طالب النائب عادل بن حميد، وزارة البلديات والتخطيط العمراني، بضرورة الحفاظ على ساحل كرباباد كواجهة بحرية ومتنفس للأهالي؛ خصوصاً مع شح السواحل العامة في المنطقة.
كما طالب بضرورة حفظ حقوق البحارة والصيادين في إنشاء مرفأ لهم في ذات الساحل.
وقال بن حميد، إنه سبق وأن تقدم بمقترح برلماني في 2015 بإنشاء مرفأ للصيادين في ساحل كرباباد، وافقت الحكومة عليه؛ وعلى الرغم من متابعته مع المسؤولين بوزارة البلديات تنفيذ المشروع إلا أن وتيرة الإجراءات تسير بصورة بطيئة جداً.
وأكد بن حميد، أنه من غير المقبول ترك حوالي 300 بحارا وصيادا دون مرفأ بحري؛ مشيراً إلى اضطرار صيادي مناطق المنامة ورأس رمان والنعيم والصالحية والبرهامة والسنابس والديه وجدحفص والمصلى وكرباباد والمقشع إلى وضع قواربهم في ساحل كرباباد بعد طردهم من السواحل التي كانوا يرتادونها بعد تحولها لأملاك خاصة.
وأضاف: "نطالب بإيجاد البديل لهؤلاء الصيادين؛ ومن غير المقبول أن تقول إدارة الثروة السمكية إنها غير مسؤولة عن البحارة الهواة؛ فنحن نعيش في جزيرة؛ ومهنة الصيد ودخول البحر من صميم ثقافتنا وهويتنا؛ ويجب إيجاد كافة التسهيلات لمن يرتاد البحر".
وأكد بن حميد، ضرورة الإبقاء على ساحل كرباباد كوجهة بحرية عامة ومفتوحة للجميع؛ منوهاً إلى أن الساحل يعج بالمواطنين والمقيمين طيلة الأيام بسبب شح السواحل؛ ومتسائلاً: ماذا سيتبقى للناس إذا تم تحويله لمشروع خاص؟!.
وطالب وزارة البلديات بأن تخرج من صمتها، وأن توضح للناس ما يجري في الساحل الذي يمثل المتنفس الوحيد للأهالي في المنطقة.
كما طالب بضرورة حفظ حقوق البحارة والصيادين في إنشاء مرفأ لهم في ذات الساحل.
وقال بن حميد، إنه سبق وأن تقدم بمقترح برلماني في 2015 بإنشاء مرفأ للصيادين في ساحل كرباباد، وافقت الحكومة عليه؛ وعلى الرغم من متابعته مع المسؤولين بوزارة البلديات تنفيذ المشروع إلا أن وتيرة الإجراءات تسير بصورة بطيئة جداً.
وأكد بن حميد، أنه من غير المقبول ترك حوالي 300 بحارا وصيادا دون مرفأ بحري؛ مشيراً إلى اضطرار صيادي مناطق المنامة ورأس رمان والنعيم والصالحية والبرهامة والسنابس والديه وجدحفص والمصلى وكرباباد والمقشع إلى وضع قواربهم في ساحل كرباباد بعد طردهم من السواحل التي كانوا يرتادونها بعد تحولها لأملاك خاصة.
وأضاف: "نطالب بإيجاد البديل لهؤلاء الصيادين؛ ومن غير المقبول أن تقول إدارة الثروة السمكية إنها غير مسؤولة عن البحارة الهواة؛ فنحن نعيش في جزيرة؛ ومهنة الصيد ودخول البحر من صميم ثقافتنا وهويتنا؛ ويجب إيجاد كافة التسهيلات لمن يرتاد البحر".
وأكد بن حميد، ضرورة الإبقاء على ساحل كرباباد كوجهة بحرية عامة ومفتوحة للجميع؛ منوهاً إلى أن الساحل يعج بالمواطنين والمقيمين طيلة الأيام بسبب شح السواحل؛ ومتسائلاً: ماذا سيتبقى للناس إذا تم تحويله لمشروع خاص؟!.
وطالب وزارة البلديات بأن تخرج من صمتها، وأن توضح للناس ما يجري في الساحل الذي يمثل المتنفس الوحيد للأهالي في المنطقة.