روما - أحمد صبري
انطلقت بطولة الكالتشيو للمرة الأولى في القرن التاسع عشر وتحديداً عام 1898 وهو ما يجعلها واحدة من أعرق المسابقات الكروية في العالم، نادي جنوى حقق الفوز بالألقاب الثلاثة الأولى فيما حقق الميلان اللقب الرابع، بينما فاز يوفنتوس بأول لقب في مشواره عام 1905 وكان اللقب الأول للإنتر في موسم 1909-1910، ولكن الشكل الحالي للمسابقة بدأ منذ موسم 1929-1930.
***
تغيير الشعار
قررت رابطة الأندية الإيطالية قبل أقل من أسبوعين تغيير شعار الدوري الإيطالي كطريقة إضافية لتسويق المسابقة بشكل أكبر وذلك بعد تمديد تعاقدها مع أحد شركات خدمات الهاتف المحمول كراعي للدوري الإيطالي.
***
حقبة ذهبية
اشتهر الدوري الإيطالي عبر تاريخه بالمنافسة القوية وخاصة خلال حقبتي الثمانينات والتسعينات من الموسم الماضي والتي كان فيها الكالتشيو هو الأقوى على مستوى العالم قبل أن تتراجع كثيراً البطولة الإيطالية.
السبب الأساسي في ذلك هو الأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008 والتي لم تتخلص إيطاليا من تباعاتها حتى الآن، فتجد كافة الأندية هناك تعاني من مشاكل مالية واضحة بالإضافة البيروقراطية والروتين الشديد الذي يجعل عملية بناء ملعب خاص بكل نادٍ أمراً معقداً فتجد في النهاية الملاعب قديمة وسيئة ولا تدر دخلاً كبيراً للأندية لأنها لا تمتلكها وذلك باستثناء أندية يوفنتوس وأودينيزي وساسولو.
***
متنفس تسويقي
وبشكل عام نجح يوفنتوس بوضوح من إخراج نفسه من تلك الأزمات عبر إدارة ناجحة ومحترفة حرصت على استغلال كل الموارد المتاحة، فامتلك النادي ملعبه قبل الجميع بسنوات بالإضافة إلى السير في مناطق جديدة في العملية التسويقية كعمل فيلم عن تاريخ النادي وعرضه في السينمات الإيطالية وغيرها من المشاريع الضخمة مثل سلسلة مدارس دولية ومستشفى والتجهيز حالياً لامتلاك النادي سلسلة مطاعم وفنادق.
انطلقت بطولة الكالتشيو للمرة الأولى في القرن التاسع عشر وتحديداً عام 1898 وهو ما يجعلها واحدة من أعرق المسابقات الكروية في العالم، نادي جنوى حقق الفوز بالألقاب الثلاثة الأولى فيما حقق الميلان اللقب الرابع، بينما فاز يوفنتوس بأول لقب في مشواره عام 1905 وكان اللقب الأول للإنتر في موسم 1909-1910، ولكن الشكل الحالي للمسابقة بدأ منذ موسم 1929-1930.
***
تغيير الشعار
قررت رابطة الأندية الإيطالية قبل أقل من أسبوعين تغيير شعار الدوري الإيطالي كطريقة إضافية لتسويق المسابقة بشكل أكبر وذلك بعد تمديد تعاقدها مع أحد شركات خدمات الهاتف المحمول كراعي للدوري الإيطالي.
***
حقبة ذهبية
اشتهر الدوري الإيطالي عبر تاريخه بالمنافسة القوية وخاصة خلال حقبتي الثمانينات والتسعينات من الموسم الماضي والتي كان فيها الكالتشيو هو الأقوى على مستوى العالم قبل أن تتراجع كثيراً البطولة الإيطالية.
السبب الأساسي في ذلك هو الأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008 والتي لم تتخلص إيطاليا من تباعاتها حتى الآن، فتجد كافة الأندية هناك تعاني من مشاكل مالية واضحة بالإضافة البيروقراطية والروتين الشديد الذي يجعل عملية بناء ملعب خاص بكل نادٍ أمراً معقداً فتجد في النهاية الملاعب قديمة وسيئة ولا تدر دخلاً كبيراً للأندية لأنها لا تمتلكها وذلك باستثناء أندية يوفنتوس وأودينيزي وساسولو.
***
متنفس تسويقي
وبشكل عام نجح يوفنتوس بوضوح من إخراج نفسه من تلك الأزمات عبر إدارة ناجحة ومحترفة حرصت على استغلال كل الموارد المتاحة، فامتلك النادي ملعبه قبل الجميع بسنوات بالإضافة إلى السير في مناطق جديدة في العملية التسويقية كعمل فيلم عن تاريخ النادي وعرضه في السينمات الإيطالية وغيرها من المشاريع الضخمة مثل سلسلة مدارس دولية ومستشفى والتجهيز حالياً لامتلاك النادي سلسلة مطاعم وفنادق.