تشرف عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية البحرينية، مدير البعثة م. بدر ناصر، بحمل علم مملكة البحرين في طابور العرض بافتتاح دورة الألعاب الآسيوية الثامنة عشرة، وهو شرف يتطلع إليه كل رياضي ليدون اسمه في سجلات التاريخ، حيث أن اختيار حامل العلم يعكس ثقة القيادة السياسية والرياضية بكفاءته وجدارته لهذا الشرف العظيم،وهو ما حظي به بدر ناصر الذي رفع علم بلاده عالياً في مشهد سيظل محفوراً في ذاكرته.
ووصف بدر ناصر تلك اللحظات بالتاريخية، مضيفا " إنه أمر يدعو للفخر والاعتزاز، فرفع علم المملكة يضاعف المسؤولية لدى جميع أفراد البعثة للعمل على أن تظل هذه الراية عالية خفاقة، وأن يكون الجميع عند حسن الظن بهم في ترجمة هذه المشاعر إلى عمل ملموس من خلال فعاليات الدورة التي تشارك فيها البحرين لأجل التميز وحصاد وفير من الميداليات".
وأضاف ناصر بأن تلك اللحظات التاريخية تعني له الكثير وستبقى خالدة في ذهنه، مثمناً اختياره لحمل علم المملكة في ثاني أكبر تظاهرة رياضية بعد الأولمبياد، متمنياً بأن يكون دائماً عند حسن ظن القيادة الرشيدة، وسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، كما عبر عن أمله في أن تكون مملكتنا الحبيبة رقماً لا يستهان به في الدورة".
وأشاد ناصر بجهود كافة أفراد البعثة ممن شاركوا في طابور العرض بحفل الافتتاح، والذين تكبدوا عناء الانتظار الطويل الذي استمر حوالي 6 ساعات متواصلة، من أجل تمثيل الوطن ورفع علم المملكة، وهو ما يعكس حرصهم على إظهار صورة البحرين بأفضل شكل، وهو ما تحقق بالفعل بفضل التزام الجميع وتعاونهم.
ووصف بدر ناصر تلك اللحظات بالتاريخية، مضيفا " إنه أمر يدعو للفخر والاعتزاز، فرفع علم المملكة يضاعف المسؤولية لدى جميع أفراد البعثة للعمل على أن تظل هذه الراية عالية خفاقة، وأن يكون الجميع عند حسن الظن بهم في ترجمة هذه المشاعر إلى عمل ملموس من خلال فعاليات الدورة التي تشارك فيها البحرين لأجل التميز وحصاد وفير من الميداليات".
وأضاف ناصر بأن تلك اللحظات التاريخية تعني له الكثير وستبقى خالدة في ذهنه، مثمناً اختياره لحمل علم المملكة في ثاني أكبر تظاهرة رياضية بعد الأولمبياد، متمنياً بأن يكون دائماً عند حسن ظن القيادة الرشيدة، وسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، كما عبر عن أمله في أن تكون مملكتنا الحبيبة رقماً لا يستهان به في الدورة".
وأشاد ناصر بجهود كافة أفراد البعثة ممن شاركوا في طابور العرض بحفل الافتتاح، والذين تكبدوا عناء الانتظار الطويل الذي استمر حوالي 6 ساعات متواصلة، من أجل تمثيل الوطن ورفع علم المملكة، وهو ما يعكس حرصهم على إظهار صورة البحرين بأفضل شكل، وهو ما تحقق بالفعل بفضل التزام الجميع وتعاونهم.