أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): سخرت الولايات المتحدة من فيديو نشره الإعلام الإيراني، يرصد ما قالت طهران إنه تجربة للجيل الجديد من صاروخ "فاتح مبين" البالستي قصير المدى.
ونشر فريق التواصل الإلكتروني في وزارة الخارجية الأمريكية على حسابه في "تويتر"، الفيديو، مع شرح مفصل للأسباب التي استند إليها لدحض صحة التجربة الصاروخية.
وقال فريق التواصل "نشرت وسائل إعلام مقربة من النظام الإيراني فيديو قالت إنه لتجربة الصاروخ الجديد فاتح مبين، يصور عملية الإطلاق، ثم تدعي أنه وصل إلى الهدف".
وأضاف الحساب الناطق بالعربية "لكن بنظرة فاحصة لا تجد صارخاً قادماً نحو الهدف، بل مجرد تفجير موضعي. النظام في إيران لا يكف عن سياسات الخداع، ويستمر في استعراضات مضحكة".
وكانت إيران كشفت عن الجيل الجديد من الصاروخ، وقالت إنها "من صنع محلي 100%"، حسبما نقلت وكالات الأنباء الإيرانية عن وزير الدفاع العميد أمير حاتمي.
وقال حاتمي في كلمة شعبوية "تأكدوا أنه كلما تفاقمت الضغوطات والحرب النفسية على أمة إيران العظيمة، تزداد رغبتنا في تعزيز قوتنا الدفاعية في جميع المجالات".
ويواجه النظام الإيراني غضباً شعبياً عارماً إثر الأزمة الاقتصادية الخانقة التي ضربت البلاد، بعد إعادة الولايات المتحدة فرض سلسلة من العقوبات رداً على أنشطته المزعزعة للاستقرار.
ويعتبر مراقبون أن النظام يحاول الخروج من أزمته الداخلية الخانقة بالهروب إلى الأمام، عبر لعبة استعراض القوى لكسب التأييد الشعبي، وهو ما يدفعه إلى الإقدام على تنفيذ مثل هذه المسرحيات.
ونشر فريق التواصل الإلكتروني في وزارة الخارجية الأمريكية على حسابه في "تويتر"، الفيديو، مع شرح مفصل للأسباب التي استند إليها لدحض صحة التجربة الصاروخية.
وقال فريق التواصل "نشرت وسائل إعلام مقربة من النظام الإيراني فيديو قالت إنه لتجربة الصاروخ الجديد فاتح مبين، يصور عملية الإطلاق، ثم تدعي أنه وصل إلى الهدف".
وأضاف الحساب الناطق بالعربية "لكن بنظرة فاحصة لا تجد صارخاً قادماً نحو الهدف، بل مجرد تفجير موضعي. النظام في إيران لا يكف عن سياسات الخداع، ويستمر في استعراضات مضحكة".
وكانت إيران كشفت عن الجيل الجديد من الصاروخ، وقالت إنها "من صنع محلي 100%"، حسبما نقلت وكالات الأنباء الإيرانية عن وزير الدفاع العميد أمير حاتمي.
وقال حاتمي في كلمة شعبوية "تأكدوا أنه كلما تفاقمت الضغوطات والحرب النفسية على أمة إيران العظيمة، تزداد رغبتنا في تعزيز قوتنا الدفاعية في جميع المجالات".
ويواجه النظام الإيراني غضباً شعبياً عارماً إثر الأزمة الاقتصادية الخانقة التي ضربت البلاد، بعد إعادة الولايات المتحدة فرض سلسلة من العقوبات رداً على أنشطته المزعزعة للاستقرار.
ويعتبر مراقبون أن النظام يحاول الخروج من أزمته الداخلية الخانقة بالهروب إلى الأمام، عبر لعبة استعراض القوى لكسب التأييد الشعبي، وهو ما يدفعه إلى الإقدام على تنفيذ مثل هذه المسرحيات.