب بشيء من الهدوء، لكن المميز فيه أن أظهر الحالة البدنية الكبيرة للاعبين، والفضل يعود للجهاز الفني الذي يعرف أن ارتفاع معدل الأعمار ربما يؤثر عليهم.
تعامل ريال مدريد بشكل جيد مع التحضيرات، وفي المعدلات البدنية للاعبين، وهو ما يؤشر على أن الريال يمكنه أن يظهر بشكل أفضل في الموسم الجديد، الشاق.