أحمد خالد
رضية يوسف، أرملة بحرينية تراكمت عليها الديون وأصبحت تصرخ "من يساعدني فأنا أعيش بـ30 ديناراً فقط".
وتحكي رضية تفاصيل قصتها، وتقول: "أنا امرأة عمري 38 عاماً، توفي زوجي منذ خمس سنوات، وأعاني الأمرين فلا أحد يساعدني وقد أغرقتني الديون".
وتضيف: "الجمعيات الخيرية ترفض مساعدتي بسبب وجود معاش تقاعدي لزوجي المتوفى، إلا أن هذا المبلغ الذي لا يتعدى 330 ديناراً لا يكفي لسداد الديون، فأنا مدينة بـ1832 ديناراً مستحقة السداد ".
وتوضح: "أسكن في شقة منذ 18 عاماً، وتراكمت علي الإيجارات حتى بلغت 1350 ديناراً، كما اضطررت لأن أضع والدي في شقة أم زوجي نظراً لصغر بيتي نظير دفع الكهرباء الخاصة بشقتها" .
وتضيف: "أسدد 70 ديناراً إيجاراً شهرياً عن البيت الصغير الذي أقطن فيه، كما تطالبني برادتان بجوار البيت بمبلغ 120 ديناراً، وفي ذات الوقت تبقى من قرض علي 362 ديناراً، وبعد كل هذه الخصومات لا يبقى من معاش زوجي سوى 30 ديناراً أعيش بها، ومع ذلك فأنا مهددة من أصحاب البرادة وصاحب البيت وأطلب من أهل الخير العون لسداد ديوني".
رضية يوسف، أرملة بحرينية تراكمت عليها الديون وأصبحت تصرخ "من يساعدني فأنا أعيش بـ30 ديناراً فقط".
وتحكي رضية تفاصيل قصتها، وتقول: "أنا امرأة عمري 38 عاماً، توفي زوجي منذ خمس سنوات، وأعاني الأمرين فلا أحد يساعدني وقد أغرقتني الديون".
وتضيف: "الجمعيات الخيرية ترفض مساعدتي بسبب وجود معاش تقاعدي لزوجي المتوفى، إلا أن هذا المبلغ الذي لا يتعدى 330 ديناراً لا يكفي لسداد الديون، فأنا مدينة بـ1832 ديناراً مستحقة السداد ".
وتوضح: "أسكن في شقة منذ 18 عاماً، وتراكمت علي الإيجارات حتى بلغت 1350 ديناراً، كما اضطررت لأن أضع والدي في شقة أم زوجي نظراً لصغر بيتي نظير دفع الكهرباء الخاصة بشقتها" .
وتضيف: "أسدد 70 ديناراً إيجاراً شهرياً عن البيت الصغير الذي أقطن فيه، كما تطالبني برادتان بجوار البيت بمبلغ 120 ديناراً، وفي ذات الوقت تبقى من قرض علي 362 ديناراً، وبعد كل هذه الخصومات لا يبقى من معاش زوجي سوى 30 ديناراً أعيش بها، ومع ذلك فأنا مهددة من أصحاب البرادة وصاحب البيت وأطلب من أهل الخير العون لسداد ديوني".