قُتل ضابط في الجيش المصري بانفجار عبوة ناسفة بمدرعته في شمال سيناء، حيث تستمر حملة القوات المسلحة لمكافحة "الارهاب"، حسبما قال مصدر طبي الإثنين.
وقال المصدر إن الضابط وهو برتبة نقيب قتل غرب مدينة العريش في المحافظة التي تقع شمال شرق البلاد، حيث يتركز الفرع المصري لتنظيم الدولة الإسلامية (ولاية سيناء) المسؤول عن شن عدد كبير من الاعتداءات الدامية ضد قوات الأمن والمواطنين.
ومنذ أن أطاح الجيش بالرئيس الإسلامي محمد مرسي في يوليو 2013، تدور مواجهات عنيفة بين قوات الأمن ومجموعات إسلامية متطرفة في شمال ووسط سيناء أوقعت مئات القتلى من الجانبين.
وفي التاسع من فبراير بدأ الجيش عملية عسكرية واسعة النطاق تحت مسمى "سيناء 2018" في شمال ووسط شبه الجزيرة.
وتستهدف العملية القضاء على الإسلاميين المتطرفين المسلحين أو "التكفيريين"، كما يسميهم الجيش، وأسفرت نتائجها حتى الآن عن مقتل أكثر من 250 من "التكفيريين" واكثر من 30 جندياً، بحسب أرقام الجيش.
وقال المصدر إن الضابط وهو برتبة نقيب قتل غرب مدينة العريش في المحافظة التي تقع شمال شرق البلاد، حيث يتركز الفرع المصري لتنظيم الدولة الإسلامية (ولاية سيناء) المسؤول عن شن عدد كبير من الاعتداءات الدامية ضد قوات الأمن والمواطنين.
ومنذ أن أطاح الجيش بالرئيس الإسلامي محمد مرسي في يوليو 2013، تدور مواجهات عنيفة بين قوات الأمن ومجموعات إسلامية متطرفة في شمال ووسط سيناء أوقعت مئات القتلى من الجانبين.
وفي التاسع من فبراير بدأ الجيش عملية عسكرية واسعة النطاق تحت مسمى "سيناء 2018" في شمال ووسط شبه الجزيرة.
وتستهدف العملية القضاء على الإسلاميين المتطرفين المسلحين أو "التكفيريين"، كما يسميهم الجيش، وأسفرت نتائجها حتى الآن عن مقتل أكثر من 250 من "التكفيريين" واكثر من 30 جندياً، بحسب أرقام الجيش.