خطوة أمريكا تعكس حرصاً كبيراً على أمن المملكة
..
رحبت وزارة الخارجية، بتصنيف وزارة خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، للمدعو قاسم عبدالله علي أحمد، المعروف باسم قاسم المؤمن، أحد قادة ما يسمى بسرايا الأشتر التي تتخذ من إيران مقراً لها، كإرهابي عالمي.
وأعربت الوزارة في بيان صحافي، عن خالص تقديرها للولايات المتحدة الأمريكية الصديقة على هذه الخطوة المهمة التي تعكس حرصاً كبيراً على أمن واستقرار مملكة البحرين كحليف استراتيجي للولايات المتحدة الأمريكية.
وأضافت أن هذه الجهود الأمريكية الحثيثة، تندرج ضمن مجابهة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله ومحاصرة وعزل الإرهابيين وحرمانهم من الموارد اللازمة، للقيام بالعمليات الإرهابية والإجرامية التي تهدد الأمن والسلم الدوليين.
وقالت الوزارة إنها إذ تشدد على وقوف مملكة البحرين وتضامنها مع الولايات المتحدة في حربها ضد الإرهاب أينما كان، فإنها تؤكد ضرورة تعاون المجتمع الدولي مع المساعي الأمريكية الدؤوبة والمبادرات البناءة التي تتخذها في مواجهة الأزمات التي تواجه دول العالم أجمع، وفي صدارتها ظاهرة الإرهاب، بجانب تفعيل العمل الجماعي وتعزيز التعاون المشترك على كافة المستويات، بما يكفل القضاء على الإرهاب بكل صوره وأشكاله، وردع كل من يموله أو يدعمه.
..
رحبت وزارة الخارجية، بتصنيف وزارة خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، للمدعو قاسم عبدالله علي أحمد، المعروف باسم قاسم المؤمن، أحد قادة ما يسمى بسرايا الأشتر التي تتخذ من إيران مقراً لها، كإرهابي عالمي.
وأعربت الوزارة في بيان صحافي، عن خالص تقديرها للولايات المتحدة الأمريكية الصديقة على هذه الخطوة المهمة التي تعكس حرصاً كبيراً على أمن واستقرار مملكة البحرين كحليف استراتيجي للولايات المتحدة الأمريكية.
وأضافت أن هذه الجهود الأمريكية الحثيثة، تندرج ضمن مجابهة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله ومحاصرة وعزل الإرهابيين وحرمانهم من الموارد اللازمة، للقيام بالعمليات الإرهابية والإجرامية التي تهدد الأمن والسلم الدوليين.
وقالت الوزارة إنها إذ تشدد على وقوف مملكة البحرين وتضامنها مع الولايات المتحدة في حربها ضد الإرهاب أينما كان، فإنها تؤكد ضرورة تعاون المجتمع الدولي مع المساعي الأمريكية الدؤوبة والمبادرات البناءة التي تتخذها في مواجهة الأزمات التي تواجه دول العالم أجمع، وفي صدارتها ظاهرة الإرهاب، بجانب تفعيل العمل الجماعي وتعزيز التعاون المشترك على كافة المستويات، بما يكفل القضاء على الإرهاب بكل صوره وأشكاله، وردع كل من يموله أو يدعمه.