زار استشاري الوكالة الدولية للطاقة الذرية، د.علي بوصحة، على هامش الورشة الوطنية للتعريف والتوعية بمجالات التعاون الفني مع الوكالة الدولية، مختبر الصحة العامة للاطلاع على مستجدات المشاريع الفنية لمختبرات الصحة العامة.
وهدفت الزيارة إلى متابعة التنفيذ الفعَّال للمشاريع الفنية للفترة الحالية 2018-2019 "الكشف عن الملوثات الاشعاعية في المنتجات البحرية"، والمساعدة في إعداد خطط برامج التعاون المقبلة 2020-2021، بالإضافة إلى التعرف على إنجازات مشروع التعاون السابق مع الوكالة، "الكشف عن المبيدات الحشرية في الأغذية والمياه".
وأشاد الخبير بالمستوى الناجح الذي حققه المختبر خلال السنتين الماضيتين في إنجاح البرنامج المشترك، وكذلك الاستعدادات الفنية والتقنية للمشروع المقبل، المتمثلة في الأجهزة الحديثة والمتطورة للكشف عن المعادن الثقيلة، والتلوث الإشعاعي في عينات الأسماك والمنتجات البحرية المحلية والمستوردة.
وهنأ الخبير مختبر الصحة العامة في البحرين، بما يتمتع به ويمتلكه من كافة التجهيزات والإمكانيات المتطورة والحديثة والمعتمدة حسب المعايير العالمية، التي تمكنه من التحقق من وجود الملوثات الكيميائية الضارة، كما يجمع كوادر وطنية مؤهلة من المتخصصين والكيميائيين علمياً وعملياً، للقيام بعمليات التحاليل اللازمة للمواد الغذائية، مما يضاهي مثيلاتها من المختبرات في الدول المتقدمة بمختلف المجالات العلمية.
وهدفت الزيارة إلى متابعة التنفيذ الفعَّال للمشاريع الفنية للفترة الحالية 2018-2019 "الكشف عن الملوثات الاشعاعية في المنتجات البحرية"، والمساعدة في إعداد خطط برامج التعاون المقبلة 2020-2021، بالإضافة إلى التعرف على إنجازات مشروع التعاون السابق مع الوكالة، "الكشف عن المبيدات الحشرية في الأغذية والمياه".
وأشاد الخبير بالمستوى الناجح الذي حققه المختبر خلال السنتين الماضيتين في إنجاح البرنامج المشترك، وكذلك الاستعدادات الفنية والتقنية للمشروع المقبل، المتمثلة في الأجهزة الحديثة والمتطورة للكشف عن المعادن الثقيلة، والتلوث الإشعاعي في عينات الأسماك والمنتجات البحرية المحلية والمستوردة.
وهنأ الخبير مختبر الصحة العامة في البحرين، بما يتمتع به ويمتلكه من كافة التجهيزات والإمكانيات المتطورة والحديثة والمعتمدة حسب المعايير العالمية، التي تمكنه من التحقق من وجود الملوثات الكيميائية الضارة، كما يجمع كوادر وطنية مؤهلة من المتخصصين والكيميائيين علمياً وعملياً، للقيام بعمليات التحاليل اللازمة للمواد الغذائية، مما يضاهي مثيلاتها من المختبرات في الدول المتقدمة بمختلف المجالات العلمية.